Pages


مملكة الظلام في نجد الشيطان

السعودية)... وخطرها الدائم على اليمن!)

لقد دأبت السعودية طوال تاريخها الأسود على انتاج القنابل البشرية القذرة لتهديد وتفخيخ ومن ثم تفجير الأمن القومي العربي والإسلامي. وكان من ضحاياها باكستان التي ظلّت آمنة الى ان وقّعت اتفاقية عسكرية مع السعودية تقوم بموجبها باكستان بنشر قوات دفاعية لحماية المملكة....! وسد النقص الحاد في قوّا تها المسلحة. منذ تلك اللحظة بدأ الجنود الباكستانيون المرابطون في السعودية يتعلمون الفرق بين السنة والشيعة. ولم يمض كثير وقت حتى كانت جرثومة الوهابية التكفيرية تنتقل مع الجنود العائدين من الخدمة الى باكستان. سنوات قليلة اضافية كانت كافية لتحويل المجتمع الباكستاني الطيّب والمسالم الى بؤرة من الحقد والطائفية العمياء حيث راحت المنظمات الإرهابية السعودية تنمو كالفطر . امّا في العالم العربي فقامت السعودية بتمويل وتأجيج الحرب العراقية- الإيرانية , وأ جزم قاطعا, ان السعودية لم تكن لتهتم بنصر عراقيّ على ايران, وانما كان يهمّها تدمير واضعاف جاريها اللدودين. 


الغضب والحقد السعودي على الجزائر وسياساتها في دعم حركات التحرر العربية والأفريقية, دفعها لتصدير قنابلها البشرية القذرة بعد انتهاء صلاحيّتها في خدمة المشروع الأميركي في افغانستان. فإذا بألوف ما يسمى بالأفغان العرب يرجعون الى الجزائر لنشر مذهب الكراهية والعنف في مجتمع لا يعرف من الدين إلا التسامح والرحمة. فبدأ القتل والتنكيل بالشعب الجزائري الطيب والمجاهد وكأن السعودية ارادت ان تأخذ بثأر فرنسا من شعب المليون شهيد الذي لم تغفر له وقوفه مع ايران وتمّسكه بالحقوق الشرعية الوطنية للشعب الفلسطيني المظلوم.....!.

ويبقى>>> اليمن>>> والعراق>>> الذبيح مسرحي لأحقاد السعودية وجلاوزتها يغرقون الحرث ويقطعون النسل ويقتلون النفس التي حرم الله........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وبالعودة الى الى> البمن فقدت ادت المواجهات المسلّحة المستمرة في مناطق مختلفة وتحديدا في صعدة الجريحة! الى القضاء على كل شئ!!!!. وتستغل السعودية فقر اليمنيين حيث تقوم بتمويلهم واغتعال الحروب وذلك من خلال عملا ئها التاريخيين>>>بيت الآحمر بكل اركانهم......!!!!.وهؤلاء هم بمثابة قنابل سعودية مفخخة على كل من يتجرآ ويخالف سياسة التدمير السعودية في اليمن!!!!.ولا ندري متى سيتحرر اليمن وغيره من ازالة وتعطيل الألغام والمخلّفات السعودية الخطرة.............................!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.