@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟

في مملكة نجد آلظلامية!
(بلد الحرمين!)


يَا سَيِّدي أوباما



هناك في المَنامةْ



تلك القريبة



من بلد الحرمين



مسيرةٌ قد خرَجتْ



كسائرِ المَسيراتْ



هادئةٌ مُسالِمَةْ



تُطالِبُ الحكومةْ



أنْ تَرُدَّ للشعبِ الكرامَةْ



وَحَبَّةً منَ الحُقوقِ والعَدالةْ



وَرَغيفاً غيرَ مَخْتومٍ عليهِ "مَكرُمَة"



بلا شروطٍ وَبلا مُسَاوَمَةْ



فلماذا تتناساها



ولا تَطالُها



يداكْ



في بلدِ الحرمينْ



تناقُضَاتٌ مِنْ وَرَائها تناقُضَاتْ



فقرٌ وَثراء



وَقُنوتٌ ورِيَاء



وَمنْبَعُ النُّورِ وَليْلُ البُؤسَاء



وَفيها عَرَفاتْ



فيها السَّتَلايْت



فيها المَرْوَة ُوالصَّفَا



والكعبةُ المُشَرَّفَةْ



والهُوليدي أين



ذو الخمسِ نُجُوم



بهِ المَسَاجُ والبخورُ والحَريم



وَمَسْجدُ الحبيبِ المُصْطفى



وَكلُّ أنواع المُكيِّفاتِ والبَارات



وَبدْرٌ وَسُيوفٌ وَأُحُدْ



وَطائِراتٌ كالعذارى في خَلَدْ



عَنَّسْنَ في كَمَدْ



لمْ يَطْمِثْهُنَّ مُنذُ عقودٍ أحَدْ



منها خرَجَ العَدلُ وَلمْ يَعُدْ



منها خرَجَ المُلَّا سَعدْ



(ما أهْيَفَ القامَةَ وَالقَدّْ)



كانَ غلطةً تَسْتوْجِبُ الحَدّْ



ثمَّ انْوَلَدْ



هذا الوَلَدْ



يُقالُ عنهُ في البَلدْ



بِأنَّهُ يَفْرُكُ فِي الفِرَاغِ التُّمْبَاكْ



(خمسُ دنانيرٍ لِمَنْ يَجِدْ



فِيهِ غُشَّا)



