@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟

قصص وأسماء إمراء وأميرات من أل سعود دعارة مخدرات 

جرائم قتل والكثير إقرأ

ظلت حياة الأمراء والأميرات في السعودية دائما بعيدة عن المحاكم وكذلك بعيدة عن النشر سوى ” الرسمي” منه الذي يتناول ممن هم في مناصب رسمية. وحتى في العالم العربي ظل الامراء السعوديون بعيدا عن المحاكم إلا ماندر وفي قضايا مالية سرعان ما يتم تلافيها وذلك لاستخدام النفوذ السعودي في “لفلفة” أي قضايا من هذا النوع.

وإذا كان الكثير من الأمراء السعوديون يتصرفون بحذر كونهم تحت الرقابة في الخارج وأي سلوك غير طبيعي لهم كفيل بتفجير قضية أقلها إعلامية، فإنهم في داخل بلدهم يتصرف عدد غير قليل منهم سلوك رجال المخابرات في دولة دكتاتورية إذا لارقيب ولاحسيب ولاقانون يطالهم. وفي مرات نادرة حبس أمراء في قضايا قتل واضحة لكنهم لم يجز رؤوسهم سيف العدل لأن هناك دائما من يتنازل من ولي الدم عن القاتل فينجو..

هنا أمراء وقعوا في قضبان المحاكم حول العالم

الأمير أحمد بن تركي:

أصدرت سلطات الأمن المصرية قراراً بترحيل الأمير أحمد، نجل الأمير تركي بن عبدالعزيز، هو وطاقم مرافقيه وحراسه إلى بلاده ووضع اسمه على قوائم الممنوعين من دخول مصر على خلفية اعتدائه على عدد من الضباط داخل مطار القاهرة. وأحدثوا عاهة مستديمة في أحدهم ما استدعى نقله إلى مستشفى قريب من المطار، وتدخلت السفارة السعودية لدى القاهرة من أجل الإفراج عن نجل الأمير تركي.و حرس نجل الأمير تركي، هم ثلاثة يحملون الجنسية الأميركية واثنان يحملون الجنسية الجنوب أفريقية “وتم احتجازهم وحلق رؤوسهم وتكبيلهم بالكلابشات قبل أن تتحرك سفارات بلادهم من أجل الإفراج عنهم”. وكانت السلطات المصرية تفضّل عدم تصعيد المشكلات حرصاً على العلاقات بين البلدين.

بدر آل سعود :
في عام 2002 وفي ولاية بوسطن الأمريكية خرج الأمير بدر آل سعود مترنحاً من أثر السكر من إحدى الحانات ، ليقود سيارته بدون رخصة قيادة ويصدم بها المواطن الأمريكي (ارلنو راميس ) ويتسبب في وفاته ،ولقد وجهت له اتهامات بالقيادة تحت تأثير الكحول وعدم وجود رخصة قيادة ، وكان من المفترض أن تلقي به هذه الإتهامات في السجن لسنوات طويلة ولكن محاميه البارع استطاع أن يحصل له على الحكم بالحبس عامين يقضي منهما عام واحد في سجن مميز بحجة أنه أحد أفراد الأسرة المالكة في السعودية.

سعود بن عبد العزيز آل سعود :
هذا الأمير لم يكن وافر الحظ أو أنه جرمه كان أكبر ولم تفلح محاولات الأسرة الحاكمة في انقاذه ، حيث قضت محكمة بريطانية على الأمير السعودي بالسجن مدى الحياة بتهمة قتل مساعده بندر بن عبد العزيز بع ضربه ضرباً مبرحاً ، وهذا الحكم يعني أن الأمير السعودي سيقضي 20 عاماً في السجون البريطانية على الأقل ، وبررت لجنة الإدعاء حكمها بأن القتيل كان تحت سلطة القاتل وكان موضع ثقة له وأنها تأسف لوجود أمير سعودي في قفص الاتهام ولكن لا أحد فوق القانون ، ما أثار دهشة لجنة الإدعاء هو عدم إبداء القتيل أي مقاومة وتركه للقاتل يضربه حتى الموت مما أثار شبهات حول طبيعة العلاقة بين القاتل والقتيل.

