@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟

مواطن يطلب حقه
*************************
 آين حقي؟
 ********************

 كيف تبقى الأكثريات ترى هذى المهازل
 يكدح الشعب بلا أجر لأفراد قلائل
 وملايين الضحايا بين فلاح وعهامل
أين حقى!؟
 أمن القومية الحقة يشقى الكادحونا
 ويعيش الانتهازيون فيها ناعمونا
 والجماهير تعانى من أذى الجوع شجونا
 والأصولية تستنكر شكوى:
 أين حقى؟
 حرروا الأمة ان كنتم دعاة صادقينا
 من قيود الجهل تحريرا يصد الطامعينا
 وأقيموا الوزن فى تأمين حق العاملينا

 ودعوا الناس ينادون القصر دوما:
 أين حقى!؟
 يا قصورا لم تكن الا بسعى الضعفاء
 هذه الأكواخ فاضت من دماء البؤساء
 وبنوك استحضروا الخمرة من هذى الدماء
 :فسلى الكأس يجبك الدم فيه
 أين حقى !؟
 حاسبينى ان يكن ثمة ديوان حساب
 كيف أهلوك تهادوا بين لهو وشراب

 وتناسوا أن شعبا فى شقاء وعذاب
: يجذب الحسرة والحسرة تحكى
 أين حقى!؟
 كم شريف فى العرا أجدى من حمار فى القصور
 قوته اليومى لا يزداد عن قرص صغير
 ثلثاه من تراب والبقايا من شعير
 :وبباب الكوخ كلب الشيخ يدعو
 أين حقى!؟

 وفتاة لم تجد غير غبار الريح سترا
 تخدم الحى ولا تملك من دنياه شبرا
 وتود الموت كى تملك بعد الموت قبرا
 واذا الحفار فوق القبر يدعو:

 أين حقى!؟

 ما لهذى وسواها غير ميدان الدعارة
 لتبيع العرض فى أرذل أسواق التجارة
 وإذا بالدين يرميها ثمانين حجارة
 :وإذا القاضى هو الجانى ويقضى
 أين حقى؟!
 أين كان الدين عنها عندما كانت عفيفة
 ومتى قدر حقا لضعيف وضعيفة
 ولماذا عدها زانية غير شريفة
 :الان العرف لا يسمع منها
 أين حقى!؟

 كان من واجبه يمنحها عيش كفاف
 قبل أن يضطرها تبتاع عيشا بعفاف
 ولماذا أغلظ القاضى فيها وهو مناف
 :للنواميس ولا يسأل منها 
 أين حقى!؟
 كم زنى القاضى وكم لاط بولدان وحور
 واحتسى أوفر كؤوس من أباريق الفجور
 أين كان الدين عن اجراء قاضيه الخطير
 ولماذا لم يصارحه كسجان:
 أين حقى؟

 القاضى الدين تميز على حال الجماعة
 أعليه الحكم لا يرى وان يأبى أتباعه
 أقضاة الدين أدرى بأساليب الشفاعة
 :واذا الدين ارتضاها لم يطالب
 أين حقى!؟
 برياء ونفاق يخدعون الله جهرا
 أين مكر الله ممن ملئوا العالم مكرا
 ان صفا الأمر لهم لن يتركوا لله أمرا
: وسيبقى الله مثلى مستغيثا
 أين حقى!؟

 ليس هذا الدين دين الله بل دين القضاة
 لفقوه من أحاديث شياطين الرواة
 وادعوا أم من الله نظام الطبقات
 :ان يكن حقا فقل لى يا الهى
 أين حقى!؟
 ليس فى وسعى أن أسكت عن هذى المآسى
 وأرى الأعراف والأعراف من دون أسى
 بين مغلوط صحيح وصحيح فى التباس
: وكلا العرفين لا يفهم منه:
 أين حقى!؟

 خطأ شاع فكان العرف من هذا الشياع
 صواب حكم العرف عليه بالضياع
 وسواد الشعب مأخوذ بخبث وخداع
 :لقطيع يلحق الذئب وينعى 
 اين حقى!؟
 ليس هذا الذنب ذنب الشعب بل ذنب الولاة
 وجهوا الأمة توجيه فناء لا حياة
 وتواصوا قبل أن تفنى بنهب التركات
: واذا الحراس للبيت لصوص
 أين حقى!؟

