@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟

الزيوت المهدرجة

الزيوت المهدرجة

لدهون الطبيعية هي مصدر أساسي للطاقة في جسم الإنسان، كما تساعده على امتصاص الفيتامينات A,D,E,K وتعمل الأحماض الموجودة بها على حماية البشرة والشعر والأظافر من الجفاف ولكنها ضارة في نفس الوقت، وبالتالي علينا الاعتدال في تناولها حتى نحصل على الفائدة ونهرب من الضرر، أما الزيوت المهدرجة والدهون نصف المهدرجة فقد صنعها الإنسان، وهي نوع من الزيوت المتحولة التي تدخل دخل في معظم الأطعمة المصنعة لتزيد من مدة صلاحيتها وتحسن من قوامها ومذاقها.
ما هي الزيوت المهدرجة؟

الزيوت المهدرجة خطر على الصحة العامة
تصنع الدهون المهدرجة عن طريق تسخين الزيوت النباتية إلى أعلى درجات الحرارة والضغط، وتضخ الماكينات الهيدروجين داخل هذا الخليط من الزيوت الساخنة لتحول المادة السائلة إلى مادة صلبة أو شبه صلبة، الدهون المصنعة من مواد حيوانية مثل الزبد ليس بها هيدروجين، لذا تكون أشد صلابة من الأخرى.
كما تحتوي الزيوت المهدرجة على أحماض دهنية متحولة Trans fatty acids تمثل خطورة شديدة على القلب، تنتج عن إضافة الهيدروجين، الهدف من هذا التصنيع أن الأطعمة المصنوعة من الزيوت المهدرجة تكون ألذ طعماً من الأخرى، كما تطول مدة صلاحيتها، وتصمد لفترات طويلة على الأرفف في المحال التجارية، كما يعتمد عليها كثير من المطاعم ضمن المكونات اللازمة للطهي، حيث يمكن قلي الأطعمة فيها لمرات عديدة دون أن يحدث أي فرق في الطعم.
المخاطر التي تمثلها الأطعمة التي تحتوي على زيوت مهدرجة: مخاطرها تكمن في أن الجسم لا يستوعب هذا النوع من الدهون، لذا يصعب هضمها، وتبقى في الجسد لمدة طويلة، مما يسبب زيادة في الوزن واضطرابات في المعدة، وتزيد من مخاطر إصابة الشخص بالسكر أو الشريان التاجي في القلب عن طريق رفع معدلات الكوليسترول في الدم، وفي الواقع فهي ترفع مستوى الكوليسترول السيئ المسمى LDL ووظيفته هي حمل كوليسترول الدم إلى خلايا الجسم وفي الوقت نفسه تقلل من النوع الجيد من الكوليسترول الذي يعيد الكوليسترول إلى الكبد ليتخلص منه، وهذه الزيوت أيضاً تحول الأغشية الخولية الداخلية من حالتها المرنة إلى حالة صلبة لا تمكنها من الانقسام بشكل سليم مما يجعلك عرضة للإصابة بالسرطان، وتمثل أيضاً مشاكل على صحة القلب أكثر من التي تسببها الدهون المشبعة.
مصادر الزيوت المهدرجة:

الوجبات السريعة أحد مصادر الزيوت المهدرجة
بلا مبالغة نجد تلك الزيوت في معظم الأطعمة ولكن تختلف نسبتها من منتج لآخر، وهناك نوعان من المنتجات هما عبارة عن زيوت متحولة بالهيدروجين: هما (المارجرين- السمن النباتي).
كما أن هناك منتجات أخرى تحتوي عليها ونستخدمها في المنزل:
 الكريمة البيضاء لتزيين الكيك (التي ليست من منتجات الألبان).
 مبيضات القهوة.
 الخبز بأنواعه
 البسكويت
 الكيك
 تارت الفواكه
 الحلويات
 الرقائق التي تستخدم صباحاً
 زبد الفول السوداني
 البطاطس المقلية، ونصف المقلية المجمدة
 الوجبات السريعة المقلية
 بعض العجائن المجمدة
ما هي الكلمات التي تدل على أن هذا المنتج قد يحتوي على هيدروجين؟
 خال من الكوليسترول
 خال من الدهون الحيوانية
 زيوت (نباتية) مهدرجة
 زيوت (نباتية) مهدرجة جزئياً
بدائل الدهون المهدرجة:

