غلو الشيعة المجوسية
وكذبهم وافترائهم من
كتبهم بالدليل مع رقم الصفحة.
هم القائلون بأن كربلاء
أقدس بقعة في الإسلام، وأعظم من مكة والمدينة وبيت المقدس.
انظر: كتاب (مصابيح
الجنان) لشيخهم عباس الكاشاني صفحة 360.
وهم القائلون : إن
الأكل من طين قبر الحسين شفاء من كل داء.
انظر: كتاب (المزار)
لشيخهم المفيد صفحة 125.
وهم القائلون ـ كذباً
وزوراً ـ: إن أبا عبدالله (جعفر الصادق) يقول: والله لو أني حدثتكم بفضل زيارة
الحسين وبفضل قبره، لتركتم الحج رأساً وما حج منكم أحد، ويحك أما تعلم أن الله
اتخذ كربلاء حَرَماً آمنا مباركاً قبل أن يتخذ مكة حرماً؟!
انظر: كتاب (كامل
الزيارات) لشيخهم ابن قولويه القمي صفحة 449.
وهم القائلون : إن الصلاة
في المشاهد أفضل من الصلاة في المساجد، بل قيل: إن الصلاة
في مسجد علي بن أبي طالب ضعفا الصلاة في المسجد الحرام.
انظر: كتاب (منهج
الصالحين) لشيخهم علي السيستاني 1/187.
===================================================