 دولة يؤجر فيها كل أفاك عنيد
 أجره لا عن جهود بل لتعطيل الجهود
 لم يواجه نعمة الأمة الا بالجحود
 :واذا النعمة تغلى فى حشاه
 أين حقى!؟
 من فقير الشعب بالقوة تستوفى الضرائب
 وهو لم يظفر بحق ويؤدى ألف واجب
 فعليه الغرم والغنم لسراق المناصب
 :أيسمى مجرما ان صاح فيهم
 اين حقى!؟

 من حفاة الشعب والعارين تأليف الجنود
 ليكونوا فى اندلاع الحرب أخشاب وقود
 وسراة الشعب لاهون بأقداح وغيد
 وجمال الغيد يستوجب منهم:
 أين حقى!؟
 عائشا عيشة رهط لم يفكر بسواه
 همه أن ينهب المال لاشباع هواه
 أين من يفتح تحقيقا يرى عما جناه
 :ويريه بانتقام الشعب جهراً
 أين حقى!؟

 أيها العمال هبوا وارفعوا هذى البراقع
 عن وجوه ما بها غير سحاب ومصانع
 واصرفوها عن عيوب عميت عن كل دافع
 وترانى صادقا عنها بقولى:
 أين حقى!؟
 أيها العمال أين العدل من هذى الشرايع
 أنتم الساعون والنفع لأرباتب المصانع
 وسعاة الناس أولى الناس فى نيل المنافع
 فليطالب كل ذى حق بوعى:
 أين حقى!؟

 كيف يقوى المال أن يوجد فى غير جهود
 أين كان النقد لولا جهد صناع النقود
 ومتى يقدر أن يخلق طيرا من حديد
 :فلهذا الجهد أن يدعو جهرا
 أين حقى!؟
 أين كان المال قبل الجهد أو قبل الطبيعة
 وهما قد سبها فى غابر العهد شروعه
 واذا بالمال لا يذكر للعهد صنيعة

: وإذا بالجهد يستجدى صهبانا
 أين حقى!؟
 لم يؤثر بيقينى ما أقاسى من شجون
 فشجونى هى من أسباب تثبيت يقينى
 ولتكن دنياى ما بين اعتقال وسجون
 وليكن آخر أنفاسى منها:

 أين حقى................... ؟
 أين حقى..................... .............؟
 أين حقى................................................ ؟


أين حقى







رحت أستفسر من عقلى وهل يدرك عقلى

محنة الكون التى استعصت على العالم قبلى

ألأجل الكون أسعى أنا أم يسعى لأجلى

وإذا كان لكل من فيه حق: أين حقى؟!

فأجاب العقل فى لهجة شكاك محاذر

أنا فى رأسك محفوف بأنواع المخاطر

تطلب العدل وقانون بنى جنسك جائر

ان يكن عدلا فسله عن لسانى: أين حقى؟!


ياليت صنعآ



ياليت صنعآ تدرى عن محبيها
وليت يعرف ما فى الناس راعيها
فى كل تربتها عشق يدغدغنى
أنا الضعيف فقير الحال واهيها
يا صاحب الأمر إن الأرض موحلة
والدار تفرق مع أركان بانيها
وأنت فى القمة العلياء محجبة
عنك الحقائق ما بالسفح رائيها
كل الدروب لهاب القصر مغلقة
فقولة الصدق عندى كيف أحكيها؟

وطني أنا يمني أنا




القلب يبكي ألما ولكن الحجر يتقلب غضبا , القلب يبكي علي وطنا مقسما وشباب ضائع وحاكما غائبا!

القلب يبكي ومازال الفسدة مستمرون في خبثهم ولم يخيفهم شئ حتى التغيير....... !

كيف لك أن تتحمل هذا الحمل الثقيل؟ فأنا حجرا ولكني سوف أتفجر بل تفجرت ذرة ذرة من الذي أراه.....!

