@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟
@العشوائية في اليمن....!؟؟
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$

@ان الحلول العشوائية للمشكلات في المجتمع قد تؤدي بدورها الى بروز مشكلات جديدة ربما تفوق في حدتها المشكلة الاولى فعلى الصعيد الاقتصادي لانرى اي حلول واقعية في اليمن لمشكلات مثل البطالة والفقر والركود الاقتصادي وكل مايسمى حلولا هي في الواقع مجرد مسكنات لايقاف الالم مؤقتا ولكنها تسبب الادمان عليها لاحقا .

@فلطالما عالج اليمنيون مشاكلهم الاقتصادية اما عن طريق الاقتراض او طلب المعونات والهبات الاجنبية وكلاهما يؤدي الى تبعية تلك الدول الى سياسيات الدول المانحة وعدم قدرتها على الاعتراض على اي شيئ تفعله تلك الدول خوفا من قطع المعونات او تقليلها وقد كانت تلك المعونات دوما بمثابة العصا التي هددت بها امريكا عدة دول عربية واجبرتها على قبول اجندتها بواسطتها .>>>>>>>آلا تفهمون؟ آلا تعقلون؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نرجو من >مشايخ الدولار ان.....؟@

< أن يزرعوا المحبة والأخلاق بين الناس لا البغضاء والأحقاد والغش والإستغلال والكراهية. 

>فى القرآن آيات كثيرة تشير إلى الرحمة ومن أهمها ما تمثل خلاصة الرسالة وبعث النبى بقوله (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) ولم يقل للمسلمين أو المؤمنين أو الموحدين،

>وقد ورد عن الرسول زيارته لجاره اليهودى ومعاملة الإساءة بالعفو والإحسان (ولا تستوى الحسنة ولا السيئة إدفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم) (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) وقصة عفوه عن أهل مكة الذين حاربوه وطردوه وقد جمعهم فى المسجد قائلا (إذهبوا فأنتم الطلقاء) وقصة المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار وإطفائه حربا استمرت 120 عاما وحوّل العداواة إلى أخوة بينهما.................!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>>>>>>اين انتم من اسلام محمد عليه افضل الصلاة والتسليم....!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 بدوي جربان



نهض البدوي الإعرابي الجميل مهووس بن بليهان آل مبعوج، من نومه، بعد أن شفط في

ليلته السابقة بوتل بلاك أصلي اسكوتلندي "غير شكل يا رضا"، وبعد ذلك شهد حفلة لقطع رؤوس بعض الوافدين العرب الفقراء والآسيويين المتهمين بتهريب الخمور واحتسائها والعياذ بالله، وصورها بهاتفه النوكيا الجوال، الـG3 "بو كاميرة"، ومضى مسرعاً بعد حلم جميل بزيارة أمريكا والتمتع بحورها العين، من المشركات الملاعين،

وغلمانها البيض المردة الأصحاء المرببرين، وانطلق لممارسة عادته اليومية المفضلة في انتهاك حقوق الإنسان ضد مكفوليه وكل من يأتي في طريقه من مخلوقات "حدفها" الله

في وجهه، تاركاً غرفة نومه الإيطالية الفاخرة والروائح النتنة تنطلق منها في الاتجاهات الأربعة لتساهم في اتساع رقعة ثقب الأوزون، وذهب الى الحمام التركي، واستحم بالماء المحلى بمحطات التحلية التي يشرف عليها من الباب للمحراب اليهود والنصارى

والبوذيين والهندوس والسلاجقة والبرامكة والمغول والتتار والهكسوس والماو ماو،

وغيرهم من بقية الأمصار وديار الشرك والكفر، والعياذ بالله، ولبس بسرعة "فانيلته" المصنوعة من القطن الأمريكي، "ودشداشته" المقصـّرة على سنة وهدي السلف الصالح رضوان الله تعالى عليهم أجمعين، واحتذى نعاله الإيطالي الذي اشتراه من الكارفور،

وشعره أشعث لم يعرف المشط من سنين، لأن المشط بدعة نصرانية، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، وهي غير محرمة تحريماً كلياً ولكنها غير محببة كما أفتى له المرحوم ابن كاز، رضوان الله تعالى عليه، ونحتسبه من الصالحين والناجين إن شاء

الله، وذلك قبل أن يتوفاه الأجل المحتوم، ثم لبس ثوبه الكوري ورش العطر الفرنسي، و كاد أن ينسى لبس ساعته السويسرية، وخاتمه الذي أتاه هديه من جنوب إفريقيا، ثم أتت خادمته السيريلانكية وناولته "شماغه" الانجليزي المصنوع من الحرير الطبيعي، ثم