في بلَدِ الرِّمَالِ وَالبترول



ثَمَّ العلوجُ أشْكالٌ وَألْوَانْ



وَكُلُّ أنْوَاعِ الامِاءِ وَالخُمُورِ وَالغِلمَانْ



مِنَ الهِنْدِ .. مِنَ السِّنْدِ .. وَمِنْ تَعْرِصْتَانْ



وَمِنْ أرُوبَّا وَإسْرَائيلْ



عَلى قَفَا وظهرِ مَنْ يَشِيلْ



لمْ تَحْلُمْ بِها



عَيْناكْ



فِي بَلَدِ الحَرَمَيْنْ



إسْلامٌ مُشَوَّهٌ كَالشُّيُوخْ وَالمُلوكْ



مُسْتَعْرَبونَ أصْلُهُمْ يَهودْ



الذَّاكِرُونَ اللهَ دائما



الحَافِظونَ دوْماً لِفُرُوجِهِمْ ـ ـ ـ



نشاطَها وَشكلَهَا المَعْهُودْ



يُفَضِّلونَ أكلَ الحُصْرُمْ



فِي كلِّ مَوْسِمْ



وَيزْهَدونَ بِالكَعْثَبْ



مُنْقَلِبِ العَدَّادْ



ذَوُو وُجوهٍ لا تَسُرُّ النَّاظرين



لا ينصُرونَ الضعيف



إلا حَسَبَ الظروف



أو أمامَ الكاميرات



أتدري بهذا؟



يا ابنَ اوباما



يا بَرَاكْ



في بلدِ الحَرَمين



يتَّقونَ النَّار بشقِّ تَمْرَة



وَتُحْرَقُ الشآمُ بالنَّار



ألْفَ مَرَّة



وَتُهْدَرُ المَلايين



وَكُلُّها في شرْعِهم كالصَّدَقات



هناك



حيث راتب الشيوخ



مُعتمِدٌ على العُمُولاتْ



فيها مَصَانعُ الفتاوى الوَطَنيَّة



وَمُنْتجات الحَجِّ والتكفير



والتزويرِ والتَّفْنيدِ والرَّجْعِيَّة



جاهزِةٌ للتَّصْدِيرْ



وَمَسْبَحَاتٌ صُنِعَتْ فِي الصِّين



قدْ ثُقِبَتْ على الطَّريقةِ الاسلامية



الاحْتِجاجُ دائما مَمْنوع



طَبعا بفتوى



والرأسُ للمُحْتَجِّ مَقطوع



بلا تُهْمَةٍ وَلا مُحَاكمَة



لكنْ بِرَغمِ كلِّ هذا



نَهَضَ الشَّعْبُ فيها كالمَنامَة



مُطالباً بالعَدْلِ وَالكرَامَة



فلماذا تُرَاك



يا أباما



تُآزِرُ الإرْهابْ



وَتدْعُمُ الكِلابْ



وَتعْطِيهم



قفاكْ



يا سيدي اوباما



كيف لنا تصْديقَ دَعْوَاكُمْ



بِأنَّكُمْ أهْلُ الديمقراطية



والعدلِ والحرِّيَّة



دونَ سِواكمْ؟



وَأنكم كما تقولونُ لنا ـ حاشاكمْ ـ



مِنْ أكرَمِ الناسْ



تَخْلَعونَ عنكمُ القَميصَ للبَرْدَانْ



وبعدها



بِصَدْرِكُمُ المُجَرَّدِ العَرْيانْ



تُطلقونَ النارَ في الجنازاتِ وفي الاعرَاسِ والمَساجد



فتقتلونَ الاطفالَ والنِّسْوانْ



وَتزعُمُونَ أنهم طالبانْ



إنْ لمْ تَكُنْ تلكَ دَعارَةْ



لسْتُ إذنْ أعْرِفُ ما هي الدَّعَارَةْ



يا سيدي الشريف



يا اباما







هذا ضميرُالزَّمَنِ الاسْودِ كالبترولْ



القابع في أرضي



مثلُ أبي الهُولْ



منذ ألوف الاعوام



يا أيها الحظُّ تَغيَّرْ



أما شَفَيْتَ بَعْدُ غِلَّكْ؟



فإذا لمْ تسْتطعْ فامْضِ



يا قدَراً حَطَّ عَلى صَدْرِ الشام



لا تَتَعَوَّدْ على المقام



أيامُكَ معدودة



وقُطْعانُكَ مَوْؤودة



فإنهم حثالة إلى الزِّبالةْ



لكنهم يفتون



أكثرَ مما يعْزِلون





ماذا أقولُ عنْ نزَاهةِ المُفْتين



ممَّنْ عشِقوا التكفير



عِشْقَ اليهودِ للفتنةِ والتدمير



مَنْ بِأتْفهِ الفتاوى



نكبوا الدِّينَ وَغَرَّروا بكلِّ مَنْ على نِيَّاتِهمْ



قد حَسِبوا الشام بَني خيبَرْ



وَجَنَّدُوهُمْ زُمَرَاً بالجنسِ وَالحورِ العِيِنْ



كَمْ جَاهدوا باليَدِ واللسان





مِنْ كوسُوفوا إلى الفيلبين



وَ



