@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟

اين ربيعكم يا شباب!

شعلة الربيع العربي،

تلاشت..

وانطفأت..

ثوراته الوليدة،

 تعثرت..

بل تبخرت..

في الاستبداد،

والإرهاب والفوضى،

ذابت..

وكل الأوراق،

مع التدخل الأجنبي،

اختلطت..

والديكتاتوريات العربية،

تصدعت..

والحروب الأهلية،

والفتن الطائفية،

اشتعلت..

من زمام الأمن والأمان،

انفلتت..

من فواهة الإرهاب،

انطلقت..

بسم فريضة الجهاد،

تأسست..

عن ضحايا بالآلاف،

تفتقت..

بالذبح،بقطع الرؤوس،

تخصصت.

لم يعد للسلام والوئام،

في المنطقة مكان،

ولا للأمن والأمان زمان..

يسود فيها الاضطراب،

يغذيها الإرهاب،

ومؤامرة أهل الحل والعقد،

بالبيان..

بالبرهان..

مدعمة بأجندة،

الصهاينة والأمريكان..

بمساندة دول غربية،

وأموال بني قحطان..

لا أحد يدري متى سينتهي،

هذا الامتحان؟

ضاعت الحقيقة حقا،

وضاع معها الإنسان..

ولصالح من يا ترى؟

سيؤول الأمر بالانتصار؟

أللإرهاب أو للإمبريالية؟

أم للطغاة أو للثوار؟

جهل وأمية،

تعصب وتطرف،

صراع واقتتالُ..

تلك سمة الحياة في الأمة،

يحكمها الانفعالُ..

فما مصدر كل هذا،

يا أصحاب الرأي والتحليل؟

هل يعود كل هذا،

إلى ما قبل وبعد عهد التنزيل؟

أمن عهد بني أمية؟

وبني العباس؟

والفاطميين؟

والعثمانيين؟

أمن عهد الاستعمار؟

وما قبله وبعده من الإقطاعيين؟

ومن الديكتاتوريين؟

أمن الغزو الصهيوني؟

وتكالب الإمبرياليين؟

أمن جشع أول الأمر؟

من رؤساء وسلاطين؟

أمن العقلية المتحجرة؟

لدى الحكام المتسلطين؟

أمن النصوص المقدسة؟

لم تُدَبرْ قراءتها من المتفقهين؟

أمن شرح وتأويل؟

فقهاء البلاطات الجشعين؟

أمن اجتهاد وإجماع؟

المتفقين والمخالفين؟

من شيوخ علوم الدين؟

 المحصنين؟

لحكامهم تابعين؟

أمن إرادة الشعوب المغلولة،

بقمع الأمنيين؟

جعلوهم رعايا،

بدل مواطنين؟

أمن القدر المتحكم بالصولة،

في رقاب المضطهدين؟

المظلومين؟

الخانعين؟

نحتاج إلى صحوة،

لا يقودها الشيوخ العاطلين..

في قصور وجوامع،

الحكام والسلاطين..

المتزمتين..

المتجمدين..

ولا يتبناها الأمراء،

من المتطرفين..

الاستشهاديين..

التكفيريين..

ولا يحتضنها أُولي الأمر،

الديكتاتوريين..

المغتصبين..

المفسدين..

ولا يدعو لها أبدا،

كبار المتملقين..

الغير وطنيين..

المنافقين..

من نخب المجتمع،

مدنيين..

مثقفين..

عسكريين..

سياسيين..

نريدها صحوة حقيقية..

نريدها ثورة شاملة..

تفوح بالعدالة والحرية..

تعبق بالتسامح والمحبة..

يقودها المخلصون..

الوطنيون..

المناضلون..

المؤمنون..

من رجال ونساء مختارون،

 الثوريون..

الصالحون..

الصادقون.

الطيبون..

               





تجريم آل سعود
 60% ممن يسمون بالشعب السعودي تحت خط الفاقة
في الوقت الذي يبلغ فيه دخل السعودية السنوي من قطاع النفط لوحده أكثر من نصف تريليون من الدولارات، فإنه يعيش أكثر من 60% ممن يسمون بالشعب السعودي تحت خط الفاقة والفقر. وتفتقر مدن رئيسية، كجدة ومكة والرياض، إلى بـُنى تحتية حيوية كالتصريف الصحي وشبكات ماء الشرب وخلافه، لكن هذا لا يمنع المملكة الصحراوية المترامية الأطراف من البذل بسخاء لدعم الجماعات الإرهابية المسلحة والمرتزقة (الثوار)، في غير مكان من العالم، والصرف ببذخ ممنهج ومدروس على الحروب في العالم. وأصبح الكيان السعودي، عملياً، والذي أنشأه ضابط المخابرات البريطاني همفر الذي كتب في إحدى مذكراته بأنهم كانوا بحاجة لكيان يرعى مصالحهم الإستراتيجية، الداعم الأول للإرهاب والقتل والخراب والفوضى (الثورات) على الساحة الدولية، وخاصة في ما كان يـُسمى ذات يوم بـ”الوطن العربي”، خلال الحقبة المضطربة الماضية التي عرفت باسم “الربيع العربي