!فكيف لك ايها اليمني ان تصبر اكثر مما صبرت....!
ولكن سأصبر فهذا وطني وهذه ارضي وسوف افديها حتي اخر قطرة في دمي!

سأفديك بسلاحي الوحيد وهو>إرادتي.... فهي سلاح الوحيد امام الفسدة بعتادهم وجبروتهم........!

ولكن ارادتي اعظم واقوي من جبروتهم وخبثهم!!!!!!

فانا وارادتي صديقان نحارب ونهاجم ونبكي علي هذا الوطن ولكن لدينا صمودنا عزتنا قوتنا شجاعتنا التي يفتقده هذا العدو الخائن الجبان الفاسد العميل النهاب السالب احلام الآطفال على مدى خمسون سنة.......!

ومازالت مبادئنا وصمودنا وعزتنا بخير ايها الفسدة المجرمين!
فسنكتب عزتنا وفخرنا وقوتنابإرادتنا وصبرنا على الظلم !
فقد اصبحنا بركان غضبا تفجره الأعاصير فخاف منه أيها الفاسد الحقير المسكين,فلا خوف بعد 11 فبراير...........!
****************************************************


عشقي لصنعآ.........!
--------------------------------------



صنعآ ... يا عطرَ الياسمين ... لقد خطّ قلمي في ريعان شبابه حروفًا كثيرةً ولكنّه وقف عندكِ وشاخ فجأة, لقد هرم بغتة مما سمع ورأى فقد كان يستلهم حروفه من عشقه الذي كان يهمسه في أذنيك على جبال * نقم وعيبان*   فلهما نغم تزغرد له القلوب وحُسْنٌ ترقص له العيون!

صنعآ ...يا زهرة النارنج ... يا عبقًا عانق قلبي في سماء المحبّة لن يدوم حزنك طويلاً,فأنتِ عروس لن تشيخ أبدًا, وإن شاخت أقلام الكتّاب جميعهم فسنبقى نكتب عشقك الأبديّ وننقش حروف اسمك بدماء قلوبنا!
احبك يا زهرة الورود <<<<<<<<<<< <<<<<<<<<<<

       


مآجورين........!1
*******************************


في وقت الأزمات يطفو على السطح أناس لم يكونوا قبل ظاهرين، تماما كما الزبد إذا هاج البحر, فإنه سريعا ما يظهر ويتصدر وجه الماء, لكن سرعان ما يذهب جفاء!

ليس هنالك مشكلة عند أي عاقل يملك أدوات التفكير البدائية في أن يعذر أي شخص في أي اعتقاد أو تفكير أو موقف, لكن الذي لا يدخل نطاق العقلاء هو أن يتباسل أناس ويتفانون في الدفاع عن أفكار غيرهم وتمجيدها, وإلصاق الورد البلاستيكي على شتى جوانبها لتزيينها وتجميلها للناظرين!

ولو كان لتلك الأفكار أو المواقف أي حقيقة أو واقعية لما احتاجت إلى ملمعين ومناضلين في سبيلها, ولكن الحق أبلج والباطل لجلج!

إنك لا تفهم من تباسل ذلك المتصدي لفكرة غيره يحميها من ذباب النقد، إلا أنه إنسان يعمل على حسابات الآخرين ويتقمص الشخصيات والأدوار للمواقف والأحداث يظهر مع كل واحدة بما يتلاءم مع أفكار تلكم الأسياد، حتى يحتسي من عطائهم, ويرشف من رحيق منّهم!.

تلك أقبح صورة من صور المناضلة, وأبخس تجارة من رواد التلفزة والإعلام والصحافة، لأنه سرعان ما يتبدد فكره المستعار عند تبدد أصحابه, بل هو يجد في نفسه مهانة تعتريه بين الفينة والأخرى, إذ الزمن مخبئ له مفاجأتين اثنتين, إما قاصمة أو عارمة، أما القاصمة فإذا انحطت وتبددت فكرة من يدافع عنهم ويلمع لهم, والعارمة عندما ينجح أسياده وملاك أفكاره في خططهم وسيرهم فسوف يكون من المقربين على سرر مرفوعة لا مقطوعة ولا ممنوعة!

لكن يكفيه أن ذاته تحتقره إن خلا بها.