in between



إلا فِلسْطين



تَقَرُّبَا إلى اباما



وإسرائيل



والاتراكْ



اليومَ أعَرِّيكمْ جميعا وَأغَطِّيكمْ



لأنكم لا تُؤْمَنون



حتى على عوراتكم



يا كتلة الشرِّ وآذارَ وَأيلولْ



في ربيعكم هذا اللقيطِ هذا الفأرْ



البائسِ البذيء



المُنْحَطِّ والحقير والرَّديء



الذبابة الوَضيعِ كالقرودِ واليهود





يا مَنِ اشتريتمُ الإرهابَ في المَزاد



كالاماءِ والنعامِ والاولاد



بلحيةِ النفاقِ والزبيبة



بدماءِ الابرياءِ في ليبيا



في العراقِ في سوريا



في لبنانَ في فلسطين



اليومَ أعَرِّيكم



وَأنزَعُ القناعَ والحِنَّاءَعنْ وجوهكم



واليومَ أناديكم



أنتمْ فِراخٌ لبني النُّضَيْر



فَقَّسْتُمْ هنا



فأصبحت بلادنا الطهورة



بِرِجْسِكم حظيرَة



وأحفادَ سَدُوم



أنتم أجْبنُ مِنْ أنْ تتمنوا الموت



لنْ يدومَ هذا العهرُ



لن يدوم



عليكمُ اللعنةُ والعار



ما لعنَ اللاعِنُ فَجْراً حَمَدا



ما سَألَ اليتيم شَوْقاً بَرَدى



كلَّ يومٍ عنْ أبيهِ وَأخيه



وَأمِّهِ وَبيته الذي رَبا فيه



ثمَّ لمْ يَعُدْ يُؤْوِيه



عليكمُ اللعنةُ والخِزيُ



إلى يَوْمِ الدِّينْ



يا رَبَّنا عَفْوَكَ



نرجو وَرِضاك



إرفِقْ بنا في ما جرت به المقادير



فأنتَ مَولانا



وما لنا



إلاك
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


مهلكة نجد آلظلامية

(مملكة نجد آلشيطان.!)

عفوآخي فلا تزعلْ

من بعض العرب أنا أخجلْ

يا صاحبي إن باعوا الأرضَ قُلْ لي ما نفعل بالمنجلْ

سَمِّ يا صاحبي مفخرةً فعلت أعرابنا أو تفعلْ

إلا كومات خطاباتٍ لا أتفه منها ولا أثقلْ

تصلحُ للعلف إذا جاعتْ أذنٌ لبهيمٍ أو أهْبَلْ

أقبلُ أن تفخرَ في عربٍ لا تطلبُ عونا بل تعملْ أقبلُ

أن تفخرَ في عربٍ بدّلو قد أفعلُ بسأفعلْ

لن أقبلَ فخراً في عربٍ قادونا إلى الدرك الأسفلْ

لن أقبلَ فخراً في عربٍ قد تفخرُ إن فشلت بفشَلْ

لن أقبلَ فخراً في عربٍ تتلذذُ عندما تتذللْ

أمريكا صارت قِبلتهمْ خسئوا قِبلَتي لا تتبدلْ

هم اَطْوَعُ فيها من كلبٍ و على سوريّا و لا أرجلْ

كذبوا ياصاح و صدّقنا و كَبَسْنا الجرحَ بملح أملْ

كذبوا يا صاح و صدّقنا و الكذب بعُرْفنا حَيْضُ رَجُلْ

و شروا بالأرض عروشَهمُ و وعِدنا أن نسكُنَ بزُحَلْ

نَصّبوا أنفسَهمْ أرباباً قد تنفعُ أكثر منها هُبَل,,,,,,
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ْ
آللهم خلص الإمة منهم,,,,,,,,,,,
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اللعنة على الطغاة


و إذا الجثت أحرقت

و إذا الثورات إندلعت

وإذا العروش زلزلت

و إذا الأنظمة ولّت وأدبرت

لماذا هبّ الشارع العربي ثائرا على النظام القائم ؟

من كان يتصور أن الشارع سيهزم حكاما ؟

هل ستسري الثورات العربية في كنتونات الخليج الظلامية؟؟

هل سيصون الشباب ثورتهم من الإختراق والإختطاف من المتآسلمين الجدد وشيوخ الدولار...... ؟

هل قرأت الأنظمة الخليجية مليا ما جرى ويجري في الوطن العربي؟؟؟؟

أم أن المحنطين في الخليج لا يقرأون و لا يفهمون و لا يستوعبون....... ؟

ألم يقل آبو القاسم الشابي:

ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر ..

