@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟
أعداء وطني كثر!

أعداؤك ياوطني هم ضباع من نوع خاص, هم ضباع بأثواب الأثقياء..أعداؤك ياوطني هم ضباع وضعوا حقوق الفقراء على موائد المترفين من المشائخ والبرلمانيين والتجار والساسة فأكلوها أكلا لما وسلبوا الألوف ضروراتهم ليتخم بها أفراد انتهازيين قلائل, وصودرت حريات شتى ليشبع طغيان الكبر عند الأوغاد....
أعداؤك ياوطني هم ذئاب هذا الليل الفاحم الطويل الذي نعيش فيه ,ذئاب يزهقون أرواحنا بإسمناالذي هو إسم الشعب..بإسمنا وبإسم مصالحناسنوا القوانين وارتكبوا الجرائم في حقنا..بإسمنا وبقراراتهم العشوائية حملنا كل أوزار الدنيا..اختراع جميل والله حكاية إسمها الشعب, من اخترع هذه الحكاية العجيبة التي إسمها الشعب؟!!

حكايات كثيرة ترتبط بهذه الحكاية العجيبة!.. أمن الشعب- مستقبل الشعب والمصلحة العليا للشعب- تقدم الشعب ورفاهية الشعب-انتخابات الشعب- نواب الشعب- أحزاب الشعب..
ماذنبنا ياحثالة الأرض؟
- نحن أبناء الشعب وماذا قدمتم لنا؟
بإسمنا وبإسم الحفاظ على مصالحناورثتم أبناءكم المال والآمان وشقق فاخرة في باريس ولندن و.....وأورثتمونا نحن الضياع والفقروالبطالة والديون والسجون والحريك والخوف كأن الإستقلال ماقام إلامن أجل سعادتكم وتعاستنا ..

منكم من يضع العصا في عجلة التقدم بدعوى الدفاع عن المقدسات- يحتمون بالمقدسات ويحسبون أنفسهم من المقدسات وهم لايدافعون في الحقيقة إلا عن مقدساتهم- أي الإمتيازات الفاحشة من مقالع الحجار مرورا برخص الصيد في أعالي البحار وتوارث الوظائف العمومية المركزية والحزبية والنقابية في البلد إلى تفويت الأراضي الفلاحية الخصبة..

نهبوا البلاد برا وبحراوجواواحتموا بالسحروالشعوذة والشياطين.. قزموا الدولة وهمشوا مؤسساتها ووظائفها حتى لم يعد منها إلا أجهزتها البيروقراطية والأمنية..يقصفون كل يوم عقول الناس في الإذاعة والتلفزيون بأطنان من الأكاذيب والأضاليل- ومن يسمع إلى ما يصدر من الصحافة التابعة لهم وما يصدر من الصحافة الأخرىالمستقلة وما يكتبه أبناء الشعب في المواقع الإلكترونيكية سيعتقد بأن ما يصدر عنهما يصدر من بلدين مختلفين.. خلقوا للمجتمع تعليما فاشلا يمسخ العقول وسيطروا على الإدارات والقرارات .

وقد اصبح سعر الإنسان اليمني هوأبخس الأسعار في البلاد طرا.
ويعني هذا أيضا-أن يستقر في ضميرالحكاية التي إسمها *الشعب* أن نوابه لصوص سرقوا كراسيهم- وأن الوزراء لصوص سرقوا بالتالي مناصبهم- وأن سلطاته وحكومته مزيفة مزورة وأن السرقة والتضليل مشروعة رسميا..
حتى صندوق النقد الدولي الذي يتتبع أحوال البلاد يستغرب كيف أن بلدا من حجم اليمن بموارد هائلة لايستطيع أن يحقق نموااقتصادياويا سبحان الله- وما نتيجة كل ماسلف ياترى؟

النتيجة لاتخفى على أحد- النتيجة واقفة أمام عيوننا مثل جبل نقم- النتيجةهي عزوف الشباب عن السياسة وفساد المؤسسات وانتشارالبطالة والرشوة والفقر والفوارق الإجتماعية والطبقية الصارخة واليأس والإجرام ..
النتيجةهي أن المواطن العادي الذي لايقوى على تحمل نار أسعار المواد الإستهلاكية الرديئة والغريبة الأساسية الملتهبة يسلك كل الطرق لعبور هذا الوطن فرارا من حرالجحيم-عبورهذا الوطن إلى أوطان أخرى؟

والنتيجة أيضا أصوات شباب التغيير الذين ينزلون إلى الشوارع والساحات العامة للمطالبة بالتغيير الجذري والهتاف ضد الفساد والأوضاع المزرية..
لقد وصل السكين إلى العظم ..والمتتبع لأحوال البلاد والعباد سيقتنع بأنه لم يعد من المقبول - ولا من الملائم- العيش وفق طريقة ومنظومة عفاش السابقة- أي على أساس الإستبداد والفساد واللامساواة-التي تضر بالبلاد والعباد..
شخصيا لا حد لألمي في اليمن- حينما استحضر كل الفرص والعقود الضائعة -التي توفرت منذ قيام الثورة إلى اليوم- أمام أولائك السياسيين و المثقفين أو أشباه المثقفين- من مختلف الضفاف*رسمية كانت أم حزبية * الراقدون الآن في قبورهم -أو ممن مازالوا في مواقعهم الحكومية أو الحزبية - أو الهاربون بصراحة أو ضمنا- بمغانم ما نهبوه إلى الخارج-مطمئنين إلى أن  التهريج الذي تعهدوه بالعناية والرعاية- منذ عقود طويلة - مازال صمام أمان بالنسبة لهم..
الفرص التي أضاعها أولائك المسؤولون على أجيال عديدة من اليمنيين من أجل يمن حديث , ديمقراطي ومتطور وذلك بقتلهم لأي أمل في انبثاق مشروع مجتمعي قائم على العقلانية والعلمية والديموقراطية وحقوق الإنسان.
*******************************
@رحم الله >الحمدي.....وحفظ الله اليمن واهلها!
********************************************************
ربّ ضارة نافعة
داعش!

