مملكة الظلام؟
حياة صعبة لعقود من الدكتاتورية المتخفية برداء أسلامي مزيف, هذا الرداء شكل سحابة سوداء معتمة عملت على بعثرة النسيج الأجتماعي للشعب و تفعيل العنصرية القبلية بعدما قضى عليها نبي الأمة, وعانى الشعب بسبب هذه السحابة لباطنيتها التهميش السقيم والطغيان الجاهل المتعاافي بآيادي جهلة تم تغييبها عن دينها وأمتها من أجل أكل حقوق العباد المستهتر بها للحد الذي أصبحت فيه مشاعر هذه الظواهر شيء معتاد في نفسية عامة الشعب لكونهم لم يتذوقوا للعدل طعم منذ أن جثم النظام الصهيوني السعودي المؤدلج بالأسلام الوهابي وبمرتزقته منذ باية أنشائها على يد الصهيونية الأنجليزية فوق صدر الأراضي المقدسة .
كما أنه لايوجد لهاذه السحابة معالم وضوح, لا في مبدائها ولافي منتهاها, ولم يتضح منها سوى الكذب ونتائجه من المتناقضات التي تمارس بشكل يومي ورسمي في وضح النهار, ونتج عن تمادي هذا النفاق, لعدم وجود الرادع له لكونه تأسس على الأختفاء داخل سور الأدلجة وأعتاد الناس عليه و توارثوه حتى وصوله للدين بترويضه حسب الظروف و الشهوات, وعلى رأسها طاعة ولي الأمر وعائلته المزروعة بذور أجدادها في بداية القرن الثامن عشر للميلاد.
وثانيا, لغرض خدمة أصدقائها التاريخيين الدين نصبوها في الغرب وهم الصليبيين المتصهينين الأنجليز الذين يعتبرون الأسلام الصحيح لو طبق في الدول الأسلامية لتحولت الشعوب الغربية إلى الأسلام و لكن جعل الله قدر الأسلام في وقتنا الحاطر على الأقل بأيادي تتاجر فيه و ترهنه و تتعتاش ومرتزقتها علىه, و يتجاذبونة كالخبزة و يغطي كثير من أجزائها مستعمرات تعشعش عليها البكتيريا و الطفيليات و الفيروسات التي تمثلهم و وساختهم وتحول هذا الدين أو الخبزة مع مرور الزمن إلى شركة فيها من الخنازير ما يكفيها الذين يمدونها بالشرعية الكاذبة على حساب دين الله و عباد الله في نهب المال العالم وفيها أصبح متوارث بالتوازي مع وراثة التزييف لجيل بعد جيل إلى أجل غير مسمى.
وثالثا وهو الأهم من أجل تحجيم الدين الحنيف العادل الشامل لحياة الأنسان لو حدث في دولة إسلامية مثلى, و بدلا عن ذلك تحول إلى إداء هزيل سياحي أكثر منه روحي بعدما كتفوه من حياته السياسية, لا يملك إلا أسمه ونزلوا من قدره إلى مستوى قدر من أمتطاه والركوب عليه للتجارة, وأصبح يقتصرعلى ممارسة طقوس العبادة, وتم حشره في نظام فاسد الدين بعلمائه الذين يتسابقون في تقزيمه كما يريده ولي أمرهم و من خلفه الصهيونية العالمية
كما أنه لايوجد لهاذه السحابة معالم وضوح, لا في مبدائها ولافي منتهاها, ولم يتضح منها سوى الكذب ونتائجه من المتناقضات التي تمارس بشكل يومي ورسمي في وضح النهار, ونتج عن تمادي هذا النفاق, لعدم وجود الرادع له لكونه تأسس على الأختفاء داخل سور الأدلجة وأعتاد الناس عليه و توارثوه حتى وصوله للدين بترويضه حسب الظروف و الشهوات, وعلى رأسها طاعة ولي الأمر وعائلته المزروعة بذور أجدادها في بداية القرن الثامن عشر للميلاد.
وثانيا, لغرض خدمة أصدقائها التاريخيين الدين نصبوها في الغرب وهم الصليبيين المتصهينين الأنجليز الذين يعتبرون الأسلام الصحيح لو طبق في الدول الأسلامية لتحولت الشعوب الغربية إلى الأسلام و لكن جعل الله قدر الأسلام في وقتنا الحاطر على الأقل بأيادي تتاجر فيه و ترهنه و تتعتاش ومرتزقتها علىه, و يتجاذبونة كالخبزة و يغطي كثير من أجزائها مستعمرات تعشعش عليها البكتيريا و الطفيليات و الفيروسات التي تمثلهم و وساختهم وتحول هذا الدين أو الخبزة مع مرور الزمن إلى شركة فيها من الخنازير ما يكفيها الذين يمدونها بالشرعية الكاذبة على حساب دين الله و عباد الله في نهب المال العالم وفيها أصبح متوارث بالتوازي مع وراثة التزييف لجيل بعد جيل إلى أجل غير مسمى.
وثالثا وهو الأهم من أجل تحجيم الدين الحنيف العادل الشامل لحياة الأنسان لو حدث في دولة إسلامية مثلى, و بدلا عن ذلك تحول إلى إداء هزيل سياحي أكثر منه روحي بعدما كتفوه من حياته السياسية, لا يملك إلا أسمه ونزلوا من قدره إلى مستوى قدر من أمتطاه والركوب عليه للتجارة, وأصبح يقتصرعلى ممارسة طقوس العبادة, وتم حشره في نظام فاسد الدين بعلمائه الذين يتسابقون في تقزيمه كما يريده ولي أمرهم و من خلفه الصهيونية العالمية