@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟

!منظارهم ومنظاري

في مجتمعي آراء وأفكار تورث - ومنظار موحد يسلمه الآباء للأبناء ليروا من خلاله الأمور كما رآها الأجداد – * إنّا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون *- فيرون رأيهم وينهجون نهجهم - ولا يحاولون إزالة الصدأ عن منظارهم أو مسح غبار قد علق به منذ عقود ليكون أول شيء في تَرِ كتهم بعد أن يرحلوا عن هذه الدنيا!

أما أنا فقد استحدثت منظاراً مختلفاً خاصاً بي أرى من خلاله الأشياء بشكل مغاير لما يرى الآخرون من خلال منظارهم الصّدء المهترء - ومنذ ذلك الحين بدت لي الدنيا أجمل بكثير.... لأنني أصبحت لا أرى إلا الجمال ... فلم يعد الربيع وحده أجمل الفصول - فالخريف ينافسه في الروعة .... وذلك أنني رأيت في الشجر الذي خلع ثوبه وكساه الأرض إيثاراً ... وفي اللون الأصفر الذي حل مكان الأخضر تنوّعاً.. وفي السحب التي تغطي الشمس أملا بالخير القادم وفي كل شئ من حولي جميل!

لم تعد منغصات الحياة تؤرقني لأني رأيتها ابتلاءاتٍ من ربي لعبد أحبه ما عاد يهمني رضى الناس فهو غاية لن تدرك ...... لكنني تعلمت فن الصبر والمداراة لكي لا أخوض حربا مع مجتمعٍ أفسدت حياته عادات بالية - وطرق تفكير نمطية سيطرت على عقول جمدتها معتقدات لم تنبع من دين أو عقيدة - بل صيغت من أهواء فاسدة 

ففي مجتمعي الذكوري يسلب حق الفتاة في كثير من الأمور - بدءاً من حقها في الميراث .. مرورا بمصادرة رأيها حتى في التخطيط لمستقبلها - وحتى لو ابدت رأيها فالقرار للرجل ... فهو في نظرهم ذو حكمة ولن يأتي بقرار طائش 
!انتقالا إلى مراقبة الناس لها وتدخلهم حتى في نمط حياتها

في مجتمعي يحرِم الرجل على المرأة ما يبيحه لنفسه
في مجتمعي لا يفهم الناس معنى قوله تعالى * ولا تزر وازرة وزر أخرى * فيؤخذ الإنسان بجريرة خطأ قريبه!
في مجتمعي مصنع إشاعات - وبريد سريع لتناقلها ..وإبداع في الإضافة لها وتنقيحها!
!في مجتمعي يعاب الناس بما هو ليس عيبا أو محرماً
!في مجتمعي مهارةٌ فائقة في حشر الأنوف بشؤون الآخرين

في مجتمعي قوالب يضع كثير من الناس عقولهم بها -مما يثير شفقتي على مثل هؤلاء فأرثي لحالهم حقا - فهذه القوالب المتوارثة تجمد عقولهم ...
وتحد من تطور تفكيرهم ... وتجعل توافه الأمور شغلهم الشاغل - مما يحول دون تقدمهم ولحاقهم بركب الحضارة - ولو سافر أحدهم يوما إلى خارج بلده - و أعجبته فكرة .. حاول نقلها إلى بلده بأسلوب خاطئ - بسبب عقله المقولب - فتصبح مجرد تقليدٍ أعمى

ربما استرسلت كثيراً في النقد - ولكن النقد قد يكون بنّاءاً - ويوقد مشعل التغيير.... فأنا فرد من مجتمعي .. ويسوؤني ما يسوؤه ...- وإني أرسل من هنا صيحة مدوية إلى شباب وشابات الأمة... أنه حان وقت التغيير ... جاء وقت النهوض - حان وقت الالتزام بديننا والبعد عن الضلالات وعن توافه الأمور

فلننهض بأمتنا ولنحمل مشعل التغيير





لنشعل موقد التغيير

لن أتردد في التماس عذرٍ لك قارئي العزيز ، إذا استغربت أفكاري ... فأنت أحد أفراد مجتمعي وحتماً تستخدم نفس منظارهم .. أما أنا فلي منظارٌ مختلف .

ففي مجتمعي آراءٌ وأفكارٌ تُوَرّث ، ومنظارٌ موحدٌ يسلمه الآباء للأبناء ليروا من خلاله الأمور كما رآها الأجداد – ( إنّا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون )- فيرون رأيهم وينهجون نهجهم ، ولا يحاولون إزالة الصدأ عن منظارهم أو مسح غبار قد علق به منذ عقود ليكون أول شيء في تَرِ كتهم بعد أن يرحلوا عن هذه الدنيا .