هناك إجماع في العالم العربي والإسلامي على أنّ الطغاة الذين يحكموننا حولّوا الوطن إلى شركة خاصة بهم وإلى بقرة حلوب لا تدّر العطاء إلاّ عليهم وعلى أولادهم , وبات الذي يوجّه نقدا للطاغية وسجونه وحاشيته وزبانيته وديوتيّه يقال له :

أنت ضدّ الوطن وستسحل وتعاقب وتقصّ عورتك لأنّك ضدّ الوطن .

أي لذة مواطنة تبقى في نفسية العبيد والرقيق – وليس المواطنين – عندما يلجأ الطاغية إلى مصادرة كل تفاصيل الحياة حتى الحلم , فالعبد العربي إذا أراد جواز سفر عليه أن يتمهلّ كثيرا قبل أن تأتي الموافقة من دوائر الإستخبارات , وإذا أراد أن يبني بيتا عليه أن ينتظر عشرات السنين للحصول على كافة الموافقات وإذا أراد عملا عليه أن ينتظر حتى يوظّف كل أقرباء الديوتين الذين يحيطون بالطاغية , وإذا أراد طبابة فعليه أن ينتظر أن ترفق وزارة الصحة به , وإذا أراد كرامة فعليه أن يتخنث وإذا أراد أن يحسنّ مستواه الإقتصادي عليه أن يكون من حاشية هذا الأمير وهذا الوزير وهذا الحاكم , وإذا أراد أن يصون تروثه ويحضى بإستيراد شيئ ذي قيمة عليه أن يدفع لهذا وذاك من دوائر الطغاة , أمّا إذا أشكل على الطاغية الذي فرض نفسه على الناس عقودا تلو العقود فعليه أن يدرّب نفسه على الجلوس على القنينات المكسورة , لأنّ الطغاة في بلادنا متسخون إلى أبعد الحدود إلى درجة أنّ وسائل تعذيبهم متسخة , فربّ معارض عربي أجبروه أن يجامع أخته في المعتقل بطريقة شيطانية , وهناك من أعتدوا على إبنته أمام مرأى العسس والحرس , وهناك من أعتدوا على أمه , ناهيك عن الذين خطفوا وعذبوا ورموا في البحار بعد أن كبلّت أيديهم وسلمّت لذويهم شهادات الوفاة دون الجثة لأنّ سرّها تقاذفته الأمواج إلى مكان لجّي .

كيف يحبّ العبد العربي الوطن وطنه وقد صار ملكا للطاغية يتصرف فيه كيف يشاء , كيف يحبّ العبد العربي وطنه وهو يرى أبناء الطغاة حماة الوطن يخطفون العذارى من الشوارع وينتهكون الأعراض , و لبعضهم يخوت خاصة لهذا الغرض , كيف يحبّ العبد العربي وطنه وهو يرى أنّ الطغاة يوزعون أموال الأمة على جواري الأمة , فهذا يدفع لهذه العاهرة الإيطالية نصف مليون دولار وأخر يعطيها مليون دولار , والعجيب أنّ طغاتنا الذين حاربوا الوحدة العربية إنفتحوا على كل أسواق العهر الأوروبية وباتوا يستوردون الحسناوات والغيد الأمانيد من أسواق أوروبا وهناك قوم أثروا من هذه التجارة ويعتبرون أنّهم نجحوا إلى أبعد مدى في مجال العلاقات العامة .

كيف يحبّ العبد العربي وطنه وهو يرى الغربي وحامل الجنسية الأمريكية والغربية مبجلا محترما له الأولوية في المطارات والفنادق وتوفّر له الدولة العربيّة الراقصات والماجنات والمهرجين الذين يضحكونه تحت عنوان مقتضيات السياحة , بينما العبد العربي يهرول وراء لقمة العيش و يبلغ سمع الرئيس العربي أنّ العبيد لديهم مشاكل صحية وإقتصادية و إجتماعية , فيوصي بأنّ هذه المشاكل إستراتيجية وضرورية لحرمان العبد العربي من التفكير في كرسي الحكم , فيكفي أن يعيش الطاغية وأولاده , والعجيب أنّ الطاغية ينتج أبناءا طغاة فيهم من فساده وبغيه الكثير .

