الحصالات الغربية لآموال العرب!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تزخر بنوك اميريكا واوربا بمدخرات حكام عرب وبارقام حسابات سرية درءآ للفضائح , بينما البنوك العربية تشتكي قلة المدخرات وتفرض قيودآ تعجيزية على المواطنين ان رغبوا في الحصول على قروض بسيطة وقد لايحصلون على تلك القروض لعدم توفر الكفيل العتيد, وثمة بنوك اخرى لا ترتادها الا العمالة الاسيوية بغية تحويل اجزاءآ من اجورهم الى ذويهم في اوطانهم الاصلية . في الغرب يعرفون متى تمتلئ حصالات الزعماء العرب في بنوكهم ويعرفون متى يَكسرونها ولاي غرض .ويعرفون اين ينفقوها بدقه فكثير من الاموال ذهبت لشركات عملاقة كانت على وشك الافلاس ابان الازمة المالية وكرواتب لعمال او موظفين فقدوا وظائفهم للسبب ذاته.
فالقذافي على سبيل المثال امضى مايزيد على اربعة عقود من الزمن يجمع المال دينارآ وراء دولار في خط مالى مباشر من باب العزيزية الى مصارف اوروبا واميركا في حصص تليق بمكانة كل من اوروبا وامريكا ,وللانصاف ما يقال عن القذافي ينطبق انطباقآ كاملا على كل الزعماء العرب دون استثناء ومنهم من لازال في الحكم الى الان ويتفوق على القذافي مئات المرات غباءً ولؤمآ وادخارآ. مات القذافي قتل لايهم الفرق .... كان قتله غباءً قبل محاكمة عادلة فمؤكد ان لدى الرجل كنوزآ من معلومات اثمن بكثير مما ادخر في حصالاته لغربيين بات مستحيلآ استعادتها لبلد المنشأ. ففي مثل هذه الحالة وشبيهاتها في الاقطار العربية المجاورة لن يخرج زعماء قتلوا ولا يعرف الجن او حتى الذباب الازرق اين قبورهم ليتذكروا ارقام حساباتهم السرية ولاحتى اسماء تلكَ البنوك فمن لديه الحصالات لن يحتاج الى ارقام الحسابات كي يفتحها كل ما يحتاجه ان يكسرها ويسطو على ما بها فلن يخرج موتى طالبين للدين فليس صحيح ما غنى الاردني عبدو موسى( حنا دعار العدى طلابة للدين) فلو كان حيآ لطالبته بغناء هذه الاغنيه امام ولستريت ومصارف كل من باريس ولندن وجنيف ايضآ او بالاعتذار عن هذه المبالغة العربية الخرافية فعارٌ على مليكٌ لعبْ القمار بقوت شعبٍ بات يقتات على الحشائش التائهة الضائعة في اطراف الاودية والجبال من نبات الخبيزة والشمرة وما شابه فما هم الا بشر كرماء وليسوا من المجترات . اما من بقي حيآ من زعماء في السجن الاحترازي او الخرافي , في المنفى السياسي او أُبعد عن تداول امور السياسة والحكم علنآ ليس لديهم الجرأة حتى على تذكر ارقامهم السرية في المصارف او البنتاغون او اكناس اليهود.
عندما تذكر فقراء العرب ان يكسروا حصالات زعمائهم ازدحموا امام القصور الفارهة بين شهيد وجريح ومن قُدر له ان يشهد لحظة الانتصار حيا ويمشي على ساقين جاب بهما قصر الزعيم الاله الصنم لم يجد بها سوى زنازين ملئ بسجناء كان قد مضى على زجهم بها عقود من الزمن , بعضهم احياء لازالوا يتنفسون واخرون قتلا قيد الاعتقال لم يسمح بتسليم اجسادهم الى ذويهم في حينه . يستبد الفضول في البحث عن شيء غير السراديب ذوات النهايات المبتورة فيستدل على حمامتات بمرايا كبير لامعة ونظيفة لا يرُى في انعكاسها غير صورة الثائر المتعب بلباس ملطخآ بطين ودم واثار عرق مسح بكم قميص بها ما يكفي من ارهاق وتعب تراكم على الجسد منذ عقود في صورة معكوسة من مرآة حاكم ظالم قد يكن مفيدآ الوقوف طويلا امام هذه المرآة كي نرى وجهآ لوجه..... كي نبصر ...كم لحق بنا من ضرر علهُ يوقظ بنا ولو لمرة واحدة كيف نختار حاكمآ عادلآ وان كلفنا التخلي عن منطق العشيرة او الطائفة او اي ولاء ضيق لحساب الحق والعدل والسلام
اما اموال خليج همجستان في الغرب فحدث ولا حرج فهي با الترليونات!!!!!!!!!!!!@!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تزخر بنوك اميريكا واوربا بمدخرات حكام عرب وبارقام حسابات سرية درءآ للفضائح , بينما البنوك العربية تشتكي قلة المدخرات وتفرض قيودآ تعجيزية على المواطنين ان رغبوا في الحصول على قروض بسيطة وقد لايحصلون على تلك القروض لعدم توفر الكفيل العتيد, وثمة بنوك اخرى لا ترتادها الا العمالة الاسيوية بغية تحويل اجزاءآ من اجورهم الى ذويهم في اوطانهم الاصلية . في الغرب يعرفون متى تمتلئ حصالات الزعماء العرب في بنوكهم ويعرفون متى يَكسرونها ولاي غرض .ويعرفون اين ينفقوها بدقه فكثير من الاموال ذهبت لشركات عملاقة كانت على وشك الافلاس ابان الازمة المالية وكرواتب لعمال او موظفين فقدوا وظائفهم للسبب ذاته.