أما أنا فقد استحدثتُ منظاراً مختلفاً خاصاً بي أرى من خلاله الأشياء بشكل مغايرٍ لما يرى الآخرون من خلال منظارهم الصّدء المهترء ، ومنذ ذلك الحين بدت لي الدنيا أجمل .... لأنني أصبحت لا أرى إلا الجمال ... فلم يعد الربيع وحده أجمل الفصول ؛ فالخريف ينافسه في الروعة .... وذلك أنني رأيتُ في الشجر الذي خلع ثوبه وكساه الأرض إيثاراً ... وفي اللون الأصفر الذي حل مكان الأخضر تنوّعاً.. وفي السحب التي تغطي الشمس أملا بالخير القادم .

لم تعد منغصات الحياة تؤرقني لأني رأيتها ابتلاءاتٍ من ربي لعبدٍ أحبه ، ما عاد يهمني رضى الناس فهو غايةُ لن تدرك ...، لكنني تعلمتُ فن المداراة لكي لا أخوض حرباً مع مجتمعٍ أفسدت حياته عاداتٌ بالية ، وطرق تفكير نمطية سيطرت على عقول جمدتها معتقداتٌ لم تنبع من دين أو عقيدة ، بل صيغت من أهواء فاسدة .

ففي مجتمعي الذكوري يسلب حق الفتاة في كثيرٍ من الأمور ، بدءاً من حقها في الميراث .. مرورا بمصادرة رأيها حتى في التخطيط لمستقبلها ، وحتى لو ابدت رأيها فالقرار للرجل ... فهو في نظرهم ذو حكمة ولن يأتي بقرار طائش ...!! انتقالا إلى مراقبة الناس لها وتدخلهم حتى في نمط حياتها ...

في مجتمعي يحرِّمُ الرجل على المرأة ما يبيحه لنفسه 

في مجتمعي لا يفهم الناس معنى قوله تعالى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) فيؤخذ الإنسان بجريرة خطأ قريبه 

في مجتمعي مصنع إشاعات ، وبريدٌ سريع لتناقلها ..وإبداعٌٌ في الإضافة لها وتنقيحها 

في مجتمعي يُعاب الناسُ بما هو ليس عيباً أو محرماً 

في مجتمعي مهارةٌ في حشر الأنوف بشؤون الآخرين 

في مجتمعي قوالبٌ يضع كثيرٌمن الناس عقولهم بها ،مما يثير شفقتي على مثل هؤلاء فأرثي لحالهم حقا ، فهذه القوالب المتوارثة تجمد عقولهم ... وتحد من تطور تفكيرهم ... وتجعل توافه الأمور شغلهم الشاغل ، مما يحول دون تقدمهم ولحاقهم بركب الحضارة ، ولو سافر أحدهم يوما إلى خارج بلده ، و أعجبته فكرة .. حاول نقلها إلى بلده بأسلوب خاطئ - بسبب عقله المقولب - فتصبح مجرد تقليدٍ أعمى ...

ربما استرسلتُ كثيراً في النقد ، ولكن النقد قد يكون بنّاءاً ، ويوقد مشعل التغيير.... فأنا فردٌ من مجتمعي .. ويسوؤني ما يسوؤه .. ، وإني أرسل من هنا صيحةً مدوية إلى شباب وشابات الأمة... أنه حان وقت التغيير ... جاء وقت النهوض ، حان وقت الالتزام بديننا والبعد عن الضلالات وعن توافه الأمور

فلننهض بأمتنا ولنحمل مشعل التغيير .



معاناة الى متى؟


مع كل ما يعانيه الشعب اليمني الآبي وعلى مدى عقود من الزمن من الظلم والفقر والمهانة
والغياب التام للخدمات والحروب المفتعلة الا انه صابر ويآمل ان يكون القادم افضل!

ويعتقد الناس ان القادم جميل ومشرق بالآمل
لأننا ما زلنا أحياء- نستطيع صناعة الفرح- مهما استبد بنا الضعف وملكنا الحزن. إن الحياة لها طعم يستهوينا!

