@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟


ما آكثرهم في هذا الزمن الردي...!!!


كثير من الناس يخدعون الآخرين بوسائل شتى لعل من أبرزها التملق والرياء والمخادعة بالكلام المعسول الذي يعبر عن مظهر حسن ولكنة يخفي تحت جوانبه كل ما هو قبيح >فالكثير من البشر في هذه الأيام يقولون ما لا يفعلون بغية الوصول إلى غايات كثيرة أبرزها الشهرة والتسلق إلى الأعلى على حساب الناس ومشاعرهم وعواطفهم >فهؤلاء موجودون بين ظهرانينا يرشقوننا بحلو الكلام صباح مساء ولكنهم يخفون في اجوافهم السم الزعاف >إنهم يحسبون أنهم في حالة من الخفاء من الآخرين ولكنهم معروفون للكثير من حولهم >وهم يعرفون إنهم مكشوفون لغيرهم > فالبعض من هؤلاء تملكه جنون العظمة وسيطرت علية حالة النقص والحرمان التي عاشها في سالف عصره فجاء يعوض كل ذلك بالكلام المعسول والقول الجميل >ان مثل هؤلاء يضحكون على أنفسهم ويخدعون أنفسهم ليس إلا بل أنهم في منظر مقزز لأنهم عراة يراهم الآخرين مجردين من الأخلاق كما هو حال المجرد من الملابس >>>فليعلم كل من اتخذ الكلمة للتشدق والتفيهق من خلالها على الناس إن هذه المرحلة من الجنون الأخلاقي ستنتهي وسينكشف على حقيقته أمام الآخرين وتزداد صورته وضوحا بأعينهم >لذا فالنصيحة هنا لنفسي قبل الآخرين هي التواضع وحسن المعشر والظهور بوجه واحد وليس بعدة وجودة ولتبقى الكلمة نستخدمها بما يحقق النفع والفائدة لنا ولغيرنا!

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



 هل يحق لي ان انتقدك
 وهل يحق لك ان تتنقدني



 هل يجوز ان تجعل من نفسك رقيب على تصرفات الناس ممكن لأن حريتك تنتهي حينما تبدأ حرية الاخرين ولكن ما الوضع اذا لم تدخل حيز حرية الاخرين .
 في ايامنا هذه كثرت ثقافة الانتقاد ...الكثير ينتقد لمجرد الانتقاد ..او ينتقد لحقد دفين داخل نفسه ...يحاول ان يتجهم على كل فعلة تصدر منك وعلى كل كلمة.
 نسى أنني بإمكاني انتقاده كما ينتقدني ............ نسي انني اساسا من الممكن ألا اسمح له بأن ينتقدني اذا شعرت ان هذا الانتقاد حق يراد به باطل.
 واقصد أنه ليس الانتقاد البناء الذي يمكنه ان يساعدني على عدم تكرار اخطائي...بل هو نقد للتشهير بي فقط ليس إلا.
 إن النقد بهذه الطريقه يجرح الكبرياء ويثير الاستياء ... فإذا كان لابد منه فمن الممكن ان يكون بطريقة التحاور والتشاور لانه يضمد الجراح ويجلب الارتياح ، ولا تبحث عن الاخطأ وليكن بحثك عن العلاج ويجب ان تنهى نقدك هذا بطريقة ودية لكى لا يترك فى النفس ضغينة ابدية .
 وان الانسان يجب عليه أن ينظر الى نفسه جيّدا قبل محاكمة الاخرين....فمن الممكن ان يكون بيتك من زجاج وأنت ترمي الناس بالحجارة.
 فإن أردت أن تعيش سعيداً إنزع الحقد من قلبك .
 وأكرر سؤالي هل يمكن أن أرمي الناس بالحجارة وأنا بيتي من زجاج.
 وقفة :
 ان السبيل الحقيقي لخداع المرء نفسه هو اعتقاده انه اذكي من الاخرين .. مثل فرنسي......!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

              



 صنعآ المدينة الحلم, مدينة تمتلك سحراً لا يقاوم



 تأسرني صنعآ  فتدخل القلب وتسكن فيه, تشارك معشوقاتي الأربعة سكن القلب, فتأخذ حيزها بجوار مدن عشت فيها, فهي الحب والحلم, أقول دوماً لأصدقائي وأبنائي: اليمن كانت وستبقى قلب الأمة وتاريخها, عبق الحضارة والتاريخ!