الخير فيما وقع. ربّ ضارة نافعة.قضاء الله وقدره. وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم . عند الامتحان يكرم المرء او يهان. الظالم سيفي انتقم به وانتقم منه. اللهم اشغل الظالمين بالظالمين

هذه بعض الأمثال والحكم قالها الأوائل والحكماء لم نصدقها او مررنا منها مرور الكرام ولم نفهم منها كثيرا الا انها والله خير أقوال وحكم خاصة ما نطق بها الأعظم ذات القدسية

 عندما ظهرت وترعرعت وانتشرت الجماعات الإرهابية وصل بنا الاعتراض على عدالة الله الى حد الكفر والطغيان و تساءلنا لماذا كل هذا الظلم البشري ولا عدالة من الله للانتقام من تلك الجماعات وهل ان صبر الله الى حد يرضى به إسالة دماء الأبرياء انهارا و بحارا دون رادع ولا انتقام

اليوم توصلنا الى هذا اليقين من ان عدالة الله لا شك بها ولا ريب عليها لانه أراد ربما إثبات لنا ان جميع الظلم في العالم مصدره البشر اذا كانوا بشرا حقا

ان الجماعات الإرهابية ولاسيما داعش ومن خلال سلوكيتها أثبتت لدى الجميع مدى ظلم الإنسان بالإنسان ومدى هشاشة الأفكار والمبادئ التي كنا نتصورها انها منار للبشرية ومصدر خير الدنيا وحصاد الآخرة

وعليه نقولها بالفم المليان شكرا للجماعات الإرهابية والعصابات التكفيرية ولاسيما داعش على إنارتها لنا طريق الحق من الباطل ومعرفتنا من جديد بالأديان والشرائع ومن  هذه الأديان والمذاهب والأفكار على باطل وفساد ومن منها على حق وصواب 

شكرا لداعش انها كشفت لنا ان ليس الدين بقصّر الدشداشة او إطالة اللحى لان قصر الدشداشة للكشف عن العورة والمشاركة في الجهاد  الليلي (النكاح) و ان ألف شيطان مختبئ وراء كل شعره من هذه اللحى وان هؤلاء أخبث البشر وأكثرهم فتكا للإنسانية وترويجا للفساد والحقد والكراهية

شكرا لداعش انها فتحت عيوننا وأنارت قلوبنا والكثير منا من ان الأفعال المشينة التي كانت تطبق باسم الشريعة الدين بريء منها الله ورسله والشرائع السماوية مثل جز الرؤوس وقطع الإطراف وضرب الأعناق بالسيوف ونحر الرقاب بالخناجر واكل أفئدة وأكباد البشر لا تمت بصلة للدين ولا أي شريعة مقبولة ومعترف بها وان الكثير من الدول التي تتشدق بالإسلام وكانت تطبق مثل هذه الأفعال والإجراءات غير الانسانية وتتفاخر بها هي اليوم تدين مثل هذه الأعمال او على الاقل صارت تطبقها في الخفاء حتى الجلد بالسوط والإعدامات العلنية غابت عن ساحات تلك الدول ربما مؤقتا بسبب شهرة داعش وتطبقها لهذه الأفعال غير الإنسانية  في العلن وبتفاخر ايضا

شكرا لداعش انها غيرّت لنا وجهة نظرنا وفكرنا السابق عن أمريكا التي كنا نصفها بالمجرمة وقاتلة شعوب العالم و الشيطان الأكبر أحيانا  لانها أضحت اليوم راعية التحالف الدولي للتصدي للإرهاب المنظم! وهي التي قصفت داعش الأمريكي الصهيوني والإسرائيلي الخبيث بالطائرات والصواريخ وأجبرت اكثر من 40 دولة للتحالف معها ضد داعش وجمعت اكثر من 100 مليار دولار من تلك الدول كميزانية أولية لقتال داعش الأمريكي الصهيوني على مدى عقود قادمة

شكرا لداعش وجرائمها التي تمت وتتم باسم الإسلام لانها فاقت جرائم المغول والتتار وإسرائيل والنظام العنصري السابق في إفريقيا وأثبتت لنا تلك الجرائم ان الإسلام الداعشي أكثر فتكا واكثر دموية وقسوة من جميع افعال المجرمين والجلادين والقتلة على مدى التاريخ وان الصهاينة لو أنفقوا 500 مليار دولار على تشويه الإسلام لما استطاعوا ان يشوهوه كما شوهتها داعش والجماعات التكفيرية والإرهابية 

شكرا لداعش انها كشفت لنا الصورة الواقعية للإسلام السياسي المزعوم لبعض الشخصيات والجماعات والدول ايضا ومنها تركيا جماعة الإخوان وان هذه الجماعات والحكومات ان حكمت او اقتبست سياساتها  وأنظمتها وطبقت في دول اخرى لحلت المزيد من الكوارث والمــآسي بتلك الدول والأمم

شكرا لداعش انها كشفت لنا مدى مكانة الأكراد ودلالهم وسعد حظهم لدى الغرب الذي هب لنجدتهم عندما حاولت داعش التقرب من مدينة اربيل فقط وانهالت عليها الاف الصورايخ الغربية وفاق الأوروبيين والغربيون من سباتهم عندما جرح بعض  الأكراد فقط ولكن عندما ظلت داعش تقتل مئات الاف من العراقيين السنّة والشيعة على حد سواء في سوريا والعراق لم يحرك الغرب ساكنا وكان يطبق سياسة القول المعروف داعش سيفي انتقم به من العرب فقط ولن انتقم منه الا اذا تهدد الأكراد حلفاء الغرب او وصلت داعش حدود إيران الغربية

شكرا لداعش انها كشفت لنا مدى هشاشة وهوان أركان الأنظمة في المنطقة التي تساقطت مدنها كأوراق الخريف امام مقاتلي داعش قليلو العدد وولت قوات تلك الأنظمة هاربة امام داعش بينما ظلت قوات تلك الأنظمة تقاتل وتقتل شعوبها وبكل صلابة وشراسة دون رادع ودون رحمة

شكرا لداعش انها أسقطت أقنعة بعض الحكومات او إزاحتها وجاءت بتغييرات سياسية وحالفت الفرقاء وقربت أعداء الامس وجعلت البعض يشدون السروج على ظهر الكلاب بدلا من خيول السياسة ودفعتنا داعش للقبول بالفاشلين السياسيين وناهبي ثروات الشعوب لنصوت لهم مرة اخرى وننعتهم قسرا على أنهم حماة هذا البلد او ذلك بالرغم من انهم في الواقع هم من لاذوا بالفرار امام داعش وباعوا البلاد رخيصا للغرباء وسلموا مفاتيح مدن وأقاليم لداعش مقابل صفقات سياسية او رشاوى مالية من أنظمة نفطية او من داعش نفسها بعد نهبها للمصرف المركزي في مدينة الموصل! ولاحقا بيع نفط العراق وسوريا الى المافيا التركية

شكرا لداعش انها فرضت علينا زعماء سياسيين بالمحاصصة ايضا وانها أوجدت تحالفات بين الأكراد والسنة والشيعة في العراق لم ولن تتمكن أمريكا ولا أي قوة في العالم من إيجاد مثل هذه المصالحة والتحالف ولو بعد مرور الف عام

وشكرا لداعش انها فرضت علينا سياسيين وزعماء قبائل وعشائر مجرمين ومتحالفين مع داعش متهمين بارتكاب ابشع الجرائم في قاعدة سبايكر وصلاح الدين وغيرها من الأقاليم والمدن ضد الاف من خيرة شباب العراق وشكرا لداعش التي جعلتنا نصفق عاليا لهؤلاء المجرمين والقتلة ونعتبرهم اليوم أبطالا وطنيين نعول عليهم وننتظر منهم قتال داعش والقضاء على هذا التنظيم والفكر الإرهابي