فالقذافي على سبيل المثال امضى مايزيد على اربعة عقود من الزمن يجمع المال دينارآ وراء دولار في خط مالى مباشر من باب العزيزية الى مصارف اوروبا واميركا في حصص تليق بمكانة كل من اوروبا وامريكا ,وللانصاف ما يقال عن القذافي ينطبق انطباقآ كاملا على كل الزعماء العرب دون استثناء ومنهم من لازال في الحكم الى الان ويتفوق على القذافي مئات المرات غباءً ولؤمآ وادخارآ. مات القذافي قتل لايهم الفرق .... كان قتله غباءً قبل محاكمة عادلة فمؤكد ان لدى الرجل كنوزآ من معلومات اثمن بكثير مما ادخر في حصالاته لغربيين بات مستحيلآ استعادتها لبلد المنشأ. ففي مثل هذه الحالة وشبيهاتها في الاقطار العربية المجاورة لن يخرج زعماء قتلوا ولا يعرف الجن او حتى الذباب الازرق اين قبورهم ليتذكروا ارقام حساباتهم السرية ولاحتى اسماء تلكَ البنوك فمن لديه الحصالات لن يحتاج الى ارقام الحسابات كي يفتحها كل ما يحتاجه ان يكسرها ويسطو على ما بها فلن يخرج موتى طالبين للدين فليس صحيح ما غنى الاردني عبدو موسى( حنا دعار العدى طلابة للدين) فلو كان حيآ لطالبته بغناء هذه الاغنيه امام ولستريت ومصارف كل من باريس ولندن وجنيف ايضآ او بالاعتذار عن هذه المبالغة العربية الخرافية فعارٌ على مليكٌ لعبْ القمار بقوت شعبٍ بات يقتات على الحشائش التائهة الضائعة في اطراف الاودية والجبال من نبات الخبيزة والشمرة وما شابه فما هم الا بشر كرماء وليسوا من المجترات . اما من بقي حيآ من زعماء في السجن الاحترازي او الخرافي , في المنفى السياسي او أُبعد عن تداول امور السياسة والحكم علنآ ليس لديهم الجرأة حتى على تذكر ارقامهم السرية في المصارف او البنتاغون او اكناس اليهود.
عندما تذكر فقراء العرب ان يكسروا حصالات زعمائهم ازدحموا امام القصور الفارهة بين شهيد وجريح ومن قُدر له ان يشهد لحظة الانتصار حيا ويمشي على ساقين جاب بهما قصر الزعيم الاله الصنم لم يجد بها سوى زنازين ملئ بسجناء كان قد مضى على زجهم بها عقود من الزمن , بعضهم احياء لازالوا يتنفسون واخرون قتلا قيد الاعتقال لم يسمح بتسليم اجسادهم الى ذويهم في حينه . يستبد الفضول في البحث عن شيء غير السراديب ذوات النهايات المبتورة فيستدل على حمامتات بمرايا كبير لامعة ونظيفة لا يرُى في انعكاسها غير صورة الثائر المتعب بلباس ملطخآ بطين ودم واثار عرق مسح بكم قميص بها ما يكفي من ارهاق وتعب تراكم على الجسد منذ عقود في صورة معكوسة من مرآة حاكم ظالم قد يكن مفيدآ الوقوف طويلا امام هذه المرآة كي نرى وجهآ لوجه..... كي نبصر ...كم لحق بنا من ضرر علهُ يوقظ بنا ولو لمرة واحدة كيف نختار حاكمآ عادلآ وان كلفنا التخلي عن منطق العشيرة او الطائفة او اي ولاء ضيق لحساب الحق والعدل والسلام
اما اموال خليج همجستان في الغرب فحدث ولا حرج فهي با الترليونات!!!!!!!!!!!!@!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