 حين كنت امشي متأملاً جمال شوارعا , التقط بعض من صور الجمال, كانت روحي تحلق, كنت أرى فيه وجه طيفي الجميل يفرد شلال شعره فيه, كانت روحي تستمع لعزف التاريخ الذي مر من هنا, يعزف أنغامه على المزمار!> يغني....................... !

 التجوال في شوارع صنعآ القديمة له نكهة خاصة لمن لا يعرفها ويلتقيها لأول مرة, فأخترت باب شعوب ليكون نقطة البداية, في تجوالي في المدينة سيرا على الأقدام, لمعايشة المدينة ومعرفتها بعد غياب طال اكثر من 35 سنة, للتحليق بما تحمله المباني من علائم عبق تاريخها وحكاياتها, فأقف اتأمل المباني وفن المعمار ,أشعر بجدرانها , نوافذها الجميلة التصميم والابداع, شرفاتها تهمس لي بحكايا وقصص كانت شاهدة عليها, فالجمال في المكان هو أن يروي لي الحكاية, أحادثه وأهمس له ويهمس لي, وأعبر عن همسنا برسمه بالكلمات لذا حين تجولت في كل شوارعها!

 وحين تجولت سيراً على الأقدام في اسواقها القديمة، لم أشعر بالتعب أبداً, كنت أجلس في الأركان والدروب, أخرج عدسة التصوير والتقط بعضاً من الصور, أسجل في دفتري بعض من مشاعر الجمال, فهي صنعآ وسحرها و عبق التاريخ  يحمل في أنفاسه الحبو العشق والجمال.

 بعد أن تجولت في شوارع صنعآ القديمة, ذهبت لزيارة المتحف  الوطني والحربي وفي ساحته كنت أعانق اسلحة شاركت في ثورة المجد والخلاص من حكم عصابة بيت حميد الدين العنصرية المقيتة!
وبعض من آليات ومدافع, فأعادتني إلى لحظة من لحظات المجد المعاصر القليلة, فعادت بي الذاكرة للبطولة والتضحية التي أثبتت قدرة الثوار ! وتذكرت و ترحمت على الشهداء جميعاً, فهم كانوا وسيبقون أكرم منا جميعاً, واتأمل المدافع القديمة فأرى فيها إشراقة تاريخ وذكرى أجداد قاتلوا وناضلوا, وأسمع المدافع في صمتها تصرخ ألماً على صمت المدافع من أحفادها, والأوطان تغتصب والقدس تأن الماً, والمدافع صامتة وشعوب تذبح!

 أجول المتحف الحربي الذي تروي كل زاوية فيه قصة وحكاية وتاريخ, فيتمازج الألم مع الفرح, والماضي مع واقع مؤلم, والحلم مع المستقبل, فنغادر المتحف بعد جولة طويلة لنعانق آثار مسجد القبة,فأشعر بكل حجر من الحجارة, بكل زخرفة بقيت, بالمآذن والمنابر, تروي الحكاية من جديد, تحلم بالآتي والحلم, ليحضننا مسجد صنعآ الكبير’ فأصلي تحية المسجد كما اعتدت في كل مسجد يضمني في رحابه, فأجول بين الباحة والمسجد أستمع لحكايات التاريخ وروايته, لهمس الأجداد وألمهم على ما وصلنا إليه من حال, ومن ساحة خلف المسجد تعانق روحي شوارع صنعآ! لنخرج باتجاه صنعآ الجديدة!