شكرا لداعش لانها صالحت بيم إيران وامريكا وإيران ودول اخرى في المنطقة والعالم تحت يافطة محاربة الجماعات الإرهابية الى حد صرح الرئيس باراك اوباما مؤخرا ان عدو العرب ليس ايران بل الجماعات الإرهابية لاسيما داعش

شكرا لداعش انها جعلت من زعماء وقادة عرب وغير عرب متهمين أساسا بدعم الجماعات الإرهابية وتمويلها ماليا وعسكريا وبشريا يبدون اليوم كإبطال وطنيين وزعماء قوميين مدافعين عن خير البشرية جمعاء لان أمريكا طلبت منهم التحالف معها لقتال تنظيم داعش الذي صار يهدد مصالح أمريكا وأوروبا وربما يضرب تلك الدول في عقر دارها قريبا

 شكرا لداعش لانها أنستنا جرائم أنظمة في المنطقة ضد شعوبها وقصف الناس الأبرياء والعزل بالبراميل المتفجرة وصواريخ ارض ارض. وشكرا لداعش انها غطت على جرائم الكثير من الأنظمة ضد حقوق الإنسان وحقوق المعارضة حيث لم يعد لتلك الحقوق أي قيمة ليس لنا فحسب بل للغرب ايضا الذي كان يتباكي فورا على موت فيل مريض في إفريقيا ولكنه اليوم لا يحرك ساكنا لقمع الشعوب والملل ولا يقلقه سوى سياسة داعش وخطره البالوني على الغرب

شكرا لداعش التي أوقفت هبوب نسيم رياح الانتفاضات العربية وان أي اعتراضات سلمية او حتى الدفاع عن حقوق الإنسان البسيطة والدعوة لإقامة مجتمعات مدنية صارت تفسر اليوم من قبل أنظمة المنطقة انها مؤامرات خبيثة للإطاحة بالأنظمة وتحالفات سرية مع داعش والجماعات الإرهابية

شكرا لداعش لانه جعلنا نرحب ونبارك بالأنظمة والانقلابات العسكرية على غرار ما حصل في مصر لان هذه الأنظمة أفضل واهون بكثير من حكومة الجماعات الإرهابية او على الأقل أعادت بنا الذكريات الجميلة التي كانت رائجة في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي أي حقبة الانقلابات العسكرية الرائعة والتاريخية

شكرا لداعش انها بررت نهب أموال الشعوب بواسطة جماعات وعصابات المقاومة  الوطنية والإسلامية التي ظلت هذه العصابات تشفط أموال الناس بذريعة محاربة الاحتلال الإسرائيلي واليوم تشفط أضعاف تلك الأموال تحت يافطة محاربة الجماعات الإرهابية والتكفيرية

شكرا لداعش انها كرست علينا دكتاتورية الحكام واستبداد اتف واصغر المسئولين ومنهم رؤساء البرلمانات الذين لا يسمحون اليوم حتى لنواب الشعب او ما يطلق عليهم نواب البرلمان الاعتراض على الحكومات ولا على أي مسئول مجرم او ناهب للمال العالم او عميل للأجانب

شكرا لداعش انها غطت اليوم على قمع إرادة الشعوب وتزوير الانتخابات وتبرير سياسة الحكام القمعيين ومحتكري السلطات وحتى اننا صرنا نرضى بهؤلاء ونرجحهم على داعش والجماعات الإرهابية بالرغم من انه لا فرق كثيرا بين سياسة هؤلاء الحكام وزعماء دولة الخلافة

شكرا لداعش انها كشفت لنا قيمة ووزن المرأة في المجتمعات الإسلامية المزعومة حيث صارت تباع في دولة الخلافة ب 10 دولارات فقط! يا بلاش!  وحقا ان سعر ال 10 دولار ربما أغلى من قيمة المرأة برأينا! وشكرا لداعش على إطلاقه جهاد النكاح واغتصاب ما تشاء ما طاب لكم ولهم من النساء والبنات باسم الدين  وحتى ان جهاد النكاح غطى على زواج المتعة وزواج الساعة الواحدة الشرعي والفقهي! وزواج المساير او الزنا الرسمي ونكح بنات إتباع الأديان الأخرى دون حدود و دون قيود

شكرا لداعش انه كشف لنا حقيقة منظمة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بشان خشية وقلق هذه المنظمات على الآثار التاريخية والحجر والأصنام اكثر من خشيتها وقلقها على دماء البشر التي تسال انهارا

وشكرا لداعش والجماعات الإرهابية التي كشفت لنا مدى ترسخ الفكر الإرهابي المتطرف في عقول وأذهان رجال دين وشيوخ وشخصيات ومفتين رسميين والكل يدق على طبل هواه من منطلق: دينكم ديناركم !، وانا أفتى لصالح لمن يدفع دولارات أكثر

وشكرا وألف شكر لداعش على كل ما حل بنا وما سيحل بنا من مآسي ومصائب وأزمات وإضرار وخسائر حضارية وبشرية وفكرية بمجتمعاتنا قد لا تعوض على مدى عقود من الزمن

ربنا سامحنا واغفر لنا وأعفو عنا ان نسينا او أسقطنا أي شكر وتقدير لم نتطرق له من أفعال وسلوكيات الجماعات المتطرفة والتكفيرية والإرهابية بالأخص داعش حبيب قلوب الحكام والمسئولين المستغلين لظاهرة الخلافة الإسلامية لقمعنا وإذلالنا أكثر تحت يافطة محاربة الإرهاب لاننا حقا لم نعد نميز الان بين الأسود منهم والكلاب 
ظاهرة داعش

1. النشأة .

2. المثل الأعلى .

3. التوقيت .

أولاً: النشأة

 في الفلسفة الماركسية يطلق تعبير البروليتاريا الرثة على كل من يقوم بأعمال غير إنتاجية في المجتمع، أي هم الجزء من المجتمع الذي يعيش على هامش الحياة الاقتصادية ، ومن أمثلة ذلك خدم المنازل وماسحو الأحذية والعتالون والمتسولون  والباحثون في القمامة والعاطلون عن العمل بشكل دائم .

وفي مجتمعاتنا العربية فإن نسبة هؤلاء الى عدد السكان الكلي هي نسبة كبيرة . صحيح أنه لا توجد إحصاءات دقيقة لهذه النسبة وإن وجدت فهي مزورة فالدولة   القطرية من المحيط الى الخليج تخشى الحقيقة. وهي لا تهتم بها إطلاقاً ، ولوحظ أن هذه الدول بلا استثناء تزور نسبة البطالة وتصغرها حتى لا ينزعج الحاكم.