كيف يحب العبد العربي وطنه وهو يرى أنّ هذا الطاغية يتعامل مع النفط وكأنّه مائدته التي خصّها الله به , يأخذ منها ما يحلو له ويوزع على أبنائه وحواشيه .

كيف يحب العبد العربي وطنه وهو يسكن في البيوت القصديرية والمقابر والخيّام وأحيانا في السيارة ويتناوب هو وأخوه على الدخول على زوجاتهم لعدم وجود غرفة إضافية في البيت .

الوطن الذي لا يوفّر أمنا وطمأنينة وكرامة وثقافة وإنسانية ولقمة لبنيه ليس وطنا , وهذه الأوطان تهزم بسرعة بسبب الطغاة , و هذا العبد العربي إنتصر على الخوف , و إنتصر على الطاغوت , ولينتظر العرب ثورات الشرفاء على الحكام المفلسين من الكرامة .

دستور آلمتآسلمين الجدد القادم.......!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 @ مقاديره ....!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

• كيلو من الفتاوي المحرضة على الفتنة بدون جلدّ أو عظم
• كيلو من القنوات الداعرة المنقوعة بماء زمزم
• نصف كيلو من الأصوات الناعقة ليلا نهاراً خوفاً على الدين
• كوب من الاسماء البارزة في الدعوة الاسلامية المتأسلمة
• كوب ونصف من الكلام الرفيع على أهداف الثورة
• رشة بهارات عبرية سلمية من الاراضي الاسرائيلية
• ملعقة من التوافق الرخيص بين ؟ و؟....................!
• ملعقة ونصف من التحريض على ما يسمى الفلول السابقة
• ملعقتين من الشريعة على حسب المزاج و الرغبة
• شريحة كبيرة من اللحمّ الحلال المذبوح حسب الشريعة الامريكية
• قطعة شيعية مفرومة باسم الدين لزوم تأجيج الوضع الساخن
• قليلا من الدماء اليمنية التي تستعمل مرة واحدة فقط
• قليلا من الصمت العربي الذي ربما تحتاجه كثيرا أثناء الطهي
• والكثير من الدهشة والصدمة والتصفيق والنعيق لأجل تزيين الطبق الفاخر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
 آنتم وليس غيركم آلسبب يا آهل اليمن!!!!!!!

تمر عليكم الساعات، والأيام ،والسنوات ثقيلة بخطى الحلزونات .. قليل من المفاجآت، وكثير من المهازل والمآسي ،والمسرحيات المفبركات ..!!الرتابة تسيطر على وجودكم والكآبة تخيم على وجوهكم والصدور تضيق.

 >>>خمسون سنة من عمر الثورة .. الذي عشناه بأحلامنا ودمائنا ودموعنا بداية من لحظة الصدق ..!! وانتهاء بلحظة زيف وخداع>>بيت الآحمر و عصاباتهم!!!!!!!!


 ضحكوا عليكم ،وأشبعوكم كلاما عن الشرف والمرؤة، وعن البنادق والخنادق والنضال !..بشروكم بالديمقراطية البردقانية، فانشأوا للمفارقة المحزنة أمنا يقيهم من أهليهم وفرقا للموت تحميهم ، وفرضوا إتاوات ،وشرعنوا حرف الواو علنا ،وقوننوا المحسوبيات..وجعلوا الفساد ثقافة!!وارتفعت على انغام السلام الوطني راية الفساد خفاقة في البلاد..!!

تفرقتم..تراشقتم..تحاربتم ..... وهابيين ...وخمينيين ،ونسيتم أن جميعكم قد طعن في الصميم حلما ومستقبلا بحجم أجمل الأسماء وقبلة الأنبياء وأيقونة الشهداء .....اليمن!!..!!

>>>ببساطة..

آصبحتم غارقين في وحل الفساد وفي مستنقع الأحقاد!!!!!!!


 كل ماسبق ليس من عندي وانما هومأخوذ من عيون وهمهمات الناس في الطرقات ..وعلى البسطات ،ولا فضل لي إلا في النقل ،ولو تخفى أحدهم ،وتعسس كعمر لسمع أكثر,,!!

الصورة واضحة والصوت أوضح..

