أسئلة لن ينساها التاريخ
السؤال الأول:
ماذا يطلق على عام 2011؟
أ. عام الحريات الجنسية (حيث تم السماح في أكثر من دولة بالزواج المثلي وزواج المسيار وفتح بيوت الدعارة).
ب. عام اللواطة (حيث كثرت حالات اللواطة وبشكل واضح وفاضح وخاصة في مناطق الخليج والدول الإسلامية).
ت. عام الإرهاب (حيث كثرت حالات القتل والقطع والصلب وشحط الجثث في الشوراع).
ث. عام "الربيع" العربي.
طبعا فإن الجواب على هذا السؤال ليس بالأمر السهل لأن الأجوبة كما تلاحظون متشابهة جدا وخاصة أن الجواب الصحيح وهو رقم أربعة لا يمكن بسهولة تفريقه عن اللواط والسحاق والإرهاب الممنهج المنظم.
السؤال الثاني:
ما هو الشيء الذي يشبه الإنسان ولكنه ليس ببشر, يقتل الأبرياء دون أن يبرح مكانه في قطر؟
أ. خنزير بري تم وضعه في حديقة حيوان قطرية بالقرب من قاعدة العيديد.
ب. سلفي إرهابي محرض على القتل والعنف باسم الإسلام الذي منه براء.
ت. مغتصب نساء وشاذ يعيش أولاده على الفسق والزندقة كما هو يعيش.
ث. "الشيخ" يوسف القرضاوي مفتي الناتو حبيب الأمريكان والصهاينة.
الجواب رغم صعوبته لتشابه الصفات المذكورة في كل الإحتمالات إلا أن الجواب الصحيح هو رقم أربعة فما يسمى بالقرضاوي مفتي الناتو وحبيب الأمريكان والصهاينة هو أيضا خنزير بري سلفي إرهابي مغتصب للنساء.
السؤال الثالث:
رتب الكلمات التالية لتصبح جملة حقيقية واقعية؟
سوريا- ذقن شقراء -تحريض-قتل- الأبرياء- عدنان- كافر- أقليات-على - زنديق- وهابي- مجرم- عرعور- منافق- شيخ
الشيخ المنافق الزنديق الوهابي الكافر المجرم صاحب الذقن الشقراء عدنان العرعور يحرض على قتل الأبرياء في سوريا
السؤال الرابع:
رتب الدول التالية حسب درجتها في ممارسة الإرهاب وتصديره ودعمه لعامي 2011 و 2012 (بعد الدمج بثلاث دول فقط)
الولايات المتحدة الأمريكية – مشخة قطر – إسرائيل – السعودية – بريطانيا – فرنسا
قطعودية – فرنسائيل – الولايات المتحدة البريطانية
السؤال الخامس:
ما هي أوسخ وأقذر أعمال إرهابية حصلت في التاريخ المعاصر
أ. الإرهاب الإسرائيلي على غزة.
ب. الإرهاب الأمريكي في أفغانستان.
ت. الإرهاب الناتوي في ليبيا.
ث. إرهاب "الثوار" السوريون مع مجلس استنبول والدولة العثمانية وخنازير الخليج الممارس على الشعب السوري.
طبعا هذا سؤال سهل وضع للمساعدة وأي شخص فيه ذرة أخلاق وضمير ودين ومنهجية ومبدأ يعرف الجواب مباشرة. مع ذلك سنقول بأنه الرقم أربعة لأن حكام الخليج الذين لا يعرفون الخمسة من الطمسة بحاجة لمن يذكرهم حتى بأسمائهم.