وخلال خمسين عام لم تقم هذه الدول بعمل خطط مناسبة لتطوير وتشغيل مجتمعاتها لتتناسب مع الزيادة في عدد السكان، مما أدى الى هجرات كبرى من الريف الى المدينة ومن الدول الفقيرة الى الدول ذات الثروة النفطية والى أوروبا والأمريكتين.

عمل المهاجرون في أحط الأعمال التي يأنف من القيام بها أصحاب البلاد الأصليون. ورغم أن دول الخليج تخاف من العرب إلا أنه تسربت اليها نسبة لا بأس بها من مصر وبلاد الشام. أما مزاج القذافي فقد تجبّر في عمال تونس ومصر والفلسطينيين.

كل يوم كان يمر على هذه الأمة المنكوبة بحكامها كان يزيد هذه (الطبقة ) حجماً واتساعاً. هؤلاء هم ملح الأرض الذين يعيشون يوماً بيوم وقد يجدون وجبة غذاء تملأ بطونهم وقد لا يجدون.

ولعل أصدق مثل يعبر عن أوضاعهم المأساوية هو مأساة العبارة السلام 98 التي غرقت عام 2006 وهي تنقل مسافرين من جدة الى مصر مات منهم قرابة ألف وثلاثمائة نسمة. وصل الازدراء بالحياة الإنسانية مداه ، ترك القبطان وطاقمه السفينة قبل أن تغرق والسفينة القريبة من الحادث لم تبال بالاستغاثة، وبرأ القضاء المصري كل الأغنياء وأصحاب النفوذ ومن لهم علاقة بالحادث ووقف حسني مبارك يتفرج ببلاهة على المأساة.

ماذا تفعل هذه الجماهير المسحوقة وهي ترى الوضع يزداد سوءً ؟

بعد أن وصل الى روعها أن الفقراء لا حامي لهم وليس هناك بارقة أمل في الأفق لم يكن أمامها سوى طريق واحدة : الإنتحار!

فعلها محمد بوعزيزي أحد أفراد هذه البروليتاريا الرثة في سيدي بو زيد، رفضت  الشعوب هذا الطريق وتصدت بصدورها العارية لأدوات الظلم والقهر وحفظ النظام.

استطاعت أن تخطو الى الأمام خطوة صغيرة وهي إزاحة الرؤساء الذين مكثوا على ظهرها ردحاً طويلاً من الزمن، ولكن هذه الخطوة لم تكن كافية، لم تكن هناك أحزاب تلتقط اللحظة التاريخية وتطورها وتحقق أمل الجماهير في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية، حدثت تدخلات كثيرة جرت الشعوب الى الخلف وعدنا الى المربع صفر. تم نسيان السبب الأساس لثورات الربيع العربي واتهموا حركة الشعوب المقهورة بأنها الخريف العربي.

كانت الأحداث تسير الى الخلف في كل الأقطار العربية، فعلى سبيل المثال فقد الفلسطينيون الأمل في العودة الى ديارهم ، تخلى عنهم محمود عباس بسلطته الفلسطينية التي لا مكان لهم فيها.

هؤلاء الفلسطينيون المحبوسون في مخيمات مكدسة عن آخرها يعيشون في ظروف غير إنسانية، وكانوا يصبرون على مصائب الدنيا وتعسف الأنظمة، بدأوا يدركون حقائق الحياة ، فالى أين يلجأون؟

في العراق وسوريا تم تحويل ملايين السكان الى بروليتاريا رثة بعد أن تم تهجيرهم من مدنهم وقراهم. عندما حاولوا في الأنبار إصلاح الأوضاع بالاعتصامات السلمية  فضها المالكي ذو النزعة الطائفية بالقوة.

فقدت البروليتاريا الرثة أي أمل وهي ترى ثروة العراق توزع على المحاسيب،  وتسرق وتكدس في جيوب الفاسدين، فالى أين يلجأون؟

ولا شك أن المثل المصري، رغم حدته،  ينطبق على باقي الدول العربية:

في القاهرة وحدها 2 مليون نسمة يشاركون الموتى سكنهم و3 ملايين يعيشون في عشوائيات لا تصلح لسكنى البشر، 11 مليون مصابون بالأمراض الوبائية، استهتر بهم النظام وأعطاهم أملاً كاذباً أنه سيعالجهم بعد الإنتخابات.

نصف عدد السكان يعيشون على أقل من دولار واحد في اليوم.

مشكلة عصرنا هذا وجود تلفزيون يعرض على هؤلاء البؤساء نموذج حياة الأغنياء عبر قصص الأفلام والمسلسلات، دخلوا الى البيوت المرفهة وشاهدوا كيف يسكن فرد واحد في غرفة نوم مريحة وكيف يجتمعون على مائدة عامرة باللحوم والدجاج والفواكه، وقاموا بالمقارنة مع وجبتهم اليومية الدائمة منذ ولدوا، الفول.

قاموا بالثورة مرة أخرى بعد فشل الإخوان المسلمين المتوقع.

كان آخر أمل لهذه الجماهير نجاح حمدين صباحي في الانتخابات التي تمت سرقتها بشتى السبل، فالنظام القديم ما زال قوياً.

برنامج صباحي لو قيد له النجاح، كان سينتشل مصر من نكبتها، فقد اهتم بالشباب والمستقبل والعدالة الانتقالية والتصالح.

فالى أين يلجأ هؤلاء المحرومون؟

رغم أن شعب مصر عبر تاريخه شعب مسالم ولكن سيأتي يوم يتحسر فيه النظام على الإخوان المسلمين، إذ  أنهم في غاية الاعتدال قياساً بداعش مصر.



المقال القادم هو عن المثل الأعلى لداعش وسيكون بعنوان

(إذا كان هناك نكاح فلا بأس من الجهاد)



>يكفي كلام يا هادي!
>يكفي مهادنة يا هادي!
>يكفي لجان يا هادي!
طفح الكيل يا هادي!
سئم الناس يا هادي!
نومك طال يا هادي!



؟_______________؟_____________؟
@أقول كمواطن عربي يمني من الشارع اليمني، أنه لم يعد مقبولا رد الفعل بالكلام والبيانات والاستنكار واللجان والتعبير عن الغضب بكل هذه الاشكال من الكلام ازاء ما تقوم به مليشيات الحوثي باعتداءاتها المستمرة والمتتالية واليومي في مختلف مناطق الوطن اليمني وآخرها مداهمات وحصار العاصمة ..........!؟

@السكوت طويلا عن أهل الغدر والعدوان هو مرفوض بحكم الله.. هذه مليشيات غدر وقتل.... يجب على الدولة ان تقوم بواجباتها في تآمين الناس..! وآن تقطع دابر هذا الفكر المتغطرس الغريب علينا وتقتنع وتقنع المواطن بآن هناك دولة. محترمة وجيش وطني يحمي المواطن...!؟

@تهدئة الخواطر وتشكيل اللجان والواصاطات في هكذا اعتداءات وتطورات خطيرة ومتكررة غير مقبولة وأن يعتدي الحوثي ويتمدد ثم تُطمئِن الخواطر! هذا غير مقبول يا هادي منك ومن حكومتك المعطوبة جملة وتفصيلا....!!!!!
  فهذه اللعبة يجب ان تنتهي ، ولن تنتهي إلا بمعادلة توازن رعب أي هيبة الدولة....!
@ الناس ينتضروا منك يا هادي ان توفر لهم اقل ما يمكن وهو الآمن في قراهم وبيوتهم................!
@وعليك ان تخرج وتصارح الناس وتتخذ قرارت تلبي تطلبات المرحلة وتنسى زمن التوازنات, فلديك تفويض محلي واقليمي ودولي!
 فماذا تنتظر.....يا هادي.................!؟

طال نومك يا هادي!؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
آلفرس يستثمرون آلحوثي للإنتقام من العرب!



