منافقي الآمس متآمري اليوم
آل سعود..........ء
ال انهيان..........,ء
............ال مكتوم
وهذا قول المولى فيهم
فالآية المسؤول عنها في سورة التوبة المباركة قال تعالى@ >الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ <
<{التوبة: 97}>
>وتفسير تلك الآية هو أن الأعراب أشد جحودا لتوحيد الله وأشد نفاقا من أهل الحضر في القرى والأمصار وذلك بسبب جفائهم وقسوة قلوبهم وقلة مشاهدتهم لأهل الخير فهم لذلك أقسى..................ء
=====================
قلوبا وأقل علما بحقوق الله.
يا امّة ضاعتْ وضاع وقارُها
فسماتها الارهاب... والتخزين
إنْ يعطس الغربيُ عطسة مازحٍ... او ماجنٍ
فالعرب يدوم عطاسهم لسنين
والثلجُ بات فخارهم وشعارهم
والآخرون... تنافسوا بالطينِ
صمّوا عن الارهاب آذاناً بدتْ
مشغولةً بالطبلِ والمزمارِ والعيدانِ
تباً لقوم تُستباح بيوتهم
ونساؤهم باتتْ بغير أمانِ
ما استنكف العربي يَهتك عرضَه
وغدٌ من الشيشان باسم الدينِ
وتُقام مأدبة على أجسادهنْ
وتُقسّم الاجسادُ بالميزانِ
ما استنهض البدوي صوتُ كريمة
تستصرخ الحيطانَ والجدرانا
مات الضميرُ... وأفلس الوجدانُ
فنساؤه في السوق امست سلعةً
هاتِ الدراهمَ وانتقِ
ما شئت منْ سمرٍ ومنْ بيضٍ ومنْ شقرٍ حسانِ
دينٌ وهابيٌ وفكرٌ ماجنٌ
وصفاقةُ الاجلافِ والعربانِ
موتٌ وتخريبٌ ونشرُ سفاهةٍ
وضياعُ تأريخٍ ونسفُ زمانِ
وحثالةٌ منْ كل اصقاع البلاد تقاطرتْ
بحثاً عن الاموال... والنسوانِ
والقومُ صمتا لا حراك بهم
مشغولة ابصارُهم بقيانِ
إلا الذبالةَ منْ بقيةِ أحمدٍ
خيرُ البريةِ... سادةُ العربانِ
حملوا القلوبَ على السيوفِ
تقودهمْ
للنصرِ رايةُ احمد العدناني
وخلافةُ العهرِ التي
رسمتْ حدودَ قيامها الجرذانُ والديدانُ
لنْ تبقى إلا وصمةً
سوداءَ تصبغ جبهةَ العربانِ