بوق عاق والدية(الجزيرة) تتهاوى أمام صمود اليمنييين
بعد تجاوزهم للصدمة الإولى من ذلك البوق وإستيعاب ما حدث تمكن اهل اليمن من معرفة حجم الجريمة و المؤامرة التي خططت لهم بعناية ودقة من قبل عاق والدية (حاكم قطرائيل+بوق الفتنة)(ألجزيرة) وقال مواطنون انهم صدموافي البداية للرعب والكم الهائل من التضليل والكذب الذي مارسته القناة بكل فجاجة واستخفاف بمشاعرهم ولم تراعي الحد الأدنى للمهنية ولم يتبقى لهم شئ الا استخدموه ضد اهل اليمن. ولتضليل الناس كانت تتصل بإناس غير معروفين من اماكن غير معروفة ايضا ومن جميع المدن على انهم شهود عيان من اليمن,وقالوا اقارب هؤلاء انهم استغربوا ورود عشرات الشهادات والمقابلات الصحفية لاناس موجودون في قطرائيل (قطر) نفسها وفي دول مجلس المحنطين لكنتونات وعزب( ما يسمى بدول مجلس آلاتعاون)؟؟؟؟.
وتفضح هذه الجريمة فداحة الحرب النفسية التي قادتها ولا زالت تقودها قناة الفتنة (الجزيرة) باملاء ومباركة من عاق والديه وبمباركة القرداوي ( القرضاوي- مفصل الفتاوي لعاق والدية حسب الطلب ووفقا لرغباته وجنونة ووفقا لموضة عنزته) ضد أرض السعيدة وأهلها الطيبين. ان معظم الشهادات والمقابلات التي قدمها هؤلاء كانت من اناس يرتبطون با الخارج ويمولون وهذا معروف لدى اليمنيي وليس لهم اية انتما للوطن بالداخل واغلبهم مراهقين صغار استفلتهم وقدمتهم على خبراء ومحللين سيا سيين ونخب مؤثرة في المجتمع لتضليل اهل اليمن وأغلبهم متطرفين في افكارهم يسارا ويمينا. ان ماقامت به تلك القناة منافيا لأبصد العمل المهني,لقد فقدت المصداقية تماما بعد ذلك الكم المهول من الكذب والتزوير والتضليل والافتراء ,وقد تأذى اليمنيين كثيرا منها ولم يسلم بيت,وهنا يجب الأشارة الى انه يمكن مقاضاة قطر دوليا وطلب تعويضات لأهل اليمن على ذلك..
لمن لا يعرف اليمنيين هم ومنذ الستينات يعملون في بناء تلك الكنتونات عندما كانوا أي- البدو_لا زالوا يضايقو الحيايا في طعامها في الصحراء ويضيقون على الضب جحره . فهم بذا يردون الجميل ولكن بطريقتهم البدوية الهمجية المتخلفة, وليس غريبا عليهم ما يفعلوه ,فقد وصفهم الله بقوله: ان الأعراب اشد كفرا ونفاق هذه الأية نزلت فيهم فماذا ينتظر منهم غير الشر. لقد فقدوا التوازن بعد ضهور النفط والغاز.وبدلا من ان ينفقوا تلك الأموال في البناء ومساعدة اخوانهم العرب والمسلمين تراهم يلعبون بها ويسخروها لتنفيذ مغامراتهم وحماقاتهم وشذوذهم في الملذات .وهم في الحقيقة غير مؤهلين لإدارة هذه الأموال بشكل عقلاني لذا يجب الحجر عليهم ومنعهم من اللعب بها.كي تستفيد منها الإمة,وهذا القول ق تردد في كواليس السياسة الفربية اكثر من مرة فليس جديد....