رعاة آلبعران...!
نجد أن مجموعاتٍ بشرية عدة شذت عن قاعدة المتغيرات و أبت إلا أن تراوح مكانها أو تعود قليلاً أو كثيراً إلى الوراء ، كبعض القبائل التي تسكن أدغال إفريقيا و التي ما زالت تعيش حالةً بدائية تعتمد فيها على الصيد و الرعي . و بالعودة إلى ما يهمنا و بمناسبة الصيد و الرعي نذكر هنا أن رعاة البقر و رغم خلافنا مع سياسة بلادهم تجاهنا ، لكنهم و الحق يقال باتوا في مقدمة شعوب الأرض تطوراً ، فيما بقي رعاة الإبل و البعير متمسكين بتراثهم الإبلي و سباقات الهجن و رقصات السيوف مع الأسياد ، تلك الرقصات التي بات قادة الغرب يجيدونها أكثر من رقصات السويت و الفالس و التانغو ، لا لأمر إلا لكثرة ما تدربوا عليها خلال تفقدهم لمزارع البعير و الحمير والجحاش الصحراوية ، هذه المخلوقات التي تتشبه بالبشر و التي تجاوزت المثل الشعبي القائل " الحمار لا يقع في الحفرة مرتين " ، فالتاريخ قد سجل لها سقطاتٍ متتالية في نفس الأفخاخ و الحفر ، حتى باتت سمة السقوط تلازمهم فنالوا بجدارة لقب " الحمير الأكثر سقوطاً في نفس الحفر " ، بدءًا من أفغانستان و ضخ مجاهديهم المعبئين في براميل نفطية ، و المليارات التي تفوح منها روائح النفط و الغاز العفنة ، خدمةً للإدارة الصهيوأمريكية ، أو لإرادة الشيطان الذي يسكن أرواحهم ، فقد عملت >مملكة الظلام الوهابية المتطرفة في نجد!(السعودية!) و معها آخواته في الخبث مشيخات الخليج!!!! ودول أخرى تحت أمرة الإدارة المخابراتية و العسكرية الأمريكية بتوفير الدعم المادي و قطعان المحاربين الذين عرفوا لاحقاً بالأفغان العرب لمحاربة السوفييت ، تحت شعار الجهاد الأفغاني السعودي الأميركي المشترك ضدها ، ماذا كانت النتيجة في أفغانستان ؟؟ حلت قوات الناتو مكان القوات السوفيتية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، و ها هم جنود الناتو يقومون بما لم يسجل يوماً للجيش السوفييتي من ممارسات يندى لها الجبين ، فهؤلاء قتلو آكثر دون شك و اعتقلوا كثر دون شك ، لكن التاريخ لم يسجل لهم أنهم بالو يوماً على جثث ضحاياهم ، و لم يسجل لهم أنهم أحرقوا قرآناً . عاد بعير آل سعود وقاموا بممارسة هواية السقوط المتجدد المتكرر ، و تحت نفس الشعارات و الأهداف ، و تنفيذاً لرغبات و أوامر نفس السادة و أولياء الأمر و القابضين على الرقاب ، فولغوا في النزاع الشيشاني الروسي ، و دعموا مقاتلي الشيشان كما في أفغانستان بالمال و السلاح و المجاهدين و الفتاوى اللازمة لتبرير القتل و الخطف و الإغتصاب و طبعاً لتبرير العمليات الجهادية التي كان أشهرها " الجهاد ضد طاقم و مرضى مشفى بلدة بودونوفسكي... ثم الجهاد ضد جمهور مسرح البولشوي ... و الجهاد ضد تلاميذ مدرسة بيسلان الإبتدائية!!!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>الخبث والحقد والرذيلة والدونية=آل سعود!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نجد أن مجموعاتٍ بشرية عدة شذت عن قاعدة المتغيرات و أبت إلا أن تراوح مكانها أو تعود قليلاً أو كثيراً إلى الوراء ، كبعض القبائل التي تسكن أدغال إفريقيا و التي ما زالت تعيش حالةً بدائية تعتمد فيها على الصيد و الرعي . و بالعودة إلى ما يهمنا و بمناسبة الصيد و الرعي نذكر هنا أن رعاة البقر و رغم خلافنا مع سياسة بلادهم تجاهنا ، لكنهم و الحق يقال باتوا في مقدمة شعوب الأرض تطوراً ، فيما بقي رعاة الإبل و البعير متمسكين بتراثهم الإبلي و سباقات الهجن و رقصات السيوف مع الأسياد ، تلك الرقصات التي بات قادة الغرب يجيدونها أكثر من رقصات السويت و الفالس و التانغو ، لا لأمر إلا لكثرة ما تدربوا عليها خلال تفقدهم لمزارع البعير و الحمير والجحاش الصحراوية ، هذه المخلوقات التي تتشبه بالبشر و التي تجاوزت المثل الشعبي القائل " الحمار لا يقع في الحفرة مرتين " ، فالتاريخ قد سجل لها سقطاتٍ متتالية في نفس الأفخاخ و الحفر ، حتى باتت سمة السقوط تلازمهم فنالوا بجدارة لقب " الحمير الأكثر سقوطاً في نفس الحفر " ، بدءًا من أفغانستان و ضخ مجاهديهم المعبئين في براميل نفطية ، و المليارات التي تفوح منها روائح النفط و الغاز العفنة ، خدمةً للإدارة الصهيوأمريكية ، أو لإرادة الشيطان الذي يسكن أرواحهم ، فقد عملت >مملكة الظلام الوهابية المتطرفة في نجد!(السعودية!) و معها آخواته في الخبث مشيخات الخليج!!!! ودول أخرى تحت أمرة الإدارة المخابراتية و العسكرية الأمريكية بتوفير الدعم المادي و قطعان المحاربين الذين عرفوا لاحقاً بالأفغان العرب لمحاربة السوفييت ، تحت شعار الجهاد الأفغاني السعودي الأميركي المشترك ضدها ، ماذا كانت النتيجة في أفغانستان ؟؟ حلت قوات الناتو مكان القوات السوفيتية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، و ها هم جنود الناتو يقومون بما لم يسجل يوماً للجيش السوفييتي من ممارسات يندى لها الجبين ، فهؤلاء قتلو آكثر دون شك و اعتقلوا كثر دون شك ، لكن التاريخ لم يسجل لهم أنهم بالو يوماً على جثث ضحاياهم ، و لم يسجل لهم أنهم أحرقوا قرآناً . عاد بعير آل سعود وقاموا بممارسة هواية السقوط المتجدد المتكرر ، و تحت نفس الشعارات و الأهداف ، و تنفيذاً لرغبات و أوامر نفس السادة و أولياء الأمر و القابضين على الرقاب ، فولغوا في النزاع الشيشاني الروسي ، و دعموا مقاتلي الشيشان كما في أفغانستان بالمال و السلاح و المجاهدين و الفتاوى اللازمة لتبرير القتل و الخطف و الإغتصاب و طبعاً لتبرير العمليات الجهادية التي كان أشهرها " الجهاد ضد طاقم و مرضى مشفى بلدة بودونوفسكي... ثم الجهاد ضد جمهور مسرح البولشوي ... و الجهاد ضد تلاميذ مدرسة بيسلان الإبتدائية!!!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>الخبث والحقد والرذيلة والدونية=آل سعود!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