 صباح يوم كان معبق بسحر صنعآ زهرة المدائن, تغير منها بغداد ودمشق وعمّان والقاهرة و......!
**************************************************






لماذا تطرط الكفاءات من الآوطان!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



يا باري القوس بريا ليس يحسبه       لا تظلم القوس أعط القوس باريها

صار هذا البيت مثلا يضرب في وجوب الاستعانة بأهل الخبرة والكفاءة والحذاقة. ووجوب الاهتمام بهم ورعايتهم. فالمجتمعات الناهضة لا يمكنها الاستغناء عن العقول الفاعلة المتميزة بنشاطاتها الفكرية. ولا يمكنها التفريط بثرواتها الوطنية العلمية. وهذا يفسر حرصها الشديد على فتح الأبواب أمام الخبرات والإبداعات. واهتمامها بصقل المواهب, وتنمية القدرات. والحفاظ على الشموع المضيئة, والمهارات الواعدة, واستثمارها الاستثمار الأمثل. . لكن آعراب خليج همجستان(الخليج الغير عربي.....!) تفننوا منذ زمن بعيد بكبت القدرات والطموحات. وبرعوا في وأد الكفاءات الطموحة, وخنق الإبداعات المتألقة. وشنوا حملات محمومة وواسعة لتجيير المؤسسات الوطنية, وطلائها بأصباغ فئوية قاتمة. وتسلحوا بالمحاصصة البغيضة في توسيع مستنقع الإقطاع السياسي. ونعني به مستنقع تقطيع المؤسسات الحكومية إلى مقاطعات مسجلة باسم المقربين الجهله .......!, وكانت أدوات الحجب, والحرمان, والتجميد, والإقصاء, والإستغناء, والتهميش, والتشويش, والتخويف, والتحريف هي الأسلحة القذرة المستخدمة في وأد الكفاءات, وتثبيط العزائم, وقتل الهمم. حتى أصبحت المراكز القيادية مقصورة على اتباع ومقربين و حزبيين فقط. ولا يمكن الوصول إليها إلا عبر بوابة الولاءات المؤدلجة, التي تحولت إلى نافذة لتسلل الفيروسات الإنتهازية. وباتت الساحة مفتوحة تماما للأغبياء والمغفلين والفاشلين والوصوليين. ليتبؤوا أماكن الأذكياء والموهوبين والمبدعين. فقضت على مبدأ تكافؤ الفرص. ولجأ الإنتهازيون إلى اتباع الأساليب الملتوية, التي انعكست كارثيا على الفرد والمجتمع. وبخاصة في العمل المؤسسي, الذي صار مرتعا للجهلة. فتصاعدت أرصدتهم بين نهب وسلب, وسرقة وفساد. وانتهاك لحقوق العباد. في حين تنامت الضغوط على الفضلاء, وسحقتهم عجلات النسيان, والإهمال, والإغفال, والإستلاب, والمحاصرة, والتصفية, والتشريد, والتهجير. وصار شعار (الرجل المناسب في المكان المناسب) مجرد اكذوبة مكشوفة. فالاختيار للأسف الشديد يجري,في بلدي و في معظم البلدان العربية, حسب الإنتماء الحزبي. أو القرب من عشيرة أو أسرة صاحب القرار والاختيار. بغض النظر عن المؤهلات العلمية أو الفنية. فسيست المؤسسات الحكومية لجهات معينة, وأزيحت أطراف مؤثرة عن المشهد القيادي. واستبدلت بشخصيات ضعيفة إداريا, وغير مؤهلة. وأمست الغاية عند عرب الشيخ متعب, مقتصرة على امتلاك المفاصل المهمة, وبسط النفوذ الرسمي, ومنع شريحة واسعة من نيل استحقاقها الشرعي والوطني. فالحزبية والفئوية والطائفية والقبلية والعائلية, أعزكم الله, هي المعايير السائدة اليوم في تقييم الكفاءة. وها نحن نتعرض إلى أخطر الظواهر التنموية المتمثلة بهجرة الأدمغة, ونخسر أعظم ما نمتلكه من العقول العربية المفكرة. ومن دون أن ينبري لإيقافها أحد. وهذا يعني الإمعان في تكريس ظاهرة الجمود والتخلف. والاستمرار على نهج خالتي وبنت خالتي. ولعمري إنّ وأد الكفاءات أخطر بكثير من تسونامي الكوارث التي اجتاحتنا في الماضي. وهي أخطر من كارثة إدمان الصين على الإفيون, وتأخرها عقودا خلال الاحتلال الياباني. ولتوضيح أبعادها, لابد لنا من الإستعانة بالمثال الذي قدمه لنا الباحث الكندي (ريفين برينز), في كتابه (القرن المالي). عندما قال: ((إذا افترضنا أن تعليم أحد المهاجرين العرب يكلف بلده في المتوسط عشرة آلاف دولار. فإن ذلك يعني تحويل ثمانية عشر مليار دولار من البلدان العربية إلى الولايات المتحدة وأوروبا كل عام )). . وفي هذا السياق نذكر أنه: جاء في دراسة اخيرة صدرت في مايو 2011. أن الدول الغربية الرأسمالية، قد استقطبت ما لا يقل عن 450 ألف من العقول العربية. وأن الوطن العربي يسهم بـ31% من هجرة الكفاءات من الدول النامية إلى الغرب الرأسمالي, بنحو 50% من الأطباء, و23 من المهندسين. . وهكذا جفت عندنا منابع الإبداع. وتغلغل التصحر الفكري في أروقة مؤسساتنا العلمية. وطلعت علينا آفة الرويبضة في عز النهار, حاملة بيدها اليمنى راية المحسوبية والجهوية. وبيدها الأخرى معول التهديم والدمار. ومما يثير الغرابة إنّ حكوماتنا, وعلى الرغم من إدراكها لحجم الكارثة الناجمة عن نزف الأدمغة, فانها على الصعيد العملي مازالت ماضية في وأد الكفاءات, وقتل الإبداعات. . ختاما نقول: أما آن الأوان أن نلتفت إلى أوطاننا, ونضع الامور في نصابها الصحيح. ونساهم في مسيرة الإصلاح والتطوير. ونسعى لاختيار قياداتنا الإدارية وفق معايير الكفاءة والمقدرة والنزاهة. ونواصل السير في هذا الإتجاه بعيدا عن أية اعتبارات شخصية أو حزبية أو عشائرية أو طائفية. . ولنعلم جميعا إنّ تقدم الأمم وتطورها مرهون بالاختيار السليم والعادل لقياداتها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