ظهر الدعم الايراني رسمياً لجماعة الحوثي أو من يسمون أنفسهم "أنصار الله" أمس الجمعة، بانتقاد موجه من إمام جمعة طهران، أحمد خاتمي، للحكومة اليمنية. وتعتبر خطبة الجمعة في إيران التي تقام باستمرار في طهران، وهي الوحيدة في طول وعرض البلاد، منبرا رسميا توجه فيه رسائل للدول المعادية لإيران وخاصة "امريكا واسرائيل"، وكذلك يعلن من خلالها التوجه الخارجي للبلاد. وسبق لوسائل إعلام رسمية إيرانية منها "فارس" نشر تحليلات وتصريحات على لسان مسؤولين مقربين من الحوثيين تبشر بأن اليمن "هي المحطة الاولى لامتداد الثورة الايرانية التي قادها الخميني ضد محمد رضا بهلوي شاه إيران". وكانت صحيفة الوطن السعودية، ذكرت الاسبوع الماضي ان الرئيس عبدربه منصور هادي يدرس خيار اغلاق السفارة الايرانية في صنعاء، بعد ثبوت تورطها في دعم الحوثيين. وتأكيد للدعم الايراني والتخطيط الموجه منها لدعم الحوثيين، وصف إمام جمعة طهران خاتمي، تظاهرات الحوثيين بأنها "سلمية كاملة". ودعا احمد خاتمي، الحكومة اليمنية بأن "تحسن التعاطي مع هذه التظاهرات السلمية". وفيما يمكن اعتبارها رسالة تهديد وتحذير من الحكومة الايرانية قال خاتمي "زمن التهديد والتصدي بعنف للشعوب قد ولّى وان عواقب ذلك سترتد عليكم". من جهتها، نشرت وكالة أنباء فارس، الناطق باسم الحكومة، تحليلا بقلم "علاء الرضائي"، بعنوان " اليمن.. صراع التدويل والتوطين" تحدث فيه عن الاجندات الخارجية في اليمن، وشن من خلالها هجوما حادا على المملكة العربية السعودية مشيرا إلى أنها قلقة مما أسماه امتداد "الثورة الاسلامية الايرانية". وفي إشارة إلى واضحة إلى وقوف إيران خلف الحوثيين حاول "الرضائي" في تحليل" التخفيف من وطأة القرارات الدولية تجاه الحوثيين وخاصة قرار مجلس الأمن الدولي قائلا إنه "لن يجدي نفعاً، وإن حاولت السلطة استغلال القرارات الدولية وخاصة مجلس الأمن بشأن اليمن، متهما الحكومة والقوى المالية لها بـ"الضعف". وقال "ان الذهاب الى الحل العسكري لن ينتج عنه شئ لان انصار الله (...) بامكانهم اليوم ان يذيقهم اكثر من مرارة الهزيمة". واختتم تحليله بالتلميح إلى تهديد مبطن، بالقول "لايوجد امام الرئيس اليمني المؤقت "منصور عبد ربه هادي" سوى طريق واحد، وهو القبول بمطالب الشعب وانصاف اهله ناسه وكبح عطش ال الاحمر في الهيمنة على السلطة وعدم الاغترار بالدعم الخليجي، لانه اذل من اغتر به من قبل في اليمن وغيرها". واستأنفت جمهورية إيران الاسلامية، منذ الجمعة قبل الماضية، حملة اعلامية جديدة "منظمة" موجهة ضد اليمن تأييدا لما يقوم به الحوثيون أو من يسمون أنفسهم "أنصار الله"، من حصار للعاصمة صنعاء بغية اسقاطها. وكانت إيران تلجأ دائما إلى استخدام وسائل اعلام محسوبة عليها في المنطقة لإظهار تأييدها لاعمال الحوثيين، إلا أن هذه المرة الأمر اصبح مختلفا فصارت الوكالات المحسوبة على النظام في ايران والناطقة باسم حكومتها كوكالة "فارس" هي من تقود تسويق الحوثيين عالميا وإظهاره في موقع "المظلوم" والمؤيد لمطالب الشعب وهي خطوات وصفها مراقبون "مطلب حق يراد به باطل". وتقود ايران أيضا حملة تأييد ونشر لافكار الحوثي، عبر وكالات انباء توصف بانها مستقلة وباسماء مختلفة "تسنيم"، "ايسنا"، وكذلك مواقع محسوبة على الحرس الثوري الايراني كموقع "عماريون"، وعبر قناة "العالم" ايضا. وقبل أيام أكد الرئيس عبدر به منصور هادي، على أن "إيران تتدخل في شؤون اليمن بشكل كبير جداً، وتسعى لمقايضة صنعاء بدمشق"، وسط تصعيد جماعة الحوثي احتجاجاتها ضد الحكومة، ونصبها مخيمات لمسلّحيها، على مداخل صنعاء. هادي، الذي كان يتحدث لقيادات "هيئة الاصطفاف الشعبي"، ونقل حديثه أحد الحاضرين، أشار أيضاً إلى وجود "مستشارين إيرانيين لعبد الملك الحوثي وأربع قنوات تلفزيونية بدعم من إيران، موجهة ضد اليمن". كما تحدث عن "1600 طالب من أتباع الحوثي يدرسون في إيران". وأشار هادي إلى أن "ضابطين في الحرس الثوري حاولا إنشاء مصنع صواريخ في اليمن". ولا تعتبر هذه الاتهامات الأولى من نوعها، فقد اتهم هادي إيران أكثر من مرّة بالتدخل في الشأن اليمني، لكن تصريحاته هذه المرّة كانت أكثر حدة، إذ اتهم طهران بالسعي للسيطرة على صنعاء بواسطة الحوثيين، وما أثار استغراب المراقبين، أنه لم يتخذ خطوات تقتضيها نوعية الاتهامات. وكشف الكاتب والمفكر اللبناني رضوان السيد، في مقال، نشره أمس في صحيفة "الشرق الاوسط" الصاردة في لندن تحت عنوان "العرب في مواجهة الميليشيات الداعشية والإيرانية" "عن نوايا الحوثيين او من يسمون أنفسهم "أنصار الله"، من إقامتهم مخيمات مليئة بالمسلحين على مداخل العاصمة صنعاء، مؤكدا أنهم يريدون "احتلال" صنعاء" كما احتل "حزب الله" اللبناني بيروت عام 2008. وقال "قبل عامين أخبرني يمني كان يتردد بين صنعاء وبيروت والعراق أنّ جنرال إيراني يدعى "سليماني" ورئيس وزراء العراق السابق نوري والمالكي كلَّفا طارق نجم الذي كان مدير مكتب المالكي الإشراف على شؤون الحوثيين"، موضحا أنه "في سياق "التبرك" المستمر بـ"حزب الله" يريد الحوثيون الآن احتلال صنعاء كما احتل "حزب الله" بيروت عام 2008!". وبين رضوان السيد في مقاله أن إيران رأت في تجربة الولايات المتحدة مع ميليشيات "المجاهدين" في الثمانينات، أثناء صراعها مع الاتحد السوفييتي في أفغانستان، أمرا يستحقُّ التقليد، وأعطت الأمر بالطبع عنوانين مختلفين: المقاومة والتحرير، والانتقام من العرب للثأر للحرب العراقية - الإيرانية في ثمانينات القرن الماضي. -
>آفيقوا يا مسلمين!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>آل سعود >في طريقهم الى اخراج
>قبري >صاحبي المصطفى(ص)!
>>>>من المسجد النبوي!