 وقد انجلى فحوى هذه الحقائق الصارخة والفاقعة على لسان اثنين من أوثق وأقرب المقربين لحكومة المملكة السعودية، أولهما هو السيد جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي في محاضرته الشهيرة بداية هذا الشهر أمام مجموعة من الأكاديميين المرموقين وطلاب الدراسات العليا في جامعة هارفارد، حيث اتهم حرفياً المملكة السعودية وتركيا وما تعرف بـ”الإمارات العربية المتحدة”، بدعم الإرهاب الدولي (الثورات)، والمجموعات الإرهابية المسلحة ومرتزقة الناتو (الثوار) في سوريا، أما ثانيهما فهو الأمير الوليد بن طلال، ابن شقيق العاهل السعودي، الذي اعترف هو الآخر، وفي مقابلة مباشرة على الهواء مع إحدى المحطات الأمريكية، بدعم حكومة بلاده للإرهاب والمجموعات الإرهابية والمرتزقة المسلحين (الثوار)، في سوريا

 واعتراف الجاني، قانوناً، هو سيد الأدلة، بمعنى من المعاني أنّ “التهمة”، والحال، تلبس الآن المملكة الصحراوية لبساً، وتحريك الدعاوي القضائية الجنائية بات ضرورياً من قبل كل الضحايا والمتضررين أو ممثليهم ووكلائهم القانونيين، من إجرام آل سعود، ويجب أن تؤخذ هذه الشهادات الحيـّة، والموثقة، صوتاً وصورة، والتي لا تحتمل الدحض أو التأويل، كقرائن إدانة مباشرة، وتقديمها لمجلس الأمن الدولي، لوضع المملكة الصحراوية تحت وصاية الأمم المتحدة والفصل السابع في حال تكرار جرائمها، باعتبارها دولة إرهابية وراعية للإرهاب الدولي، وغير قادرة على التصرف السليم والحكيم والعقلاني والإنساني والأخلاقي بمواردها المالية التي تذهب للقتل والإجرام وإشعال الحروب، نجم عنها الملايين من القتلى والجرحى والمعوّقين، أي أن المملكة الوهابية هي المسؤولة مسؤولية مباشرة عن موتهم، والبحث في إمكانية وضع أمراء وشيوخ العائلة المالكة في الحجر الصحي، وتحت وصاية المجلس وإشراف ورعاية ومتابعة لجنة من الخبراء والأطباء والمستشارين النفسيين، وذلك للتأكد من الحالة المرضية لكل المتورطين بالمذابح والإجرام والإرهاب في سوريا، وتبيان وضعهم لاسيما ما يتعلق بالمدعو بندر بن سلطان، الذي وصل الأمر به حد استخدام السلاح الكيماوي ضد أبرياء وآمنين وأطفال في الغوطة في دمشق في صيف 2014 ، والنظر، بالتالي، في إمكانية معالجته وإعادة تأهيله العقلي والنفسي عبر دورات وبرامج مكثفة مختصة بالمعتوهين، والشواذ والمجرمين والخارجين عن القانون، كما بالنسبة لوضع موارد المملكة الصحراوية المالية الخرافية تحت مراقبة مجلس الأمن والمنظمات الحقوقية الدولية لصرفها على التنمية والبناء والتعليم والصحة وإنشاء شبكة للتصريف الصحي تفتقر لها المملكة الصحراوية حتى اليوم


 لم يعد من الممكن اليوم السكوت، ومن وجهة نظر قانونية وجنائية وأمنية بحتة، الصمت على جرائم العائلة المالكة السعودية وانخراطها في تمويل القتل والإرهاب والإجرام ونشر الموت في مجتمعات متعددة في أربع أطراف الأرض، ومن لم يصـِـْبه إجرام المملكة الصحراوية اليوم، وإن لم يتم وضع حد لجنوح وانحراف هذه العائلة الشريرة، فإنه، حتماً، سيتذوق غداً شيئاً من جرائم وإرهاب آل سعود. فمتى يتحرك المجتمع الدولي؟