الفساد فساد..والأحقاد هي الأحقاد ولا سبيل إلى الصواب الا بتغيير ثقافة الكرهية والتعصب,,,,,,,,..!!

وكفانا عبثا وعنادا وتمزقا..


>>>خمسون عاما كانت كافية لخروجنا من متاهة الضياع لو تصافت النفوس على حب اليمن ...

كل شعوب الارض وجدت طريقها إلى الخلاص إلا آنتم....!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا..؟!!

@سؤال لا يجيب عليه>متآسلموا الدولار آو شيوخ الدجل.... أو التجار المستفيدين من الفوضى ..!!

سؤال بريء من دعاوى القهر و رداءة الألوان ..!!

سؤال من يجيب عليه لابد قبل البدء ان يتوضأ ويصلي لله ما شاء ثم يستحضرالتاريخ والشهداء.

>>>كلكم..ألوانكم......أهواؤكم. أطماعكم..فسادكم....تطرفكم...أحقادكم .......كلها السبب

>>>>>>>>>وزاد فوق عيوبكم تغريبة الإسلام وغيبوبة العروبة ..!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

اللهم الطف بنا وارحمنا
واحفظ ارض اليمن من البشر!!!


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 نحن أمة ضّيعها جهل أبناءها وخيانة حكامها وفشل رموزها وفتاوى مشايخها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن أمة ضّيعها جهل أبناءها وخيانة حكامها وفشل رموزها وفتاوى مشايخها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن أمة ضّيعها جهل أبناءها وخيانة حكامها وفشل رموزها وفتاوى مشايخها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غريب .....في عصر الزندقة.........!!!!!!!!!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

@ما يتعرض له الإسلام اليوم هو من أخطر المراحل التي مر بها،فكما بدأ الإسلام غريباً عما حوله من معتقدات و أفكار ، يعود اليوم ليكون غريباً عما حوله من معتقدات و أفكار، أفكار عصر

اليوم الحديث تؤدي إلى دهورة العلاقات و القيم الإجتماعية و الدينية،تضرب اليوم مؤسسة الزواج من جذورها لتفكيك المجتمع و السيطرة عليه،فسهولة الزنا و عدم تجريمها أدى بالشباب للعزوف عن تكوين الأسرة و حمل أعباء التربية ، فما يريده الشاب أو الشابة لإشباع

غريزة الجنس يستطيع أن يحصل عليه إبتداء من المرحلة الإبتداءية و كثير من المجتمعات تنظر لهذا على أنه أمر طبيعي. جعل المادية الملموسة هي الشيء الوحيد الذي تؤمن به الأجيال

الجديدة،مما أدى إلى تعاسة الإنسان النفسية لعدم إيمانه باليوم الآخر أو رضاءه بالقضاء و القدر،و عوضاً عن ذلك إغراق الإنسان بنزوات غريبة و رغبات شاذة بحثاً عن السعادة الروحية التي فقدها،اليوم بعض المجتمعات تدرس طلابها بإمكانية الزواج من الجنس الأخر أو من نفس الجنس ،دافعة كثير من الشباب لرغبة تجريب نزوة جديدة يطبل و يزمر لها بكل وساءل الإعلان

؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
@العشوائية في اليمن....!؟؟
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$

@ان الحلول العشوائية للمشكلات في المجتمع قد تؤدي بدورها الى بروز مشكلات جديدة ربما تفوق في حدتها المشكلة الاولى فعلى الصعيد الاقتصادي لانرى اي حلول واقعية في اليمن لمشكلات مثل البطالة والفقر والركود الاقتصادي وكل مايسمى حلولا هي في الواقع مجرد مسكنات لايقاف الالم مؤقتا ولكنها تسبب الادمان عليها لاحقا .