_______________________________
وقد سبق لهم ان حولوا بيت نبيكم في مكة الى:
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>>>>>>>>>>دورة مياه!
وآلآن في طريقهم الى تحوي الحرم الى فنادق سياحية ترفيهية!
*ماذا تبقى لكم ايها المسلمون!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
@ماذا تبقى لكم يا مسلمي العالم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>اصبح النصارا اكثر حرص على مقدساتنا وتراثنا الإسلامي!
آل سعود مستمرين في تدمير وإخفاء كل ما له علاقة بالمصطفي واصحابه؟


سلَّطَتْ صحيفة "إندبندنت" البريطانية الضوء مجددا على مشروع تطوير مكة المكرمة، مُحذِّرَةً من أن السلطات السعودية تضع خططا لبناء مجمع حديث في موقع يؤكد علماء مسلمون أنه مسقط رأس النبي محمد- صلى الله عليه وسلم. وذكرت الصحيفة- في تقرير أعده الكاتب "ديفيد أوزبورن"- أن بناء هذا المجمع هو جزء من خطة كبرى لإعادة تطوير مكة بتكلفة مليار دولار، ويتطلب تنفيذها إزالة العديد من المواقع والمباني المقدسة، وفقًا للتقرير.
وأضافت الصحيفة- التي حصلت على تفاصيل هذا المشروع- أنه حال الموافقة على البدء في عملية التطوير، فسيترتب على ذلك "هدم مكتبة صغيرة" قريبة من المسجد الحرام، يعتقد أنها موقع المنزل الذي شهد مولد النبي محمد- صلى الله عليه وسلم.
وأشارت إلى أن حكام المملكة يُنكرون مولد النبي- صلى الله عليه وسلم- في هذا المكان المعروف باسم "بيت المولد"، ويعارضون الاحتفاظ بآثار النبي، بحجة أنها تُشجِّع على الشرك
بالله.
وأوضحت الصحيفة، أن إنفاق مليارات الدولارات لتحويل مكة إلى مدينة معاصرة تعج بالفنادق وناطحات السحاب، يتم باندفاع وتهور دون الاكتراث بأي منطقة أثرية. ونقلت عن الدكتور عرفان العلاوي، المؤرخ ومدير مؤسسة أبحاث التراث، قوله: "مسقط رأس النبي محمد هو آخر موقع تاريخي متبقي داخل المملكة، وربما هو أهم موقع للسنة والشيعة في جميع أنحاء العالم. ومعظم الناس لا يعلمون حتى الآن أن هناك خطط لتدميره".
ونوهت الصحيفة بأن المكتبة الصغيرة هي "مبنى من الجَصّ" يعود تاريخ بناؤه إلى الخمسينيات من القرن الماضي، لحماية هذا الموقع المقدس، ونادرًا ما يتم فتحه للزوار، لكنه الآن يقف في طريق الجرافات التي تستعد لتدميره.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
?????????????????
???????????????????????????????

نحن الغرب- والمتحكم في جميع القرارات



والتوجهات في جميع الدول العربية وبدون إستثناء

نعمل على قيام دولة قبطية ودولة كردية ولا مانع

في دويلات أخرى امازيقية وغيرها!!!
أيضاً للخروج من هذه الأزمة الإقتصادية

التي تعصف بنا وإن غليان الشعوب العربية وتعطشهم

للحرية والعدالة يجعلنا نستثمر في مساعدة كل الأطراف

وتجربة جنوب السودان تضمن لنا تكرار هذا أينما

وجدت لنا مصلحة في هذا الإستثمار البعيد المدى المهم

هو ولاء جميع هذه الدويلات لنا والإتجاه نحو إستهلاك

ماننتجه لها.. وليس ضروري لنا من يحكم فيها وإتجاهه

والضرورة القصوى لنا هو ما تستهلك هذه الدويلات

أو التجمعات المولودة بعد هذا المخاض ولأن شعوب

المنطقة بحاجة ماسة للحرية فسوف نعطيها هذه الحرية

ولكن لو سمحتم على طريقتنا الخاصة وليس على ما

تودون أو ترغبون !!! .

حمى الله ثوراتكم من الأصدقاء قبل الأعداء

ونشكر عبيدنا وخدمنا الآوفيا:ء

    ;ال سعود و
;عيال دحلان (زايد
;وسيسي عبدو
وغيرهم....................!ء
على.........ء
ما يفعلوه من تدمير للآمة ولغتها واسلامها!!!!!ء
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الصهاينة العرب -الجمل الآجرب!


الصهاينة العرب والعملاء هم أخطر علينا من العدو الخارجي الواضح

هم من ينطق بلساننا ويحفظ الآيات والأحاديث

هم من يتلونون بحسب الظرف ويعيشون بين ظهرانينا

هم من يطعن في الظهر خلسة وبجبن

هم جزء من منظومة الاحتلال

هم ليسوا أفراداً فقط

منهم مؤسسات وقيادات وحركات ودول باعت نفسها وتحولت للعمالة المطلقة ولصف أعداء الشعوب>ال سعود وعيال زايد!

