@نحن إمة ضيعها > جهل آبناءها....وخيانة حكامها .... وفشل رموزها....وفتاوي مشايخها...! @آطماعكم >تطرفكم>آحقادكم>>>آلسبب...! @وزد فوق ذلك عيوبكم >تغريبة للإ سلام و آلعروبة.....!!!! @إلى متى هذا آلنوم؟ آين همم آلآجداد ...يا آبناء يعرب... ؟
آلفشل في آلإدارة

أولا:
 استخدام أنماط إدارية فاشلة مثل:

  >الإدارة بالتسلط

والتي تعني القرارات التعسفية والظلم والوجه العبوس حيث إن العمل في تلك الإدارات يكون غالباً تحت وطأة التطفيش والتوتر والتهديد والتخويف من العقاب والإنذار والحسم من الراتب وعدم الترقية والحرمان من العلاوة والانتدابات...إلخ، فأصحاب هذه الإدارة يمارسون أشكالا متنوعة من الضعوط والتخويف على من يعمل تحت إدارتهم من موظفين وعمال...إلخ.

  الإدارة بالاستبداد<

في هذا النوع من الإدارة المتسلطة يرى المدير نفسه بأنه هو وحده الذي يعرف ويعلم ويفهم في كل الأمور صغيرها وكبيرها، لذا تراه يعظم آراءه و يبجلها، فلا يرى أهمية لأحد من العاملين معه، ويعامل موظفيه على أنهم جهال عديمو الذكاء والفهم، لا يفقهون ولا يعرفون شيئاً، فلا يشاركهم في رأي أو مشورة ولا يقبللهم خاطرة أو فكرة، ويرى أن جميع العاملين معه بحاجة إلى ذكائه وتوجيهاته وخبرته وتجاربه لذا فهو يقود العاملين في إدارته بنوع من العلو والتسلط والاستبداد، وينظرلنفسه بأنه وحده القادر على إصلاح الحال أما غيره ممن يعملون معه فهم كقطيع الماشية يأمرهم فيطيعون وينهاهم فيستسلمون، لذا لابد من وضع أهداف لهم يؤدونها ومهام ينفذونها من دون تفكير أو رأي فهم كالآلات، ليس لهم الحق أن يسألوا لماذا يعملو ن كذا أو يتركون كذا؟ فهم يؤدون ما عليهم من واجب، ولا يستحقون أي تشجيع أو حوافزمادية أو معنوية

الإدارة بالعمل الشاق<

في هذا يرى المدير المتسلط أن جميع العاملين يجب تكليفهم بما لا يطيقونه من أعمال بدون شفقة أو رحمة، انطلاقاً من مبدئه الذي يؤمن به ويرى فيه بأن العاملين في الإدارة إن لم تثقلهم بالأعمال الشاقة والمهام أثقلوك بالاستئذان والإجازات وغيرها، فالعمل مع المدير في الإدارة يكون دائماً في استمرار وبدون توقف، والأفراد مسخرون فقط لأداء العمل الموكل إليهم، ويرى أنه لا داعي لاستخدام وسائل التقنية الحديثة والحاسب الآلي لإنجاز الأعمال الإدارية بسهولة بل يشجع على العمل اليدوي التقليدي حتى يثقل كاهل العاملين معه، وهذا المديرالمتسلط يتبجح بالكيف ويهتم بالكم ولايشرك موظفيه في نجاحاته لأجل أن يرتقي على أكتافهم، كما لايهتم بتطوير وتدريب العاملين في إدارته، ويرى أن خروج الموظف للتدريب إنما هو تهرب من العمل لأجل الحصول على الراحة والاستجمام

 
>الإدارة بالشلة >>>>>>المحسوبية

في هذا النوع من الإدارة المتسلطة يكون حول المدير مجموعة من العاملين معه يكونون شلة أو مجموعة يساعدونه على أداء مهامه وإنجاز أعمال الإدارة، وهذه المجموعة بحسب مرئيات الإدارة هي التي تخطط وترسم وتقترح وتنفذ، وهي المجموعة المسموعة والمقربة من قبل المدير ليس لأنهم أفضل أوأكفأ العاملين في الإدارة بل لأنهم من مجموعة المدير والمحسوبين عليه، أما باقي العاملين فهم لا قيمة لهم في الإدارة حسب وجهة نظر المدير المتسلط، حتى ولو كانفيهم الخبير والمختص...إلخ.
ثانيا

 
غياب أو ضعف الدور الرئيسي للإدارة العليا والتزامها واهتمامها وقناعتها بالمشروع وإشرافها المباشر عليه.