@فلطالما عالج اليمنيون مشاكلهم الاقتصادية اما عن طريق الاقتراض او طلب المعونات والهبات الاجنبية وكلاهما يؤدي الى تبعية تلك الدول الى سياسيات الدول المانحة وعدم قدرتها على الاعتراض على اي شيئ تفعله تلك الدول خوفا من قطع المعونات او تقليلها وقد كانت تلك المعونات دوما بمثابة العصا التي هددت بها امريكا عدة دول عربية واجبرتها على قبول اجندتها بواسطتها .>>>>>>>آلا تفهمون؟ آلا تعقلون؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نرجو من >مشايخ الدولار ان.....؟@

< أن يزرعوا المحبة والأخلاق بين الناس لا البغضاء والأحقاد والغش والإستغلال والكراهية. 

>فى القرآن آيات كثيرة تشير إلى الرحمة ومن أهمها ما تمثل خلاصة الرسالة وبعث النبى بقوله (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) ولم يقل للمسلمين أو المؤمنين أو الموحدين،

>وقد ورد عن الرسول زيارته لجاره اليهودى ومعاملة الإساءة بالعفو والإحسان (ولا تستوى الحسنة ولا السيئة إدفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم) (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) وقصة عفوه عن أهل مكة الذين حاربوه وطردوه وقد جمعهم فى المسجد قائلا (إذهبوا فأنتم الطلقاء) وقصة المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار وإطفائه حربا استمرت 120 عاما وحوّل العداواة إلى أخوة بينهما.................!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>>>>>>اين انتم من اسلام محمد عليه افضل الصلاة والتسليم....!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 بدوي جربان



نهض البدوي الإعرابي الجميل مهووس بن بليهان آل مبعوج، من نومه، بعد أن شفط في

ليلته السابقة بوتل بلاك أصلي اسكوتلندي "غير شكل يا رضا"، وبعد ذلك شهد حفلة لقطع رؤوس بعض الوافدين العرب الفقراء والآسيويين المتهمين بتهريب الخمور واحتسائها والعياذ بالله، وصورها بهاتفه النوكيا الجوال، الـG3 "بو كاميرة"، ومضى مسرعاً بعد حلم جميل بزيارة أمريكا والتمتع بحورها العين، من المشركات الملاعين،

وغلمانها البيض المردة الأصحاء المرببرين، وانطلق لممارسة عادته اليومية المفضلة في انتهاك حقوق الإنسان ضد مكفوليه وكل من يأتي في طريقه من مخلوقات "حدفها" الله

في وجهه، تاركاً غرفة نومه الإيطالية الفاخرة والروائح النتنة تنطلق منها في الاتجاهات الأربعة لتساهم في اتساع رقعة ثقب الأوزون، وذهب الى الحمام التركي، واستحم بالماء المحلى بمحطات التحلية التي يشرف عليها من الباب للمحراب اليهود والنصارى

والبوذيين والهندوس والسلاجقة والبرامكة والمغول والتتار والهكسوس والماو ماو،

وغيرهم من بقية الأمصار وديار الشرك والكفر، والعياذ بالله، ولبس بسرعة "فانيلته" المصنوعة من القطن الأمريكي، "ودشداشته" المقصـّرة على سنة وهدي السلف الصالح رضوان الله تعالى عليهم أجمعين، واحتذى نعاله الإيطالي الذي اشتراه من الكارفور،

وشعره أشعث لم يعرف المشط من سنين، لأن المشط بدعة نصرانية، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، وهي غير محرمة تحريماً كلياً ولكنها غير محببة كما أفتى له المرحوم ابن كاز، رضوان الله تعالى عليه، ونحتسبه من الصالحين والناجين إن شاء

الله، وذلك قبل أن يتوفاه الأجل المحتوم، ثم لبس ثوبه الكوري ورش العطر الفرنسي، و كاد أن ينسى لبس ساعته السويسرية، وخاتمه الذي أتاه هديه من جنوب إفريقيا، ثم أتت خادمته السيريلانكية وناولته "شماغه" الانجليزي المصنوع من الحرير الطبيعي، ثم

مشى متبختراً مختالاً فخوراً يبلغ الجبال طولاً، وما شاء الله، على السجاد الإيراني المجوسي الفارسي الصفوي، والعياذ بالله، حتى وصل إلى غرفه الطعام التي اشتراها من