الأميرة مشاعل بنت فهد بن محمد آل سعود :
هي حفيدة الأمير محمد بن عبد العزيز الذي تنازل عن ولاية العهد لشقيقه الملك خالد ،ولقد اتهمت الأميرة بالزنا عام 1977مما حدا بجدها إلى الإصرار على تطبيق الحد الشرعي عليها والقيام برجمها في حادثة مشهورة أثارت استياء حزن الكثير من أبناء الأسرة الحاكمة والمواطنين السعوديين .

الأميرة سارة العمودي :
تورطت تلك الأميرة في علاقة مع عارض أزياء سويدي يدعى ( باتريك ريبيستر ) ولكن باتريك خانها وأحضر فتاتين إلى شقتها في الوقت الذي كانت خارجها ، ولما علمت بذلك قررت طرده من حياتها ، وكان هذا القرار أشبه بقرار الطرد من الجنة خاصة أنها كانت تغدق عليه الهدايا والأموال فحاول الإعتداء عليها بالضرب فمنعه سائقها فاعتدى على السائق ، مما أدى لتقديمه لمحاكمة بريطانية كشف خلالها عن علاقته بالأميرة وعن اعتيادها لتعاطي المخدرات وأقراص النشوة معه.

الأميرة بنية آل سعود :
حوكمت في محكمة بفلوريدا بتهمة الإساءة لخادمتها والتعدي عليها وإلقاءها من أعلى الدرج في منزلها ، كما أنها اتهمت بسرقة محتويات الشقة التي كانت تستأجرها هناك. بينما شقيقها عبد الرحمن فعل ذلك أيضا حيث استدان مبالغ مالية من أحد الأمريكيين وسافر دون سدادها.

الأميرة مها السديري :
هي زوجة الأمير نايف وزير الداخلية الذي أصبح وليا للعهد، وقد أذاعت قناة فرانس 24 تقريراً جاء فيه أن الأميرة اشترت حاجيات بمبالغ كبيرة وهربت دون أن تسدد ثمنها وذلك من محلات فرنسية فاخرة ، وبلغت قفيمة المستحقات مئات الألاف من اليورو مما جعل تلك المحلات تقوم برفع قضايا ضدها.

الأميرة سارة وشقيقها تركي بن طلال

تقدمت الأميرة سارة بنت طلال بن عبدالعزيز آل سعود باستشكال ضد وزير العدل وأمين عام محكمة جنوب الجيزة وأمين مصلحة الشهر العقاري ورئيس مأمورية شهر عقاري الجيزة، لوقف تنفيذ الحكم رقم 467 لسنة 2010 كلى جنوب الجيزة الصادر في نوفمبر الماضي، والقاضي بأحقية شقيقها الأمير تركي بالحصول على بعض العقارات والمنقولات الخاصة بها في مصر. إثر خلافا وقع بينها وبين شقيقها الأمير تركي بسبب الإرث، وصل إلى أروقة المحاكم السعودية، وصدرت الأحكام لصالح الأمير تركي، ومن ثم تظلمت لدى وزارة العدل السعودية ومجلس القضاء الأعلى والنائب العام دون جدوى.

وقالت سارة أن شقيقها حاول الاستيلاء على نصيبها من العقارات والمنقولات الموجودة في مصر ولبنان ودول أوروبية، عن طريق تقديم وثائق مزورة محاولا التلاعب بقوانين هذه الدول للوصول إلى الاستيلاء الكامل على حصص إرثها، لافتة إلى أن شقيقها تجرأ على الدخول إلى المحظور شرعا، وأقدم على تقديم دعوى لإبطال حصر إرث شرعي صادر من محكمة جدة الكبرى.

وفي لبنان نظر قاضي التحقيق الأول في بيروت بالدعوى المقدمة من الأميرة السعودية سارة بنت طلال بن عبد العزيز آل سعود، بحق شقيقها الأمير تركي وقاضي العائلة المالكة الشيخ أحمد العريني، بجرم التزوير واستعمال المزور. لكنّ محامي تركي يرون أنه لا صلاحية للقضاء اللبناني في النظر بالدعوى.

