HOOPEBELQ7

الإصلاح يسرق نفسه

الاصلاحي الذي يقاتل في كل الجبهات المتعارضة فيخسر كل الجبهات 

يقاتل في مصر السيسي ويقاتل في اليمن مع السيسي 

يقاتل مع هادي في عمران ويدعي ان هادي خانة في عمران ثم يقاتل موت لاستعادة شرعية هادي 

يقاتل في عدن مع الامارات والسعودية والامارات والسعودية يضعانه في خانة الارهاب 

اي دبور هذا الذي حل بجماعة الاخوان المسلمين منذ نشائتها قبل قرابة التسعين عاما وهي خارج السلطة وما ان وصلتها في مصر حتى خرجت منها بقرار شعبي وهكذا في اليمن وتونس والبقية تاتي 

مشكلة الاخوان هي الذاتية التي وصلت حد التعامل مع الجماعة باعتبارها الدين والوطن والشعب ولذلك تريد من الدين والوطن والشعب ان يكونوا معا اخوان مسلمين فلا يكون ولا يكونوا شيئا 

----------------------------------------------------------

الإصلاح يسرق نفسه

المتابع للشأن اليمني يلاحظ أن الإصلاح يسرق جهود أصحاب الفنادق والشاليهات والناشطين والناشطات ؛

● فهاهو الإصلاح يسرق انتصارات عدن التي كانت تحت قيادة الإصلاحي ‫#‏نايف_البكري‬ ؛

● ولم يكتف الإصلاح بذلك بل أيضا سرق مقاومة تعز التي يقودها الإصلاحي ‫#‏حمود_المخلافي‬ ؛

●وتجاوز الإصلاح ذلك إلى سرقة مقاومة مأرب بقيادة الإصلاحي ‫#‏سلطان_العرادة‬ .

● هذا الإصلاح لم يعمل مثل غيره من الأحزاب في الهرولة وراء المال والمناصب لأنه مشغول بسرقة الإنتصارات التي يحققها هو ذاته على الأرض .

● سرقات كثيرة كان وراءها الإصلاح وكانت عملية السرقة سهلة جدا لأن أعضاءه هم من يصنع تلك المسروقات .

● في الجوف أيضا سرق الإصلاح انتصارات المقاومة بقيادة الإصلاحي ‫#‏الحسن_أبكر‬ ولما كانت تلك الإنتصارات في أوجها تم تسليم المقاومة لعناصر رديئة لتسلمها فيما بعد للميليشيات .

●الإصلاح يسرق انتصارات المقاومة في أرحب بقيادة الإصلاحي ‫#‏منصور_الحنق‬ .

باختصار الإصلاح يسرق كل شيء ولم يدع لخصومه أي امتيازات يتغنون بها تحت مسمى الوطنية والعدالة الإجتماعية لذلك فهو سارق من الدرجة الأولى .

يا هؤلاء:

تتهمون الإصلاح بسرقة ماسبق وكأنكم من حققها على الأرض ،

وكأنكم من صنعها حتى أصبحت واقعا مفروضا .

الإصلاح لم يؤثر الفنادق على المقاومة على الأرض وبذلك فهو سارق يستحق كل الشتائم التي توجهها له كل عناصر الإرتزاق .

عبارة يرددها الناشطون 

والناشطات وأيقونة ليست بجديدة وقد سبق لنا سماعها مرارا وتكرارا (الإصلاح يسرق انتصارات المقاومة ) ومثلها مثل سابقتها (الإصلاح يسرق ثورة الشباب ) وغيرها من السيمفونيات التي يتغنى بها أصحابها .