بلجيكا، من متجر قرب مقر الحلف الأطلسي، ثم ناولته زوجته الخامسة كوب شاي سيلاني، ثم أخذ لقمه صغيرة من الجبنة الدانماركية الموضوعة على طبق الصيني، ثم لعن هؤلاء الدانماركيين على "فعلتهم الشنعاء" تلك، بعد أن غب الفطور، وطلب من زوجته الهندية الأولى فنجان قهوة ممزوجاً بالزعفران الإسباني، وقامت زوجته الفليبينية الثانية، التي كانت مخدومته قبل أن يغتصبها وتلزمه السفارة الفيليبينية بالزواج منها بعد

تدخل السفارة الأمريكية، وأتت له بالقهوة التركية المصنوعة من البن الحبشي، فهو يفضله أكثر من غيره لأنه من بلد الصحابي الجليل بلال، وكان قد كرع في المساء قليلاً من البن البرازيلي، ثم وضعت عليها قليلاً من الهيل الكيني، في هذه اللحظة طلب من سائقه الإندونيسي الذي لم يستلم راتبه من خمس سنوات، (عملاً بقول الرسول الكريم

أعطوا العامل أجره قبل أن يجف عرقه)، أن يخرج له سيارته الألمانية من "الكراج"، فسوف يقودها بنفسه اليوم ليحضر حفلة قطع رؤوس على الهواء ينقل تلفزيون سموه، وافتتاح برج جديد لم يعرف حتى الآن من أين سيستورد له بشراً وناساً كي يسكنوه،

وتابع نشاطه بحضور سباق للهجن يقودها أطفال مسروقين من السودان واليمن والصومال، ثم قام مسرعاً وفتح التلفزيون الياباني، و وولفه على قناة إقرأ، ثم هب واقفاً بسرعة حتى كاد أن يلمس برأسه الثريا الباكستانية وطلب من الخادمة النيبالية عمل الغداء اليوم من البرياني والرز الهندي الفاخر الممزوج بالتوابل الإفريقية

وسلطة بزيت الزيتون اليوناني، وذهب إلى مكتبه المصنوع من الخشب الماليزي وقبل أن يشرع بالعمل أتت له زوجته الباكستانية الثالثة بالبخور التايلندي وقالت له انتبه على نظارتك الفرنسية من حرارة البخور، ولملم أوراقه وملفاته ووضعها في حقيبته السويسرية، ثم خرج من المنزل وركب السيارة الأمريكية بدلاً من السيارة الألمانية.
ولم ينس في حينه أن يتفقد رصيده في الـ H.S.B.C Bank المملوك لليهودي ديفيد بن روتشيلد

ويعدّ الدولارات

ويتفقد اليوروهات

ويقبـّل الجنيهات

ويتابع مؤشرات الناسداك والداو جونز و"النيكي" أكرمكم الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ثم انطلق مسرعاً ليلحق محاضرة، كتبها له فراشه الهندي، بلغة الأوردو، وسوف يلقيها هو شخصياً، في المركز الثقافي الإسرائيلي، وبعد أن حصل على فتوى رسمية وشرعية، حول ذلك، من شيخ الدجالين الأكبر واعظ السلطان (، وكانت المحاضرة تحت عنوان:

" كنتم خير أمة أخرجت للناس"

وختم يومه البدوي الجميل والطويل، وقبل أن يأوي لفراشه بـ"كرع" المزيد من السكوتيش الفاخر، وحمد المولى عز وجل وشكره على نعمة الإيمان، ولم ينس الدعاء

بالموت وترميل وتيتيم وتثكيل وتشحير وتقتيل وتلعين وسحق ومحق وفلق كل هؤلاء المذكورين أعلاه من الضالين والفسقة والملاحدة "الملعونين" الكفار، الذين يؤمـّنون له أسباب البقاء والحياة، وكم أتمنى من الله تبارك تعالى، أن يستجيب له فقط بهذا الدعاء، ولمرة واحدة فقط، كي يعود أدراجه إلى الناقة والتيس والبعير الجرباء.

وآخر دعوانا أن الحمد لله الذي لا يحمد على المصائب الجرباء سواه.

بعد التعديل والحذف والإضافات، من فبركات أخوكم في العروبة والبداوة والإسلام