@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟

خادم الشر والتآمر الوهابي عبد اللات بن عبد الإنكليز يحتجز بناته الأربع منذ اكثر من عقد من الزمن....؟


فضيحة تتفاعل بقوة في الشارع والإعلام الغربي، وقد تحدث تقرير مطول للسي إن إن، والبي بي سي، والفوكس نيوز عن هذه الفضيحة التي تشغل بال الإعلام العالمي، وقد تم الإعلان عنها بالتزامن مع زيارة باراك أوباما للسعودية حيث بارك حامل جائزة نوبل للسلام، كل ما قامت به المهلكة الصهيو-وهابية التلمودية بحق شعوب المنطقة من مجازر وخراب ودمار .....!

وطبقاً للأنباء فإن ملك الوهابية، خادم النعلين، وعابد الصنمين، عبد اللات بن عبد الإنكليز>قد قام باحتجاز بناته الأربع سحر، ومها، وحلا وجواهر، لأكثر من عقد من الزمن، ومنعهن من أي اتصال بالعالم الخارجي، وحجرهن في قصر مهجور معزول عن العالم الخارجي، إلى أن تمكــّنّ في النهاية من الاتصال بالشبكة العنكبوتية عن طريق أحد عمال القصر الهنود، والذي اختفى، وتقتفي أثره سلطات آل قرود الوهابية، في كل مكان من المهلكة........!

وكانت صحيفة “التايمز” البريطانية قد قالت أن: "الأميرة عنود الفايز وهي الزوجة السابقة لملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز قد ناشدت الرئيس الأميركي باراك أوباما بمساعدتها لإطلاق سراح بناتها الأربعة المحتجزات من قبل والدهن الملك رغماً عن إراداتهن منذ أكثر من 10 سنوات." واستطردت الصحيفة عن الأميرة العنود: "أن بناتها الأربع، سحر ومها وحلا وجواهر محتجزات بالقوة.......!"

وأضافت: "بناتي يحتجن إلى المساعدة ولإطلاق سراحهن فوراً، وعلى أوباما أن يلقي الضوء على هذه القضية خلال زيارته للملك، وللوقوف على هذه التجاوزات ضد بناتي". وأكملت: "كتبت أبنتي سحر، تغريدة على تويتر قالت فيها إنهن رهن الإقامة الجبرية ولديهن القليل من الطعام كما عبرت عن غضبها لعدم حصولهن على بطاقة هوية ولا جواز سفر”، مشيرة ” نأكل وجبة واحدة يومياً، ونحاول أن نعيش بأقل الإمكانيات المتوافرة".(عدة مصادر). وقد استطاعت البنات، إيصال رسائل عبر "تيوب" انتشر على الشبكة العنكبوتية، وتجدون له رابطاً أدناه، يتضرعن ويتوسلن إطلاق سراحهن وهن في حالة مزرية

وطبعاً هذا التيوب والخبر لن ولم تنشره محطة العربية وام بي سي وغيرها من ابواق ال سعود المسمومة، ولا صحف أبي جهل الصهيو-وهابية المشغولة بتغطية أخبار الخلافات والفوضى التي احدثوها في العالم العربي......!!!!!!!!.
والحالة المزرية التي ظهرت بها البنات وهن في حالة انهيار نفسي تشي بأنهن قد تعرضن لمعاملة قاسية وتعذيب جسدي وربما اغتصاب جنسي، ذلك أن أحداً ما، ونظراً للحياة المغلقة والحظر الشديد على النساء في المهلكة الصهيو-وهابية، لن يقدر على القيام بذلك إلا شقيقهن، الذي يحظر عليه أيضاً مقابلتهن وفقاً للتقاليد البدوية السائدة، ويبقى والدهن عاهر الوهابية، المعروف بعلاقته الشاذة، وولهه بالصغيرات، والجنس، كما نقل عنه أحد الصحفيين الذي زاره ذات مرة، وسأله عاهر الوهابية حرفياً: "كيف النسوان وياك؟". ونتساءل عن السر وراء هذا الفعل الغريب وقيام عاهر الوهابية بهذا العمل الشاذ الغريب عن المنطق والسلوك القويم ولا يمكن ربطه سوى بالاغتصاب والإساءة والتعذيب الجسدي والمرض والعاهة والنقص والتشوه العقد النفسية المتأصلة............!
القضية تتفاعل بقوة، والملك الذي يعاني الزهايمر والخرف يبدو أنه قد نسي القضية ولم يعد يتذكرها حين حاول أحد مستشاريه الاستئناس برأيه عما سيفعلون بالبنات، وهل يقوموا بقتلهن وتصفيتهن كما تجري العادة فيهكذا حالات، وكيف سيتصرفون بمجمل الفضيحة المدوية التي تتفاعل على نحو قوي بالإعلام العالمي.............!

ولا يستبعد أن يكون قد اغصبن، لاسيما أن سفاح وزنى المحارم منتشر بكثرة في المهلكة التلمودية الصهيو-وهابية المغلقة، إضافة للشذوذ الجنسي بكافة فروعه كاللواط، والسحاق، واغتصاب الصغيرات، والزواج منهن، وتعدد الزوجات، ومـُلك الأيمان، وأنماط كثيرة من الزواج العرفي، والمسيار، والمصياف، والمسفار، والغلمان، والمعجال، والترحال، وحتى ركوب الحيوانات والإبل، والحمير، والتيوس والمعيز، وما شابه من أنماط الشذوذ، أكرمكم العزيز القدّار...........................!

لا زالت القضية في بداياتها، وكرة الثلج الجنسية الفضائحية لعاهر الوهابية تتدحرج، ولا أحد يعلم أين ستتوقف، !