مشى متبختراً مختالاً فخوراً يبلغ الجبال طولاً، وما شاء الله، على السجاد الإيراني المجوسي الفارسي الصفوي، والعياذ بالله، حتى وصل إلى غرفه الطعام التي اشتراها من

بلجيكا، من متجر قرب مقر الحلف الأطلسي، ثم ناولته زوجته الخامسة كوب شاي سيلاني، ثم أخذ لقمه صغيرة من الجبنة الدانماركية الموضوعة على طبق الصيني، ثم لعن هؤلاء الدانماركيين على "فعلتهم الشنعاء" تلك، بعد أن غب الفطور، وطلب من زوجته الهندية الأولى فنجان قهوة ممزوجاً بالزعفران الإسباني، وقامت زوجته الفليبينية الثانية، التي كانت مخدومته قبل أن يغتصبها وتلزمه السفارة الفيليبينية بالزواج منها بعد

تدخل السفارة الأمريكية، وأتت له بالقهوة التركية المصنوعة من البن الحبشي، فهو يفضله أكثر من غيره لأنه من بلد الصحابي الجليل بلال، وكان قد كرع في المساء قليلاً من البن البرازيلي، ثم وضعت عليها قليلاً من الهيل الكيني، في هذه اللحظة طلب من سائقه الإندونيسي الذي لم يستلم راتبه من خمس سنوات، (عملاً بقول الرسول الكريم

أعطوا العامل أجره قبل أن يجف عرقه)، أن يخرج له سيارته الألمانية من "الكراج"، فسوف يقودها بنفسه اليوم ليحضر حفلة قطع رؤوس على الهواء ينقل تلفزيون سموه، وافتتاح برج جديد لم يعرف حتى الآن من أين سيستورد له بشراً وناساً كي يسكنوه،

وتابع نشاطه بحضور سباق للهجن يقودها أطفال مسروقين من السودان واليمن والصومال، ثم قام مسرعاً وفتح التلفزيون الياباني، و وولفه على قناة إقرأ، ثم هب واقفاً بسرعة حتى كاد أن يلمس برأسه الثريا الباكستانية وطلب من الخادمة النيبالية عمل الغداء اليوم من البرياني والرز الهندي الفاخر الممزوج بالتوابل الإفريقية

وسلطة بزيت الزيتون اليوناني، وذهب إلى مكتبه المصنوع من الخشب الماليزي وقبل أن يشرع بالعمل أتت له زوجته الباكستانية الثالثة بالبخور التايلندي وقالت له انتبه على نظارتك الفرنسية من حرارة البخور، ولملم أوراقه وملفاته ووضعها في حقيبته السويسرية، ثم خرج من المنزل وركب السيارة الأمريكية بدلاً من السيارة الألمانية.
ولم ينس في حينه أن يتفقد رصيده في الـ H.S.B.C Bank المملوك لليهودي ديفيد بن روتشيلد

ويعدّ الدولارات

ويتفقد اليوروهات

ويقبـّل الجنيهات

ويتابع مؤشرات الناسداك والداو جونز و"النيكي" أكرمكم الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ثم انطلق مسرعاً ليلحق محاضرة، كتبها له فراشه الهندي، بلغة الأوردو، وسوف يلقيها هو شخصياً، في المركز الثقافي الإسرائيلي، وبعد أن حصل على فتوى رسمية وشرعية، حول ذلك، من شيخ الدجالين الأكبر واعظ السلطان (، وكانت المحاضرة تحت عنوان:

" كنتم خير أمة أخرجت للناس"

وختم يومه البدوي الجميل والطويل، وقبل أن يأوي لفراشه بـ"كرع" المزيد من السكوتيش الفاخر، وحمد المولى عز وجل وشكره على نعمة الإيمان، ولم ينس الدعاء

بالموت وترميل وتيتيم وتثكيل وتشحير وتقتيل وتلعين وسحق ومحق وفلق كل هؤلاء المذكورين أعلاه من الضالين والفسقة والملاحدة "الملعونين" الكفار، الذين يؤمـّنون له أسباب البقاء والحياة، وكم أتمنى من الله تبارك تعالى، أن يستجيب له فقط بهذا الدعاء، ولمرة واحدة فقط، كي يعود أدراجه إلى الناقة والتيس والبعير الجرباء.

وآخر دعوانا أن الحمد لله الذي لا يحمد على المصائب الجرباء سواه.

بعد التعديل والحذف والإضافات، من فبركات أخوكم في العروبة والبداوة والإسلام