زيت الزيتون أحد البدائل الصحية للطعام
للدهون فوائد عديدة ومهمة، فهي تعطي للطعام قواماً ليناً، وتحقق للجسم الشبع، كما تحتوي على مصدر مهم لبعض الفيتامينات وتضمن استمرار إنتاج الطاقة الضرورية للجسم، ولكن مع كل هذه الأهمية يجب ألا تتعدى نسبتها من الطعام 15%.
ويقول خبراء التغذية إن مصادر الدهون اثنان، الأول حيواني ويتمثل في السمن والزبد والقشدة، والثاني نباتي ويتمثل في زيوت الذرة، عباد الشمس، بذرة القطن، زيت النخيل وزيت الزيتون.
أفضل أنواع الزيوت والتي عادة ما ينصح بها الأطباء هو زيت الزيتون(ليس بكل أنواعه بل فقط المدون عليه عصره أولى على البارد أو زيت زيتون بكر) وزيت الكانولا "زيت بذور اللفت".
أسباب استخدام الزيوت المهدرجة:
تستخدم الزيوت المهدرجة في الأطعمة لثلاثة أساب هي:
1. التكلفة: فالزيوت المهدرجة أرخص ثمناً من زيت الزيتون البكر وزيت جوز الهند الصحي، كما أنهما ليس لهما نفس المذاق ولا يحققان الطراوة المطلوبة.
2. العوامل التسويقية:لا تستطيع الزيوت النباتية الإحلال محل الزيوت المهدرجة في كل أنواع الطعام خاصة في المخبوزات، كما أن هناك عاملاً حقيقياً يرجع إلى "جهل بالمواد الموجودة في الطعام" فمعظمنا لا نقرأ لائحة المكونات، ومن يقرأها يجهل معناها، كما أن كلمة "خال من الكوليسترول" تعد كلمة سحرية، بعدها يشتري الشخص هذه المنتجات بلا تفكير وفي حقيقة الأمر هي ضارة وتحمل بداخلها أمراضاَ كثيرة.
3. مدة الصلاحية: تبقى الأطعمة التي تحتوي على زيوت مهدرجة لمدة أطول على الرف ولا تحتاج إلى الثلاجات لحفظها، وتحتفظ بنكهتها لمدة طويلة، كما أنها لا تكلف كثيراً بالنسبة للشحن، فهي لا تحتاج إلى الثلاجات و تتحمل الظروف القاسية أحياناً دون أن تفسد، لذا تستخدمها المصانع أحياناً دون الحاجة إلى وجودها في الطعام.
المستوى المسموح بتناوله من هذه الأطعمة:
تسمح بريطانيا بتناول كحد أقصى 4.4 جرام للنساء و 5.6 للرجال، ولكن هل تعلم أن وجبة من الدجاج المقلي والبطاطس تحتوي على 4 جرامات من الزيوت المهدرجة (وتعد وجبة واحدة في اليوم).