احبائي لا تلعنوا...!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ما في شك ان البلد حبلى بالمشاكل ولكن يجب ان تكونوا ايجابيين فلا:*
>لا تلعنوا الجهل بل  تعلموا كلمة وعلموها للآخرين
لا تلعنوا الفقر بل استثمروا كل الوقت والجهد فيما ينفع
>لا تلعنوا المرض بل طهروا أنفسكم بالفضائل وأبعدوا أجسامكم عن الكبائر والصغائر
لا تلعنوا الخراب بل على كل منكم أن يصنع لبنة >
>لا تلعنوا الظلام بل على كل منكم أن يوقد شمعه لا تعلقوا أخطائكم على الآخرين وليبدأ كل منا بنفسه
لا تنظروا دائما إلى البقعة السوداء في ثوب الحياة الأبيض <
لا تنتبهوا فقط إلى سحابه وسط سماء زرقاء لا نهائية<
لا تستغرقوا في الذاتية والسلبية المفرطة<
  فقط أنتبهوا إلي السلبيات .. لا لتقفوا عندها بل لتقضوا عليها بالإيجابيات*
فالحياة أرحب من أن تضيق بنا ورحمة الله أشمل من أن تمتنع عنا*
>>>بعد هذا فقط ستروا...........!!!؟؟؟
********************************************************