وكان الأمير طلال (والد الشقيقين المتخاصمين) أن ولده الأمير تركي تصرف وفق الشرع

كلاب الأمبر تركي بن عبد العزيز:
حققت نيابة 6 اكتوبر في مصر في حادث هجوم كلاب الأمير تركي بن عبد العزيز علي الطفلة حبيبة سعيد محمد السيد “7 سنوات” داخل فندق موفيمبيك بمدينة 6 أكتوبر. تبين ان ثلاثة كلاب هاجمت الطفلة داخل حديقة الفندق أثناء لعبها في المراجيح مع شقيقتها الصغري فرح “5 سنوات” وعضتها في وجهها وأماكن أخري بجسدها. بينما وقف حارسهم في احدي الشرفات واكتفي بالفرجة.
استمع وليد أبو كرم وكيل أول نيابة 6 أكتوبر لأقوال والد الطفلة سعيد محمد السيد “36 سنة” – طبيب – الذي قرر أنه اصطحب زوجته منار وأطفالهما الثلاثة حبيبة “7 سنوات” وفرح “5 سنوات” وعلي “9 شهور” للاحتفال بعيد الحب في فندق موفمبيك. حيث طلبت ابنتاه “حبيبة” و”فرح” اللعب في “المراجيح” داخل حديقة الفندق. وفجأة هجمت ثلاثة كلاب علي ابنته “حبيبة” التي راحت تستغيث لكن لا ينقذها أحد. بينما اكتفي حارس الكلاب بالوقوف في إحدي شرفات الفندق.
أضاف الأب أنه أسرع لنجدة طفلته بعد ان أبلغته ابنته الثانية فرح بما حدث. ونقلها إلي مستشفي دار الفؤاد لعلاجها وتبين ان الكلاب الثلاثة أصابتها بجروح في الوجه وأنحاء متفرقة بالجسد..


يظل هذا غيض من فيض ليس فقط القضايا التي تم التستر عليها وحلها دون أن تصل الاعلام بل من القضايا التي اخذت حيزا اعلاميا وتناولتها وسائل اعلام اجنبية او حتى عربية
نشآة مملكة ال سلول المقيتة؟

قامت مهلكة الشر الشيطانية الوهابية المنسوبة لآل سعود على جبال من الجماجم البشرية البريئة، وأريق من أجل أن يبصر هذا 

الكيان السرطاني الدموي البدائي المتوحش الرث شلالات من الدم المسفوك وقد ارست المذابح المتتالية التي قام بها عبد العزيز آل سعود المرخاني، ضد كل معارضيه، دعائم هذه المهلكة الظلامية التي لا تنتشي ولا تعيش إلا على الدم والدموع والويلات. وتحفل القصص والروايات وكتب التاريخ بمجازر مرعبة وصادمة رافقت نشوء هذا الكيان السرطاني المجرم.

وقد وجدت هذه المهلكة الشيطانية حضناً دافئاُ لها في الغرب الاستعماري، وكان تصدير الموت والقتل والإرهاب الدولي والتكفير والدعوة للقتل والموت العلني واحداً من السياسات المميزة في عمر هذا الكيان الشيطاني المجرم ومن أبرز السمات الملازمة للسياسة الخارجية لمهلكة الشر الوهابية. فكل حروب العصر، في النصف الثاني من القرن العشرين وما بعده، وحتى اليوم، كانت بتمويل ودعم هذه المهلكة المجرمة التي رفعت لواء القتل، وما يزال السيف شعاراً لها موجوداً ومدموغاً على علمها الأخضر. وبالمناسبة، هي الدولة الوحيدة في العالم التي ترفع السيف شعاراً لها، ويماثلها في هذا فقط التنظيم الدولي الماسوني المسمـّى بجماعة الإخوان المسلمين، الذي اتخذ، هو الآخر، ودوناً عن بقية خلق الله، من السيف وبالتالي الموت والدم شعاراً له، وهذا يدلل بما لا يدع مجالاً للشك على اللمرجعية التأسيسية الواحدة التي تقف وراء الاثنين الكياني المرخاني والتنظيم الماسوني.