القضاء عليهم ليس بحرب عسكرية أو بالبندقية

لكن بما يلي

سبق وفي أكثر من مناسبة - سأعمل على توثيقها هنا للتذكير- أن قلت أنني أؤمن بنظرية "الجمل الأجرب"

هذه النظرية التي تعتمد على العزل التام دون إراقة دماء

هي ليست تهديداً بل ممارسة لحق شخصي وجماعي أصيل

بمعنى: لا قتل ولا تصفية ولا غيرها

أولاً لأن القتل لا يكون إلا لجرم منصوص عليه وبمحاكمة عادلة

وثانياً لأنهم لا يستحقون أن تتسخ أيدي أي كان بهم

ما هي نظرية الجمل الأجرب إذن؟

أن أمثال هؤلاء الصهاينة العرب والعملاء والخونة نتوقف عن:

- التعامل معهم فلا نبيعهم ولا نبتاع منهم

لا نصاهرهم ولا نزوجهم ولا نتزوج منهم

لا ندعوهم أو نستقبلهم في بيوتنا ولا نزورهم في بيوتهم

لا نحدثهم ولا يحدثونا

لا نشارك في أفراحهم أو أتراحهم، لا نواسيهم ولا نهنيهم

لا نحضر لهم جنازة ولا نصلي عليهم ولا ندفنهم في مقابرنا

نواجههم إعلامياً ونفضحهم

نغلق المنابر في وجوههم

نرفض وجودهم بيننا في أي مكان أو مناسبة

نعريهم ونكشفهم للناس والعامة عبر قوائم العار

هذه هي نظرية "الجمل الأجرب" يا سادة

بلا عنف ولا دماء نقضي على هؤلاء.

هذا ما قلته سابقاً وفي أكثر من مناسبة.


نعم يا سادة هذه هي نظرية "الجمل الأجرب"...

وهكذا نقضي على هؤلاء ونعزلهم ونطهر بيتنا وصفوفنا منهم...

بممارسة حقنا لا بالدماء ولا العنف...

لا عذر لأحد بعد اليوم...