اصحاب العقول المغلقة

لا تتكلم عن الحرية

بابها موصد بالحديد
لا تتكلم عن الديمقراطية
فأمامك النار والحديد
لا تتكلم عن العدالة
فهي غائبة من زمن بعيد
لا تتكلم عن الرفاهية
فهي مخصصة للأسياد ما هي للعبيد
لا تتكلم عن الظلم والفساد
هذا أمر يجري في آرجاء البلاد
لا تتكلم عن الفقر والمرض
أصبر فالصبر من شيم العرب
لا تتعجب  من غياب العدالة
العدالة مرتبطة بكفاءة القيادة
لا تتألم على فاقد البصر
فليكن ألمك على فاقد البصيرة
المستقبل يصنعه النجاح
والنجاح نتيجة طبيعية للإرادة القوية
الذين يفكرون ويؤمنون بما يفكرون
هم صُناع  النجاح
آمالنا في الحياة آمالا كبيرة
تطلعاتنا تطلعات كثيرة
نحلم وأحلامنا بلا حدود
أحلامً تحاكي سحِـر القمر
أطماعنا تتحدى المصاعب والسدود
أمانينا لا تخطر على بال
تفوق التصورات والخيال
هذه أفكار ومشاعر في حياة لبشر
تتضخم وتتوسع مع بزوغ  الشمس
ومع  طلة.. قمر
مع كل  خطوه يخطوها الزمن
لا تكفي الأماني والتمني والأمل
ما لم تجسده العزيمة بالعمل
تعلمنا من التاريخ
الأقوياء يفعلون ما يشاءون
ويأخذون ما يريدون
الضعفاء يعانون  المرارة
والقهر والذل  والمهانة..
ضريبة عجزهم  وضعفهم
القوي  يفرض إرادته
يحقق مطالبه
الضعيف يتحمل مهانته
القوي و الضعيف كلهم بشر
ليس واحدا أصيل وآخر هجين
فكلهم بشر من ماء وطين
الكائن الحي يرتقي  للمعالي صاعدا
يتسامى فوق هامات البشر
والكائن الميت نائما مستأنسا بين الحفر
قالوا زمان الأمة تعيش فتن كموج البحر
فماذا عسانا نحن ان نقول ؟
من أكبر المعاناة التي يعيشها الإنسان اليمني
سوء الضن وسوء الفهم
سوء الفهم سمه يمنية مميزة
حتى الصمت والنظرات
أصبحت فلسفة يمنية
تترجم بقاموس سوء الفهم
التاريخ يفسر حسب الأهواء
ويكتب بجهل أو كما تتطلبه المصالح
يا ليت النوايا الحسنة  وحسن الظن تشترى بالمال
يا ليتنا نأخذ من الغرب المحاسن ونترك المساوئ
الأبواب  الموصدة
تقف عائقا  أمام العقول المتفتحة
العقول العاطلة
العقول المغلقة
العقول المتعفنة
التي خلت منها الإنسانية
عالة على الأوطان
تغتال الأرض والإنسان
الحجج والتبريرات  الكذابة  التي تزهق الأرواح
تتنافى مع قول الله عزا وجل:
( وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ... )
وقول المصطفي سيد البشر:
حرمة دم المسلم أعظم عند الله من هدم الكعبة المشرفة
وجاءوا يركضون دعاة الضلالة
يقتلون ما حرم الله
لم يتورعوا حتى في قتل أنفسهم
تعسا  وسحقا لأصحاب العقول المغلقة!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


التعلم من الحيوانات


أتابع الفضائيات المعرفية و الهادفة
باهتمام بالغ ..وأوصي بها دوما  ..الأبناء.. ومن حولي ..

والتركيز على الحلقات التي تتطرق للحيوانات .. تجعل المتتبع .. يستفيد منها في حياته .. والرفع من مستوى مجتمعه .. ومن يحيط به .. بالقدر الذي يعي.. سلوك الصامت.. ويتقبله الناطق .. فكانت هذه الملاحظات العابرة ..

حيوانات تموت دون أرضها.. تدافع بشراسة عن أبناءها.. إذا تعلّق الأمر بالبقاء.. الصغير، يدافع عن نفسه قبل الكبير..وكل يسلك .. السبل الوعرة.. لتوفير الحياة.. لنفسه.. وأبناءه.. ومن معه ..

للقائد هيبة .. وللكبير مكانة .. يتقدمهم في الصعاب .. ويقودهم للأمان .. ويدفع عنهم الأخطار .. لذلك وجبت طاعته .. والامتثال لصيحته .. والوقوف عند أوامره .

يجتمعون لأجل الصيد .. ويجتمعون لأجل إنتزاع الصيد من الآخر .. ويجتمعون لتخليص أحد أفرادهم من أنياب غادر.. ومخالب دخيل ..

الكسول يموت .. والغابة لاتعترف بالبطال .. ولا مجال للتظاهر بالضعف.. والثانية قبل الدقيقة.. لها من الأهمية البالغة.. مايجعل المتهاون في شأنها .. فطورا للمخالب .. وعشاء للأنياب..

لم أرى يوما .. أن حيوانات بعينها.. إستعانت بالغريب .. للدفاع عن حدودها.. وأبناءها.. أو طلبت المساعدة من أجنبي ..لطرد مالك الأرض .. والهجوم على صاحب الدار ..

كل يبحث عن طعامه بطريقتك .. وكل يبني بيته بالكيفية التي تساعده .. وتضمن له الأمن والسلام .. ويرضى بما علمه الأول .. ويحافظ عليها ..

لا أحد يقلّد الآخر .. وكل يرى أن مايملك .. أفضل .. وأحسن .. فيهتم بما تحت يديه .. ليوفرها لنفسه .. وأبناءه ..

الحيوانات .. أمم أمثالكم .. يتعلم منها المرء .. قواعد لبناء الحياة .. والدفاع عنها.. والاستماتة في الذود، عن .. الأكل.. والشرب.. والأرض.. والعرض.. والأبناء..