هكذا تبدو الحياة لمن أراد أن يعيش ولمن أدرك أنها نعمة من الله سبحانه وتعالى وعلى الإنسان أن يقاوم ويقاوم بكل ما أوتي من عزم وصلابة أي عنصر من عناصر الخواء- التي تزحف إلى كيانه لتدمره- وتجعله صحراء قاحلة- لا يرى حقا ولا ينكر باطلا- ولا تعنيه الدنيا بشيء- إن هذا الإنسان لهو مستهتر بالوقت وبعمره، وكافر بنعمة الله، فما هو العمر إذن إن لم يكن هو مجموع الدقائق والثواني؟
دَقّاتُ قَلبِ المَرءِ قائِلَةٌ لَهُ

إِنَّ الحَياةَ دَقائِقٌ وَثَواني


تتبدل مشاعرنا وإحساساتنا كل يوم وكل ثانية- مرة نصاب بحزن عميق شامل- ومرة سعداء سعادة غامرة- ولا نستطيع أحيانا إلا الاستسلام لما يسيطر علينا من ندم أو ضعف قاتل- ولكن ما إن نبدأ يوما جديدا- لا بد من أن نهيئ أنفسنا لمشاعر جديدة مفعمة بالأمل الزاهي، شئنا ذلك أم أبيناه!!!!!!

انظر إلى وردة في بستان بيتكم انظر إلى شجرة يهفهف أغصانها ريح خفيفة فتداعبها برومانسية الطبيعة الجميلة- انظر إلى العصافير واستمع لغنائها الصب الشجي- لا تجعلها فقط مثيرة لأشجانك وأشواقك- بل اجعلها نغما يأمل أن يعزف راقصا على أوتار قلب ممتلئ بالمحبة والشوق لأحبابه.

انظر إلى وجه طفل صغير- واكتشف طفل روحك- ابحث عن براءة الخالق في أعماقك فمهما امتلكت من أفكار أو أحقاد أو أحزان- إلا أن طفلك الخبيء في الروح ما زال حيا، لا تقتله بالإهمال أعطيه جزءا من عنايتك- استمع لما يقوله لك- فكلام الأطفال أبلغ أحيانا من كلام الرجال لأنه بسيط حتى العمق- وواضح حتى الغموض- وشفاف حتى الكثافة المكتنزة بالمعاني التي تعجز الأدباء والمفكرين.

انظر وتأمل سطر شعر كتب على حائط الحياة يراك فيه فَأَرِ نفسك في الحياة جميلا- مازجا أبهاها مع أقبحها- أبسطها مع أعمقها مرها مع عسلها- رياحها مع سكونها- لأن الحياة ببساطة مطلقة هكذا- ولكن لا تتخلى عن أحلامك العليا- وأشواقك المبرّحة- فكن منها على مسافة القلب النابض بالشوق المحب للحياة المنتظر بلا كلل أو ملل أن يكون الزمان القادم أجمل- فالحياة فرصتنا الثمينة لنكون السعداء فما نتيجة شقائنا غير الشقاء- لا فائدة من الحزن- والعاقل من اغتنم الفرصة
ولم يضيعها فالحياة لا تنتظرنا إن نحن بقينا نراوح مكاننا سيتجاوزنا قطارها ونظل قابعين في محطة الزمن حتى نتقوس من الحنين- ونشقى على إضاعة أجمل السنين.

لا بد من الأمل وقليل من الحلم لتكون الحياة جديرة بأن نحبها ونحب من فيها- كما يجب أن نحبهم- لن نبدل ولن نغير من أمر قلوبنا شيئا سكنوا الخاطر ولن يرحلوا ونحن مقيمون حياتنا في انتظار عودتهم إلى حمى الروح والنفس والهوى.

هكذا هي الحياة- ولكنها مع كل ما فيها من نتوءات وإن قست لا بد أن نتشبث بها فنحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا- فلا بد أن يشرق الصباح ليعاود البشر ترميم أحلامهم من جديد!