الفشل فى تنقية وتبويب وتجهيز البيانات المطلوبة لعمل النظم.<

>الاختيار غير السليم لمفردات ومكونات ومصدر نظم تخطيط موارد المؤسسة و الفشل في التخطيط

>ضعف تصميم المشروع والاختيار السئ للاستشارى وعدم التركيز في التنفيذ والغلط فى حسابات مدة التنفيذ والجهود المطلوبة.

الفشل في المرونة<

>عدم قبول النصيحة

الفشل في إرضاء الموظفين وقلة الحوافز وتسرب العاملين بالمشروع<
>ضعف ادارة المشروع وقلة خبرة افراده وعدم تناسب تخصصاتهم لانشطته
ضعف التدريب والتاهيل وعدم تناسبه والاحتياجات اثناء التنفيذ وبعده<
>ضعف الاتصالات بين ادارة المشروع والعاملين فيه والجهات المتعلقة به.
عدم تناسق وتكامل وتناسب وحدات النظم وسير العمليات والاجراءات.<
التعريف القاصر لاحتياجات ومتطلبات المشروع الفنية والمالية والبشرية.<
>مقاومة التغيير وخوف العاملين وخاصة من يتولون وظائف بها ميزات من فقدانهم لوظائفهم او الميزات التى يتحصلون عليها
المبالغة في تقدير الإيرادات وعدم القدرة على ضبط المصروفات<
ضعف او قلة الموارد وعدم تناسبها مع إحتياجات المشروع<
فشل الحملة التسويقية<
الفشل في التعرف على السوق المستهدف<
>الضبابية وعدم الوضوع وعدم القدرة على الاقناع بالمشروع والتوعية به ومحدودية المشاركة فيه.
الالغاء غير المبرر لبعض تكاليف المشروع خلال فترة التنفيذ.<
محاولة عمل الكثير باسرع ما يمكن فى ظل محدودية الموارد. <

سبع مهام للمدير آلناجح:@

تحقيق الأهداف-1
رؤية واضحة للمستقبل يشارك الجميع في تحقيقها.
المحافظة على الانسجام-2
بناء فهم مشترك ومتبادل بين المستويات الإدارية المختلفة.
تأصيل القيم-3
مجموعة من الإجراءات والأنظمة والبنى الأساسية لتحقيق رؤية المنشأة.
التحفيز-4
تشجيع جميع الموظفين والعاملين ماديا ومعنويا.
الإدارة-5
الوظائف الإدارية المختلفة:
التخطيط، التنظيم، التنسيق، التدريب، التوجيه، المتابعة والتقييم.
الإيضاح-6
إيضاح الأسباب للموظفين للقيام بمهام محدودة.
التمكين-7
إزالة العوائق التي تقف في طريق الموظفين لتحقيق أهداف المنشأة وتوفير الموارد اللازمة لإنجاز تلك الأهداف.
النمذجة-8
أن يكون المسئول نموذجاً يحتذي به فيما تهدف إليه المنشأة.
الإشراف-9

الوقوف على سير العمليات الإدارية والإشرافية والتأكد من أن المنشأة تحقق التزاماتها، فإن لم تكن قادرة على ذلك، فعليه أن يبحث في الأسباب المانعة لتحقيق النجاح والسعي لإزالتها.
هذا ما يفعله المدراء الناجحون بالضبط، ولكن لماذا يفشل البعض الآخر في إدارة منشآتهم والسير بها إلى بر الأمان؟!
خاتمة
>من المهم أن يدرك المدير أنه في الظروف التي تعيشها المنشآت في وقتنا الحاضر تصبح المحافظة على ما تحقق للمنشأة من مكتسبات والمنافسة هما المحددان لمركز أي مشروع في السوق.
والمدير الذي لا يدرك تلك الحقيقة ولا يدرك أهمية العمل الفريقي الجماعي المستمر الذي يركز على طبيعة العمليات والنشاطات وتحسينها وتطويرها بصفة مستمرة بدلاً من التركيز على النتائج والمخرجات الوقتية ولا يدرك أيضا ضخامة الخطر المحدق بالمنشأة عندما يتخذ قرارات غير صحيحة مبنية على معلومات غير حقيقية وغير واقعية ولا يمكن تحليلها أو الاستدلال منها، فإنه بلا شك يقود المنشأة إلى الهاوية والزوال.


------------------------------------------------------------------.