لا نامت اعين الجبناء
--------------------------------------------------



كاتب بريطاني: لولا الدعم السعودي لاسرائيل لما استمرت الحرب على غزة


فضح كاتب بريطاني متخصص في قضايا الشرق الأوسط منذ عقود السعودية علناً في مقال هو الأجرأ بالصحافة البريطانية، حيث خلص بعد استعراض طويل الى نتيجة مفادها أنه: “لولا الدعم السعودي لاسرائيل لما استمرت الحرب الوحشية على غزة”.
وقال الكاتب بجريدة الغارديان، ورئيس تحرير موقع “ميدل ايست آي” البريطاني، في مقال له إن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض مبادرة وزير الخارجية الأمريكية جون كيري بطلب من السعودية، وتحديداً بطلب من العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، مشيراً الى أنه تلقى هذه المعلومات من مصادره الخاصة.
وجاء مقال الكاتب تحت عنوان: “دموع التماسيح التي تذرفها السعودية على غزة”، حيث يرد فيه الكاتب على السفير السعودي في لندن الأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز الذي سبق أن أرسل له برد ينفي فيه صحة ما جاء في مقال سابق تحدث فيه هيرست عن أن المملكة هي التي تمول الحرب على غزة بالتعاون مع دولة الامارات العربية المتحدة.
ويصر هيرست على أن تكاليف الحرب الاسرائيلية على غزة تدفعها كل من السعودية والامارات، مشيراً الى أن ما يسمى “دول الاعتدال” في العالم العربي، وهي السعودية ومصر والامارات والأردن هي الأكثر تطرفاً وعنفاً في المنطقة حيث دعمت انقلاباً دموياً في مصر، والان تدعم حرباً وحشية ضد غزة.
وبحسب هيرست، وهو خبير بقضايا الشرق الأوسط، فان السعودية البلد الاسلامي تعادي الاسلام السياسي بصورة متطرفة جداً “بسبب أنه يوفر للمسلمين بديلاً ديمقراطياً”، اي أن الاسلام السياسي يوفر للناس بديلاً اسلامياً ولكن ديمقراطياً في نفس الوقت، ولذلك يرى فيه النظام السعودي تهديداً خطيراً لوجوده.
وفيما يلي النص الكامل للمقال:
دموع التماسيح التي تذرفها السعودية على غزة
بقلم: ديفيد هيرست
ليس يسيراً أن تكون السفير السعودي في المملكة المتحدة. بادئ ذي بدء يتوجب عليك أن تنهمك بإنكار ما لا يمكن إنكاره: أي حقيقة أن العدوان الإسرائيلي على غزة جاء بتمويل سعودي. إنها بلا شك مهمة مهينة. إلا أن الأدهى والأمر، أنك بمجرد ما تفتح مدافع الغضب على متهمي بلادك حتى يخرج زميل لك بما يناقض ما ذهبت إليه. والأسوأ في كل ذلك، أنه شقيق رئيسك في العمل. إذن، ماذا عسى الأمير أن يفعل؟
في رده على مقالي السابق، كتب الأمير محمد بن نايف آل سعود يقول: “أن يظن أي إنسان بأن المملكة العربية السعودية، التي ألزمت نفسها بدعم وحماية حقوق جميع الفلسطينيين بتقرير المصير والسيادة، يمكن أن تدعم عن علم ودراية الإجراء الإسرائيلي فإن ذلك يرقى إلى إهانة في غاية القبح”. ومع ذلك، تراه يعترف بوجود “تعاملات” بين المملكة وإسرائيل ولكن يزعم أنها “تقتصر على التوصل إلى خطة للسلام”. ثم يقول:
“إن أبناء الشعب الفلسطيني أشقاؤنا وشقيقاتنا، سواء كانوا مسلمين عرب أو نصارى عرب. أؤكد لكم أن المملكة العربية السعودية شعباً وحكومة لا يمكن أبداً أن تتخلى عنهم، ولن نفعل شيئاً يضر بهم أبداً، وسوف نبذل قصارى ما في وسعنا لمساعدتهم في حقهم المشروع في وطنهم وبحق العودة إلى الأراضي التي سلبت منهم بغير وجه حق”.
لم يكد يجف حبر البيان الرسمي الصادر عن السفير السعودي في لندن حتى خرجت علينا صحيفة الشرق الأوسط بمقال كتبه الأمير تركي الفيصل، الذي كان يشغل منصب السفير السعودي في المملكة المتحدة قبل محمد بن نواف، كما كان يشغل من قبل منصب رئيس الاستخبارات السعودية، وهو أخ لوزير الخارجية الحالي سعود الفيصل. يلوم تركي الفيصل في مقاله ذاك حماس ويحملها المسؤولية لإطلاقها الصواريخ ورفضها قبول المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار (التي لو قبلت لترتب عليها نزع السلاح من أيدي المقاومين). وهذا هو بالضبط موقف كل من إسرائيل ومصر.
فأي الموقفين يمثل المملكة العربية السعودية إذن؟ هل تدعم المملكة الفلسطينيين في مقاومتهم ضد الاحتلال؟ أم أنها تدعم الحصار المفروض عليهم من قبل إسرائيل ومصر إلى أن يتم نزع السلاح من غزة؟ هاتان سياستان مختلفتان تماماً كما هو واضح: دعم المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال وإنهاء الحصار المفروض على غزة، أو إبقاء الحصار كما هو إلى أن تسلم جميع الفصائل أسلحتها. إما أن إسرائيل تقوم بإبادة جماعية (وهذه كلمات قوية لك يا سعادة السفير) أو أن المقاومين ما هم إلا إرهابيون ينبغي تجريدهم من السلاح. قرروا، لو سمحتم، ما الذي ترغبون في أن تقوله المملكة، لأنه ليس من الممكن التعبير عن موقفين متناقضين في نفس الوقت. لا يمكنك أن تبايع الفلسطينيين ثم تعطي إشارة من طرف خفي للقتلة ليفتكوا بهم.
ثم، هل فعلاً تقتصر تعاملات المملكة مع إسرائيل “على التوصل إلى خطة للسلام؟”.. لابد أنك مطلع على محتوى البرقيات الديبلوماسية المتبادلة بين الجانبين يا سعادة السفير. إذن، أطلعنا على فحوى ما دار بين الأمير بندر ومدير الموساد تامير باردو في أحد فنادق العقبة في نوفمبر من العام الماضي. فقد سرب الأردنيون تفاصيل ما جرى بينهما إلى صحيفة إسرائيلية في إيلات. ماذا فعل بندر وباردو؟ ١) هل جلسا يستجمان في شمس الشتاء؟ ٢) أم تبادلا أطراف الحديث عن المبادرة العربية للسلام؟ ٣) أم خططا معاً لقصف إيران؟
ثم، لماذا يثرثر أصدقاؤك الإسرائيليون الجدد كثيراً؟ فعلى سبيل المثال، لماذا قال دان غيلرمان سفير إسرائيل إلى الأمم المتحدة في الفترة من ٢٠٠٣ إلى ٢٠٠٨ نهاية هذا الأسبوع: “لقد طلب منا ممثلون عن دول الخليج مراراً وتكراراً إنهاء المهمة في غزة”. إنهاء المهمة؟ قتل ما يزيد عن ألف فلسطيني جلهم من المدنيين؟ هل هذا ما قصدته حين قلت” “ولن نفعل شيئاً يضر بهم أبداً؟”.
ما من شك في أن المأساة التي ترتكب في غزة تكشف بوضوح عن أصحاب الأدوار فيها. المثير للعجب في ذلك أنهم جيمعاً حلفاء للولايات المتحدة الأمريكية، ثلاثة منهم يوجد في أراضيهم قواعد عسكرية أمريكية والرابع عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو). من المفارقات أن تكون مشاكل الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط ناجمة عن حلفائها الحميميين أكثر مما هي ناجمة عن أعدائها اللدودين.
في أحد الفسطاطين تقف كل من إسرائيل والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن. وهذه الدول تعتبر نفسها صوت العقل والاعتدال، مع أن أساليبها عنفية — لم يفصل بين الانقلاب العسكري الذي وقع في مصر والهجوم على غزة أكثر من اثني عشر شهراً. وفي الفسطاط الآخر تقف كل من تركيا وقطر وجماعة الإخوان المسلمين وشقيقتها حماس.
إلا أن علينا أن نميز بين الحكومات والشعوب، ونحن هنا نتكلم عن مواقف الحكومات لا مواقف الشعوب. إن السبب في تطرف حكومة المملكة العربية السعودية في معاداة حماس والإخوان المسلمين بشكل عام هو معرفتها جيداً أن شعبها لا يشاطرها الرأي.
فقد وجدت مؤسسة راكين السعودية لاستطلاعات الرأي أن ٩٥ بالمائة من عينة تعدادها ٢٠٠٠ سعودي يدعمون استمرار فصائل المقاومة الفلسطينية. فقط ٣ بالمائة عارضوا استمرارها. كما أن ٨٢ بالمائة أيدوا إطلاق الصواريخ على إسرائيل بينما عارضه ١٤ بالمائة. كراهية المملكة للإسلاميين ليست ناجمة عن اعتبار أنهم يشكلون نموذجاً منافساً في تفسير الاسلام فحسب، وإنما لأنهم يقدمون للمؤمن بديلاً ديمقراطياً. هذا هو بالضبط ما يرعب النظام الملكي السعودي.
ولا أدل على فحوى هذه الاجتماعات السعودية الإسرائيلية من السلوك المصري، إذ يستحيل تصديق أن الرئيس الجديد عبد الفتاح السيسي بإمكانه أن يتصرف تجاه حماس في غزة بشكل منفرد وباستقلال عن مموليه وأرباب نعمته في الرياض. فمن يدفع للزمار — خمسة مليارات دولار مباشرة بعد الانقلاب، وعشرين ملياراً الآن — هو الذي يختار ما يريد سماعه من أنغام.
لا يرى السيسي حماس إلا من خلال منشور الإخوان المسلمين الذين أطاح بحكمهم في العام الماضي. ولذلك يجري شيطنة حماس في الإعلام المصري الخاضع تماماً لرغبات من في السطة، وتوصف بأنها عدو من أعداء مصر. ولم يسمح حتى الآن سوى لنزر يسير من المساعدات بالعبور من خلال معبر رفح الذي لا يفتح إلا كل حين وحين للسماح بمرور بضعة الاف من المصابين الفلسطينيين. وأنفاق حماس لا يفجرها الجيش الإسرائيلي فقط وإنما يقوم الجيش المصري بجهد كبير في هذا الشأن وقد أعلن مؤخراً عن تدمير ١٣ نفقاً آخر، مما أكسب الجيش المصري لقب “الجار البار” بإسرائيل. والسيسي راض عن توجيه الضربات الموجعة لحماس ولغزة، ولا يبذل أدنى جهد لوقف إطلاق النار، ولم يأبه حينما أعلن عن مبادرته الأخير حتى بالتشاور مع حماس.
حينما اجتاح الإسرائيليون لبنان في عام ٢٠٠٦ ارتكب مبارك حماقة مشابهة إذ دعم العملية التي ظن أنها ستفضي إلى شل حزب الله وإعاقته تماماً. وفي النهاية اضطر إلى ابتعاث ابنه جمال إلى بيروت ليعرب عن دعم مصر للشعب اللبناني. تعلم المملكة العربية السعودية ويعلم السيسي أيضاً أن الرمي بالورقة الفلسطينية أمر في غاية الخطورة.
تسير المملكة العربية السعودية في طريق محفوف بالمجازفات، فبحسب مصادري الخاصة ما كان نتنياهو ليجرؤ على رفض مبادرة كيري لوقف إطلاق النار نهاية هذا الأسبوع لولا الدعم الكامل الذي يتلقاه من حلفائه العرب. ولولا الدور السعودي لما استمرت هذه الحرب الوحشية على غزة يوماً واحداً آخر.