المرددون والحفظة كالببغاء !
لن يخرجوا من بؤسهم وذلّهم لما تقترفه ايديهم وغلظ عقولهم وسيبقون كذلك طالما هم يتصارعون على السلطة والدنيا."الدنيا جيفة وطلابها كلاب". لقد اصبح الكثير من هذه الشعوب متخلفة ولا يحكم عقلها سوى الغرائز والادمان على شيء "ومن شبّ على شيء شاب عليه".
وقد اصبح الرضيع يرضع من ثدي امه الكراهية والحقد ويسري في دمه منذ نعومة اظافره القتل والاجرام من جراء التربية الفاسدة التي يتربى عليها على ايدي الجهلة والمتخلفين. ومظاهر التخلف التي تمر بها هذه الامم لهي بؤس ولعنات اصابتها من جراء السموم والدم الفاسد الذي يجري في عروقها من جراء تعلم ونشر التطرف والحقد والكراهية من الطفولة الى الشيخوخة وهذا لا يوجد في اي امة من الامم سوى بالامة الاسلامية بكل طوائفها. ولقد اصبحنا نسمع الببغاءات يرددون ما يقوله الدجالون وعابدي العدم والوهم عن اطلاق مصطلحات جديدة في هذا العالم الفاني على اناس ك "صفويين" وتارة "رافضة" واخرين "سلفيين" والبعض " السنة والجماعة" ...الخ.
وكلما ارادت جماعة بالتنكيل بأخرى او بمقاتلتها اصبحت تطلق مصطلحات وتردد آيات! واحاديث نبوية ! لا تمتّ الى الاسلام الحنيف بصلة وهذا ما يفرح اعداء الدين الحقيقيين والتاريخيين. فالمسلمون لا يحلّون مشاكلهم الا بالعنف والقتل والتنكيل لأن اساسهم اساس "عاطل" فهو قائم منذ 1400 سنة على القتل والقتل المضاد والصراع من اجل السلطة والجاه وقد مات محمد(ص) ولم يحصد من امته خيرا. والرسول الاكرم (ص) حزين على امة اراد لها ان تكون خير امة اخرجت للناس , فجعلها اليهوود والدجالون والمنافقون ادنى واشرّ واجرم امة اخرجت للناس.
لن يخرجوا من بؤسهم وذلّهم لما تقترفه ايديهم وغلظ عقولهم وسيبقون كذلك طالما هم يتصارعون على السلطة والدنيا."الدنيا جيفة وطلابها كلاب". لقد اصبح الكثير من هذه الشعوب متخلفة ولا يحكم عقلها سوى الغرائز والادمان على شيء "ومن شبّ على شيء شاب عليه".
وقد اصبح الرضيع يرضع من ثدي امه الكراهية والحقد ويسري في دمه منذ نعومة اظافره القتل والاجرام من جراء التربية الفاسدة التي يتربى عليها على ايدي الجهلة والمتخلفين. ومظاهر التخلف التي تمر بها هذه الامم لهي بؤس ولعنات اصابتها من جراء السموم والدم الفاسد الذي يجري في عروقها من جراء تعلم ونشر التطرف والحقد والكراهية من الطفولة الى الشيخوخة وهذا لا يوجد في اي امة من الامم سوى بالامة الاسلامية بكل طوائفها. ولقد اصبحنا نسمع الببغاءات يرددون ما يقوله الدجالون وعابدي العدم والوهم عن اطلاق مصطلحات جديدة في هذا العالم الفاني على اناس ك "صفويين" وتارة "رافضة" واخرين "سلفيين" والبعض " السنة والجماعة" ...الخ.
وكلما ارادت جماعة بالتنكيل بأخرى او بمقاتلتها اصبحت تطلق مصطلحات وتردد آيات! واحاديث نبوية ! لا تمتّ الى الاسلام الحنيف بصلة وهذا ما يفرح اعداء الدين الحقيقيين والتاريخيين. فالمسلمون لا يحلّون مشاكلهم الا بالعنف والقتل والتنكيل لأن اساسهم اساس "عاطل" فهو قائم منذ 1400 سنة على القتل والقتل المضاد والصراع من اجل السلطة والجاه وقد مات محمد(ص) ولم يحصد من امته خيرا. والرسول الاكرم (ص) حزين على امة اراد لها ان تكون خير امة اخرجت للناس , فجعلها اليهوود والدجالون والمنافقون ادنى واشرّ واجرم امة اخرجت للناس.