ولا يختلف الأمر كثيراً، ومن حيث الممارسات، في الداخل السعودي، فقد عمدت هذه المهلكة الظلامية على إسكات كل صوت معارض بالحديد والنار والبتر والإلغاء. ولا تزال سلطات هذا البلد المجرم حتى اليوم تقطع رؤوس المعارضين في الشوارع العامة تحت سمع ونظر ومرأى ما يسمى بالمنظمات الحقوقية الدولية التي لا يختلج فيها أي شعور، ولا تكلف نفسها عناء إصدار بيان واحد يدين هذه الممارسات اللا إنسانية للمهلكة الظلامية. وقد كانت تصفية وقتل ومطاردة المعارضين لحكم السلالة المرخانية والتنكيل بهم سياسة تلقائية ونمطية أودت بحيات مئات الألوف من سكان ما يسمى بجزيرة العرب. ولعل اشهر هؤلاء المطاردين والشهداء الذي تعرض لتصفية بشعة على أيدي جلاوزة وجلادي آل مرخان هو الشهيد ناصر السعيد صاحب "تاريخ آل سعود"، الكتاب الموسوعي الأضخم الموثق والمكرس لفضح تاريخ جرائم وشذوذ وتنكيل آل سعود بسكان ما يسمى بجزيرة العرب، الصادر في العام 1979 مواكبة وتزامناً مع احتلال الحرم المكي الذي قام به جهيمان العتيبي. وقد كان الإيقاع بالشهيد ناصر السعيد في بيروت وتسليمه من قبل "ذاك الثوري الذي تكرش في بيروت حتى عاد بلا رقبة"، على حد قول مظفر النواب، واحدة من العمليات الاستخباراتية الأغرب والتعاون "المثمر والبنـّاء" بين ما يسمى بالثورة الفلسطينية بزعامة "أبو عمار" وسلالة ’ل سعود المرخانية، وكما كان يرد في محاضر الاجتماعات البينية بين الطرفين، حيث تم إلقاء الشهيد ناصر السعيد حياً من إحدى الطائرات المرخانية وترك أشلائه وجسده الممزق نهباً وغذاء لضواري ووحوش الصحراء.

وبالأمس القريب جداً اقترفت العصابات والميليشيات الخليجية-التركية، العاملة في سوريا، تحت مسمى الثورة السلمية، والممولة مرخانياً كما أفصح سعود الفيصل، جريمة بشعة بحق الإعلامي السوري محمد السعيد بعد أن تم اختطافه بتاريخ 19/07/2012 واحتجازه وتعذيبه والتنكيل به ومن ثم الإقدام على إعدامه بدم بارد الأمر المحرم قانوناً وأخلاقياً ومخالفاً لاتفاقية جنيف بشأن معاملة الأسرى والمعتقلين. وكل ذنب هذا المذيع، وجريمته الكبرى، هو قيامه بإنتاج فيلم تسجيلي وتوثيقي عن كتاب ناصر السعيد وبصوته(1).

