@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟
>آفيقوا يا مسلمين!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>آل سعود >في طريقهم الى اخراج
>قبري >صاحبي المصطفى(ص)!
>>>>من المسجد النبوي!




_______________________________
وقد سبق لهم ان حولوا بيت نبيكم في مكة الى:
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>>>>>>>>>>دورة مياه!
وآلآن في طريقهم الى تحوي الحرم الى فنادق سياحية ترفيهية!
*ماذا تبقى لكم ايها المسلمون!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
@ماذا تبقى لكم يا مسلمي العالم
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
>اصبح النصارا اكثر حرص على مقدساتنا وتراثنا الإسلامي!
آل سعود مستمرين في تدمير وإخفاء كل ما له علاقة بالمصطفي واصحابه؟


سلَّطَتْ صحيفة "إندبندنت" البريطانية الضوء مجددا على مشروع تطوير مكة المكرمة، مُحذِّرَةً من أن السلطات السعودية تضع خططا لبناء مجمع حديث في موقع يؤكد علماء مسلمون أنه مسقط رأس النبي محمد- صلى الله عليه وسلم. وذكرت الصحيفة- في تقرير أعده الكاتب "ديفيد أوزبورن"- أن بناء هذا المجمع هو جزء من خطة كبرى لإعادة تطوير مكة بتكلفة مليار دولار، ويتطلب تنفيذها إزالة العديد من المواقع والمباني المقدسة، وفقًا للتقرير.
وأضافت الصحيفة- التي حصلت على تفاصيل هذا المشروع- أنه حال الموافقة على البدء في عملية التطوير، فسيترتب على ذلك "هدم مكتبة صغيرة" قريبة من المسجد الحرام، يعتقد أنها موقع المنزل الذي شهد مولد النبي محمد- صلى الله عليه وسلم.
وأشارت إلى أن حكام المملكة يُنكرون مولد النبي- صلى الله عليه وسلم- في هذا المكان المعروف باسم "بيت المولد"، ويعارضون الاحتفاظ بآثار النبي، بحجة أنها تُشجِّع على الشرك
بالله.
وأوضحت الصحيفة، أن إنفاق مليارات الدولارات لتحويل مكة إلى مدينة معاصرة تعج بالفنادق وناطحات السحاب، يتم باندفاع وتهور دون الاكتراث بأي منطقة أثرية. ونقلت عن الدكتور عرفان العلاوي، المؤرخ ومدير مؤسسة أبحاث التراث، قوله: "مسقط رأس النبي محمد هو آخر موقع تاريخي متبقي داخل المملكة، وربما هو أهم موقع للسنة والشيعة في جميع أنحاء العالم. ومعظم الناس لا يعلمون حتى الآن أن هناك خطط لتدميره".
ونوهت الصحيفة بأن المكتبة الصغيرة هي "مبنى من الجَصّ" يعود تاريخ بناؤه إلى الخمسينيات من القرن الماضي، لحماية هذا الموقع المقدس، ونادرًا ما يتم فتحه للزوار، لكنه الآن يقف في طريق الجرافات التي تستعد لتدميره.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
?????????????????
???????????????????????????????