*حفظ اليمن واهلها.............,


لا أدري من أين أبدأ

كثرت مصاعب الحياة ومصائبها لدى اليمنيين وتتكاثر وتتعدد أشكالها- ويتسع يوميا الخرق على الراقع- وينفلت الزمام رويدا رويدا-
وتتحطم آمال الناس وطموحاتهم- ويطأ طئون رؤوسهم أسفا وحسرة على أحلامهم التي نسفتها منظومة فساد عفاش وعلى مدى عقود من الزمن (من عملاءوفسدة وسراق> همج!)- فصارالناس يحدثون أنفسهم بالنجوى وبالقهر والألم- ولا يقدروا على فعل شيء- وكأن أيديهم قد تكبلت- وأفواههم لا تستطيع الكلام- حتى اللغة أصبحت غير منتظمة الجمل والمعاني- وصار الأغلب يتحدثون >شرقي و غربي< لا يلتفتون لما يقولون- ولا يعنيهم ما يقولون- المهم ثرثرة والسلام- ذابت النفوس في الوهم- ولم تشرب سوى من سراب التوقعات الفارغة على مدى عقود- وهذا هو الحال- فكيف بنا- وقد أضحى هذا حالنا- أن نساهم في تطوير هذا الوطن المفترى عليه بكرة وأصيلا؟! بأي المصائب نبدأ...!؟ وإلى أين سينتهي مشوارنا!؟ حالهم يقول.....!؟ و إن تصالحنا مع إحدى المصائب سننجو من أليم حبال مصيبة أخرى!؟ كيف لنا أن نتكيف مع واقع خلِق مشوها؟ كيف لنا أن نتعامل مع حكام وآحزاب جربت ولم تفعل شئ!؟ كيف لحياتنا أن تنمو طبيعيا وقد اغتال حراس هذا الوطن كل بارقة أمل فردية وجماعية؟ كيف وكيف- وسيتفرع عن هذه الكيف مليونا أخرى وبسلسلة لا تنتهي- ولكن أين نحن من كل ذلك....!؟ ولماذا نظل نجلد أنفسنا ونعذبها؟ ماذا علينا لو قلنا> حُطْ راسكْ بين هالروس وقولْ يا قطّاع الروس!!!!؟

حقيقة من هنا يجب أن نبدأ- يجب علينا محاربة الثقافة الانهزامية التي طبعت حياتنا وختمتنا بميسمها- فلا يتداول الناس اليوم إلا الأمثال الشعبية الاستسلامية واللا مبالاة- وسرت على الشفاه فلا تسمع إلا بقولهم> خليك في حالك وقول يا رب الستيرة وما لك ومال غيرك!؟
والكف لا تناطح المخرز؟ وعدو الدولة ضعيف- وغيرها وغيرها- ونسي الناس تلك الأمثال التي كانت نابعة من نفسيات واثقة مؤمنة ومتحدية فلا تكاد تسمع بالمثل الذي يقول فرعون فرعن من قلة حدا يرده- ومن باعك بيعه- وما بحرث الأرض إلا عجولها- وغاب القط العب يا فار- وغيرها وغيرها ...!
وكلها تؤدي إلى نتيجة واحدة وهي انقلاب في الثقافة الشعبية والوعي العام من المجابهة والتحدي إلى الاستسلام والهروبية والاستكانة- وهذه أم المصائب- ومن هنا يجب أن يبدأ التغيير

لا شك بأن المهمة صعبة- وليست سهلة- وقد نجحت الأنظمة في كل بلد صغير أو كبير في في وننا العربي ربط الناس بمصالحها الدنيا الآنية الضيقة والذاتية جدا- وأهمل الشخص هموم مجتمعه- وأصبح أحدنا لا يعنيه أمر أخيه من النسب- فكيف سيعنيه أمر جاره- أو أمر ابن بلده- !!!!!؟

أنانية وكذب وحيل طاغية و مستشرية - تهلك النفس والمجتمع وتهلك الحرث والنسل- وتجعلنا نعيش في دياجير الظلم والظلام والذل والهوان زمنا طويلا- إذا لم نسارع وننفض غبار المهانة عن أنفسنا ونتحرك انتصارا لكرامة الإنسان فينا- فليس بمعقول أن يكْرِمَنا الله بكرامتهِ ونحن نُهين هذه الكرامة وهذه المنحة الإلهية- ولتكن ثقتنا بالله عالية- ففرعون لم يفرعن في أي بلد إلا لأننا نحن من صنعناه وسكتنا عنه أو مجدناه- واعتبرناه زعيما أوحد لن يجود الزمان بمثيله وكأنه مبعوث العناية الإلهية- ولم يتدبر الناس أفعال هؤلاء الطواغيت- وكيف أنهم يحاربوننا بلقمة عيشنا لنظل لا نعرف معروفا ولا ننكر منكرا- لا نعرف إلا وقت الوجبات الثلاث والخلود إلى سرير نشبع فيه غريزة حيوانية- لنعوض انكساراتنا الخارجية بوهم الحروب على سرير لن يدوم حتى صياح الديك لتعلن الحياة من جديد أننا رضعنا من وهم كبير وعشنا لحظة مجنونة لم نخطُ فيها خطوة واحدة نحو أن نتخلص من عارنا المفروض علينا- ولم يفرض علينا إلا بالتطبيل والتزمير- فمتى يتنفس الصباح ليعلن أننا حطمنا أغلال الخوف والجبن والذل- لنصنع حياة العزة والكرامة؟

عليكم بالإجابة بالتغيير الجذري- فالقطار سيفوتكم يا آهل اليمن........!!!.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~
~~~~~
~