للحد من مشاكل ضغط الدم

للحد من مشاكله.. سوار ذكي لمراقبة ضغط الدم



يعد ارتفاع ضغط الدم من أمراض العصر الشائعة، فهو يصيب أكثر من 20% من السكان، ويؤدى هذا المرض إلى العديد من المشاكل الصحية التى قد تودى بحياة الشخص فى أى وقت، فهو يعد من أكثر الأمراض القلبية شيوعاً وخطورة على أعضاء الجسم ويدعى بـ"المرض الصامت القاتل"، إذ يمكن أن يؤثر ويؤدي إلى السكتة الدماغية، وعلى الكلية ويؤدي إلى فشلها، وعلى القلب ويؤدي إلى الذبحة الصدرية وبالتالي إلى فشل القلب.
ومن المؤكد أن إهمال ضغط الدم المرتفع دون علاج له عواقب وخيمة قد تؤدي إلى الإعاقة في سن مبكر، في إطار الأبحاث المستمرة للحد من هذه المشاكل، توصل مهندسين في معهد ماساشوستس الأمريكي للتكنولوجيا، إلى ابتكار جهاز جديد لقياس ضغط الدم يمكن وضعه حول معصم اليد كسوار تبرز شاشته الصغيرة جميع البارامترات الحيوية ما يسمح للمريض التأكد من حالته الصحية في أي وقت.
ويقيس الجهاز ضغط الدم بواسطة جهازي استشعار، الأول يتم تثبيته على كف اليد والآخر على المعصم، كما يقوم بقياس نبضات القلب طوال نقطتين موجودتين على نفس شريان الدم, بعد الحصول على المعطيات التي تجمعها أجهزة الاستشعار يتم تحويلها لاسلكياً بواسطة موجات الراديو إلى أجهزة أخرى توضح للمريض حالته بدقة.
كما ابتكر باحثون أمريكيون قبضة يدوية تساعد الطيارين على تخفيض ضغط الدم.
وأشار الباحثون إلى أن هذه القبضة تساعد على تخفيض ضغط الدم دون الاستعانة بأي عقاقير، فعن طريق الضغط الشديد على هذه القبضة لمدة دقائق قليلة يومياً، يمكن تخفيض ضغط الدم بالمقدار الذي يخفضه أي عقار خاص بذلك من النوع الشديد التأثير.
ارتفاع ضغط الدم مشاكله كثيره




وعن مخاطر ضغط الدم، أكدت دراسة أمريكية حديثة أن ارتفاعه يمكن أن يسبب مشاكل جنسية عديدة.
فالضغط يسبب تغيرات فى الدورة الدموية، كما أنه يسبب ضرر كبير للبطانة الداخلية للشرايين الدموية، مما يؤدى إلى قلة تدفق الدم للأعضاء التناسلية فى الجنسين مما يقلل من القدرة الجنسية.
وأشارت العديد من الدراسات أن السبب هو العقاقير المخفضة للضغط،، إلا أن الدراسة الحديثة أكدت أن السبب هو مرض ضغط الدم وليس العقاقير المخفضة لضغط الدم.
وأوضحت دراسة حديثة أن مشاركة أكثر من دواء خافض للضغط يمكن أن يعرض حياة النساء لخطر الموت.
وتأتي هذه المعلومات في الوقت الذي لا زال فيه الأطباء يحاولون الوصول إلى دليل قاطع يثبت مضمون هذه الفرضية، وقد تم التركيز على نوعين من الأدوية الخافضة للضغط، أحدها كان مدراً للبول، والآخر من الأدوية الحاصرة للكالسيوم - وهما من الأدوية الأكثر وصفاً من قبل الأطباء لعلاج ارتفاع الضغط.
وتبين أنه كان لمشاركتهما معاً الأثر الأول في رفع نسبة الوفيات جراء حدوث أزمات قلبية وغيرها من الأمراض الوعائية القلبية المميتة، وذلك بالمقارنة مع النساء اللاتي يتعاطين المدرات نفسها مع نوع آخر من الأدوية يعرف بحاصرات بيتا.
كما أن مجموعة من أدوية ضغط الدم، والتى كان يعتقد أنها آمنة فى مراحلها الأولى للحمل من الممكن أن تزيد احتمالات إصابة الجنين بتشوهات خلقية.
علاج الضغط مسئولية المريض أولاً