ووحدها المفارقات المرة، والمصادفات القدرية، ربما، التي تأبى إلا تبرز في مجريات كل حدث لتؤكد على حقائق ونواميس وقوانين الكون الكبرى التي يصر بعض الجهلة والأدعياء والخائبين المكابرين المغانرين على تجاهلها والقفز من فوقها، تلك الصدف العجائبية التي جعلت من الشهيدين "محمد، وناصر"، وكل في حقبة وزمن متباعدين، يحملان نفس الكنية والنسب، والقضاء غيلة وغدراً وعلى أيدي نفس الجلاوزة والمجرمين التاريخيين الذين يحملون أيضاً ذات الاسم المرخاني الوسخ، وفقط للتذكير وللدلالة على القرابة المعنوية والرمزية والأخلاقية بين الشهيدين، وعلى أن الجاني وقاتل "السعيدين" ما زال حراً طليقاً، وللتعبير عن استمرار جرائم آل سعود الفظيعة الدائمة وسفك الدم البشري الذي أخذ طابعاً دولياً واممياً، والذي بات من الضروري والواجب التصدي له أممياً، ووضع حد له فلا أحد يدري ويعرف إلى أين يمضي وأين وجهته المقبلة ومن هم ضحاياه القادمون، وهي-أي الجرائم- وبكل الأحوال، ومع أنها استخفاف وازدراء غير مقبول بالحياة البشرية وبأرواح الناس، فهي تنمّ عن حقد شنيع وطبيعة فطرية غريزية متأصلة لدى هذه السلالة الصحراوية البدوية المجرمة التي تدعي حمل حق حصري وتفويض وتوكيل سماوي مطلق، وعلى بياض، ولا ينازع لتمثيل والتحدث باسم الله. وصحيح أن هناك مرجعية، وناظماً مشتركاً بين الجريمتين وهو توقيع وبصمة آل مرخان، لكن هناك، أيضاً، وفي نفس الوقت، تأكيداً على النهج والسياسة الإجرامية المرخانية الثابتة والراسنحة والمستمرة التي تعمد لإسكات كل صوت حر يحاول فضح تاريخ هذه السلالة المرخانية الشيطانية المجرمة الآثمة التي لا تتغذى إلا على الدم ولا تنمو وتقوم دعائمها إلا على جماجم الضحايا الأبرياء، وبهده الحال لا يغدو الفارق الزمي والمادي كبيراً بين الضحايا، طالما أن الباعث على الجريمة والقائم بها واحد في كل الأحوال.

لا أعرف ولم أعرف على الإطلاق الشهيد محمد السعيد شخصياً،(2) وبصراحة مؤلمة وجارحة، لم أتعرف عليه إلا بعد خطفه من قبل الميليشيات الخليجية-التركية الإجرامية، فلم يكن لنا يوماً علاقة بالإعلام السوري الرسمي وهذا طبعاً شرف لم ولن ندعيه في يوم من الأيام، ولم نكن، يوماً، من متابعيه المدمنين فلسنا بشوق البتة لرؤية وجوه كتائب الارتزاق والاتجار الإعلامية اللبنانية التي تلقي على السوريين المواعظ والدروس في الوطنية، وقد تحول هذا الإعلام المخجل إلى مفرزة ومرتع وملعب لها تصول وتجول فيه، لكن الواجب الاخلاقي والإنساني والمهني يحتم علينا إلقاء الضوء على حياة هذا الشهيد الضحية من باب التضامن مع عائلته الصغيرة المنكوبة والمكلومة والترحم الأخوي الصادق على كل شهداء وضحايا آل مرخان ومع الشهيد الأخير محمد السعيد، والتشجيع، بالتالي، على استمرار فضح إجرام آل مرخان حتى إخضاعهم وجلبهم مخفورين للعدالة الدولية مهما طال الغي والظلم والجور بهم، ومد بأعمارهم، وإرسال الرسائل في كافة الاتجاهات للمجتمع الدولي للوقوف جميعاً وصفاً واحداً بوجه هذا الإجرام المستشري لآل مرخان وأعوانهم وحماتهم في الغرب الأطلسي.

(1)       يقال بأن شريط الشهيد محمد السعيد اختفى من على الشبكة العنكبوتية، كما اختفى وجـُمع كتاب تاريخ آل سعود للشهيد ناصر السعيد من المكتبات والأسواق في حينه. ويمكن للمهتمين تتبع هذا الأمر. بكل الأحوال هذا رابط الشريط الذي احتفظت به بعد مشاهدته وهو بصوت الشهيد محمد السعيد.


(2)- لم يكن ما يسمى بالإعلام السوري متخصصاً، يوماً، في إنتاج النجوم وبالتالي، بالكاد يستطيع المواطن السوري البسيط، تذكر اسم صحفييه وإعلامييه، لكنه يعرف مثلاً كل أسماء الإعلاميين اللبنانيين مثلاً الذين يتم الترويج والدعاية لهم في ذات الإعلام على نحو استفزازي ومهين للشخصية الوطنية السورية، لا بل، وعلى النقيض، هناك محاولات جادة وحثيثة لمسخ الشخصية الإعلامية السورية وطمسها.