وقد كشف طبيب ألماني في دراسة له أن معالجة ارتفاع ضغط الدم الذي يعاني منه حوالي 20 مليون شخص في بلاده تقع في الدرجة الأولى في يد المريض المعني بهذا المرض الخطير.
وعزا الدكتور يورجين لونارت أسباب المرض إلى التغذية غير السليمة والتدخين وقلة الحركة والمشروبات الروحية، مضيفاً أنه في حال قيام المريض الذي يعاني ارتفاع ضغط الدم بتغيير أسلوب حياته وتغذيته وعاداته الغذائية فإنه سيتمكن عندها من مقاومة ذلك المرض بسهولة.
وأوضح أن مرض ارتفاع ضغط الدم يعني من الناحية الطبية انكماشاً وضيقاً في الأوعية الدموية ويعتبر من أكثر الأمراض المنتشرة في أوروبا والبلدان الغربية .
يذكر أن لضغط الدم المرتفع مؤثرات مرضية على اعضاء تقع في منطقة القلب وكذلك على الكلى والأوردة والشرايين وأوعية العينين والدماغ، ولفت إلى أنه في بعض الأحيان يتعذر التعرف على وجود سبب مباشر لارتفاع ضغط الدم إذ أنه غالباً ما يلعب التركيب الفيسيولوجي للجسم ونوعية الأغذية والإجهاد والتدخين والمشروبات الروحية دوراً كبيراً في المرض .
السر في الأطعمة الطبيعية
أما عن علاج ضغط الدم عن طريق الطب البديل، أفادت دراسة حديثة بأن تناول عصير العنب يساعد في تخفيض ضغط الدم عند الرجال وتقليل خطر إصابتهم بالسكتات الدماغية.
وأشار باحثون من جامعة لويس باستور بستراسبورج في فرنسا، إلى أن الاستهلاك المنتظم لعصير العنب الأرجواني يقلل خطر السكتات المميتة بين الرجال المصابين بارتفاع ضغط الدم الشرياني بنسبة 14 في المائة، كما يقلل خطر الوفاة من أمراض القلب بنحو تسعة في المائة.
وأوضح أحد الباحثين أن شرب عصير العنب يومياً قد يمثل أسهل وأفضل الطرق الطبيعية لتقليل ارتفاع ضغط الدم عند المرضى، مما يساعد في تقليل مخاطر الجلطات القلبية والسكتات الدماغية، مشيراً إلى أنه قد أثبت فعاليته أيضاً في منع تشكل الخثرات الدموية وتقليل مستويات الكوليسترول في الدم.
وفي هذا الصدد، أكدت دراسة حديثة بالمركز القومي للبحوث بمصر، بأن البرتقـال له تأثير فعال في علاج البرد‏‏ ، كما أنه يعالج أكثر من‏12‏ مرضاً مختلفاً‏.
وأوضحت الدراسة أن ثمار البرتقال تقوي جهاز المناعة لدى الإنسان، وذلك لأنها غنية بمادة "الليكتية" التي تخفض نسبة الكوليسترول في الدم، بالإضافة إلى وجود مادة "التيوفلاتويندر" التي تمنع تجلط الدم علي جدران الأوعية الدموية‏.‏




وخلصت الدراسة إلي أن عصير البرتقال يخفض ضغط الدم، كما يفضل تناوله في حالات الحمل وخاصةً الحالات التي يكون فيها الرحم ملتصقاً‏.
كما كشفت دراسة علمية حديثة أن تناول السيدات لكميات وفيرة من اللبن مع المواظبة علي أخذ فيتامين "د" والكالسيوم من مصادرهما الطبيعية يجنبهن الإصابة بضغط الدم المرتفع‏.
وأشارت الدراسة الأمريكية إلى أن السيدات اللاتي تناولن اللبن خالي الدسم ومنتجاته مرتين في اليوم تراجعت لديهن فرص الاصابة بضغط الدم بنسبة‏10%‏ مقارنة بالسيدات اللاتي تناولنه مرة واحدة في الشهر